طبول الحرب بين طرانب وايران
يذكرني بالمثل الكردي حين
لايضع احد عواقب الأمور بالحسبان
ku fermana ( eçel )( bizinê hat nanê şivan xwar
إذا جاء أجل العنزة أكلت خبز الراعي
بعد أن تجرأ انصار ايران في العراق على مهاجمة السفارة الأميركية في بغداد
اشتعلت وسائل الإعلام بالتحليلات وذهب البعض إلى القول ان الرئيس طرانب كان بحاجة إلى هكذا تصرف كي يعيد
انتخابه وليس هيبة الولايات المتحدة كما يشاع
وإلا اين كانت هيبة امريكا
عن سلسلة التصرفات الاستفزازية التي قامت بها طهران
والتي قام بها طرواردوغان في احتلال عفرين وسري كاني وكري سلي
كنا نعتقد ان الرد قد يشعل حرب عالمية ثالثة
ولو لم يخص طرانب ومعركته في الانتخابات لما أعاد ترمب تدوير تغريدته السابقة التي يقول فيها "إيران لم تربح أي حرب، لكنها لم تخسر أي مفاوضات"، ما وراء هذه التغريدة هو دعوة مبطنة للتفاوض، وعنوان للرسالة الموجعة التي تلقتها طهران عبر قتل أحد أهم قادتها العسكريين. ولهذا كل
التحليلات تشير إلى أن الفترة المقبلة لن تشهد مواجهة مباشرة بين الطرفين، ولن تكون هنالك حرب في المنطقة ما لم تحدث مفاجأة غير محسوبة تجر أحد الطرفين إلى إشعال فتيلها، لكن كعادة حكومات الشرق الاوسخ
لايتفقون إلا اذا تعلق الإمر بحقوق الكرد
اما الضربات ..اذا انهمرت عليهم من اسرائيل او امريكا او روسيا او اوربا
ومن اجل حفظ ماء الوجه يطلقون بيانات والبعض من التصريحات النارية لإمتصاص غضب الشارع، ويحاولون داخليًا الاستفادة القصوى من هذه الحادثة عبر دعوة توحيد الصف...لكي يغطوا الوضع الكارثي الذي يعيشه شعوبهم نتيجة استبداهم .
وإلى حين ظهور نتائج الانتخابات الأميركية المقبلة، بقاء رئيس طرانب او رحيله لايهم وكل الحكومات تضع استراتيجيتها المستقبلية بناء على الدور ..الامريكي
النزاع حين يزاع
سيامند ميرزو*
ان مفتاح الاحباط في الحياة
هي قول كلمة (نعم ).دائما
ومن غير قول كلمة( لا ) ايضا سيكون الحياة مملة ؟
كثير منا يفقد الثقة بالبعض حين يقول( نعم) او (لا) دائماً؟
كلنا نتعايش في بيئة سواء ان كان ثقافية او سياسية او في البيت او في العمل
لايكون مثالية على طول الخط ومن المستحيل ان تكون بلا مشكلات؟
هذا يعني أن النزاع والخلاف حين يزاع ليس أمراً طبيعياً فحسب، بل هو ضروري ضرورة مطلقة للحفاظ على العلاقة الصحية
وحتى تكون هذه العلاقة غير زائفة وشفافة
وصحية ودسمها خالية من السم
يجب أن يكون احد طرفاها ..
سواء ان كان صديق او صديقة او رفيق او رفيقة
مستعدين لقول كلمة لا ولسماع تلك الكلمة، وقادرين على قول كلمة لا وعلى سماعها أيضاً. فمن غير ذلك الصد، ومن غير وجود حالات رفض عارضة تتفكك الحدود وتهيمن مشكلات أحد الطرفين وقيمه على الطرف الآخر.
ولهذا صديقك الذي لايتقبل الحد الأدنى من الاختلاف كظاهرة طبيعية ويسعى الى تطورها إلى حالة نزاع أو صراع حتما سيؤدي إلى نهاية سيئة.
وفي عرف ما يسمى( بالمصلحجية )
نجد هناك البعض منهم يتقارب كثيرا مع اشكال والوان من الناس
لكنهم عاجزين ..ان يتناولوا الاختلافات بينهما وبين الاخرين تناولا مفتوحاً صريحاً،
لإن على الاغلب علاقتهم قائمة على التلاعب واستغلال الفرص وعلى سوء الفهم و تتحول مباشرة إلى علاقات مسمومة.
وأحد أسباب تطور الاختلاف إلى نزاع
التي يسبق الفرح والتوافق والنجاح؟
هو طريقة التعامل مع الاختلاف في الرأي، وانجراف مسار النقاش إلى النقد الشخصي والبحث عن الأخطاء واستخدام اللوم أسلوباً للانتصار في الحوار.
إن الاعتقاد بالمثل (اذا كنا اهل كل شيء سهل )
والاعتقاد بعدم وجود اختلافات يعني الحياة المثالية هو رأي غير منطقي وغير صحي. الاختلاف في الرأي تنوع مطلوب وإثراء فكري ومشاركة وثقافة. الأمر غير الصحي هو تحويل هذا التنوع إلى خلافات حين تبتعد عن الموضوعية إلى موقف ثابت في اتخاذ رأي معارض لغرض المعارضة وليس بدافع القناعة
لنقل (نعم) و(لا)،
فليست كل كلمة (نعم )و (لا) في مكانها الصحيح ضارة أو محبطة أو نافية أو ناهية.
اخر مقال سنة ٢٠١٩عن القيل والقال في
الثقافة واللقافة
سيامند ميرزو*
ملاحظة
هدفي من هذه الكتابةُ لحشر (اللقافة) في زاويةٍ ومحاولةِ دراستِها من أرباب الاختصاص
واللقافون تعريفا هم هم
فاشلون» قد خبرنا سقطاتهم في إدارةِ بيوتهم! ثم ألفيناهم على صفحات التواصل -زعموا- أنهم استشارين
وعلى البثات المباشر يشتغلونَ فيها على حلّ مشكلاتِ الناس!
وهؤلاء ما يسمى بالملقف القريب من المثقف كانوا قبلاً أنصافَ شعراء شعبيين؛ ثم آلَ بهم الأمرُ إلى الاشتغالِ في: «التحليل لظل بيضات السياسين » من تلفزة وصحافةً فأحرجوا بالتالي الكردايتي وجعلوا مِنّا أضحوكةً
مهما شئنا او أبينا فان اللقلفة اصبحت ، سمة طبعت حياتنا، أصبح كل منا مكلوفاً بالآخر، مسؤولاً عن تفاصيل حياة وأخلاق الكردي الاخر الذي لا نعرفهم، إذا شاهد أحد الكرد
رفع صورة القائد عبدالله اوجلان
ولبس او علق علم آلا رنكين دون صورة الشمس تذمر،
بالمقابل هذا الاخر اذا رأى من رفع صورة القائد مسعود ..ورفع وعلق علم آلا رنكين بشعاع الشمس يتذمر ايضا
هكذا يضع بعضنا حياته ومعاييره مقياساً ومعايير للآخرين، تعزز هذا التدخل في الماضي ببعض الفتاوى بحجة الانتماء لهذا الرمز او ذاك و وظف أصحابها لتبرير اللقافة وأكسبها بعداً أخلاقياً.
حتى اصبح لهم ضحايا كثرِ اشبه أبطالُها «بمسعفون»
لايعرفون من مهنة الطب شيء
حالاتِ يتسببون في الإعاقة المستديمةِ
هؤلاء،شريحة (الملاقيف)! التي انتشرف بيننا نحن الكرد لم يتمكن بسطاء الكرد بعدُ من التفريقِ فيما بين «الثقافة » و(اللقافة) مع أنّ ما بينهما فروق كبيرة!
المساحة لا تتسع لأكثر من هذه الأسئلة
مع الاتصال المباشر بالعالم ومع التنوع الثقافي وتنامي مفهوم الحرية الفردية أصبحنا مع ذلك نسير في الطريق الخطأ ، بدل أن ننشغل بأنفسنا ونصلح أنفسنا ونترك الآخرين لشأنهم، هذه من أعظم السبل للعيش الحر الكريم. بيد أن بعض الناس ممن يصح تسميتهم بلقلوق اللقافة يستخدم أهم أدواتها وهي اللقافة في التصدي لبعض القيم والقامات الثقافية الباقية؛
هؤلاء الملقفون المتصفون بالثرثرة ونقل الكلام
والتدخل في شؤون الآخرين.. في فضول مزعج
التدخل في شؤون الآخرين.. بفضول مزعج
مثلا
اذا شاهد امرأة تواجه بعض الصعوبات في الاتزان بمشيتها ، فيبدأ في التعليق والتذمر، يحتسب عليها، لا يسأل نفسه سؤالاً واحداً، ما دخلي في الموضوع؟ كل ما يحدث لها مشكلتها.
وعلى الصفحات هؤلاء اللقاليق يخلطون بين ما يرون من صح وبين الصح العام، كل إنسان في هذا الكون يمتلك قانونه، قد يتفق قانونك مع القانون العام وقد يختلف.
عندما ينظر المرء لتصرف الناس قد يعجبه هذا التصرف وقد لا يعجبه، الإنسان المتمدن تنحصر مشاعره هذه في داخل نفسه، تمر علينا تجارب يومية نرى صح الآخرين خطأ، طبيعة بشرية أن يختلف الناس، لكن ثقافة اللقافة المتجذرة في لا وعي بعض الناس تطفو، عندما يشاهد شيئاً لا يعجبه أو لا يتفق مع قوانينه يستيقظ الكائن الملقوف القابع في داخله، ذلك الكائن المنشغل بإصلاح الآخرين شاهراً في وجوههم القانون الذي ارتضاه لنفسه.
لا شك أن كل إنسان يرى أن قانونه هو الأصلح للبشرية ومن حقه التعبير عنه، لولا حق التعبير عن الأفكار لما وصلت البشرية في التعرف على اعظم الفلاسفة والمفكرين والمبشرين الذين غيروا البشرية إلى الأفضل، لكنْ ثمة فرق بين أن تكتب مقالة أو دراسة تعبر فيها عن وجهة نظرك في ظواهر عامة، وبين أن تتطفل على الناس في الصفحات وفي الساحات .. أن تكتب مقالة تقول فيها رأيك في ما يحبه الكاكا او الهفال رفضاً أو تأييداً هذا لا يسمى رأياً، حتى تشكر عليه او يجب ان نسميك ماموستا ومثقفا و مفكراً، أن توجه نقداً أو أن تبدي تذمرك من شخص مفرد جالس بعيداً عنك لا تعرفه ولا يعرفك: او امرأة تأكل أو تجلس أو تلبس بطريقة لا تعجبك هذا سلوك لا أخلاقي يسمى لقافة مقرفة
وليس ثقافة وهم يضيعون وقتهم في تتبع خصوصيات الناس
هذا النوع من الحشريين الملقوفين
الذين يحاصرون الاخرين بوابل من الاسئلة الفضولية التي لا تنتهي ..تزداد الحياة صعوبة م نتيجة حالة الاستنزاف النفسي والعصبي التي يعكسها حضورهم في الاماكن التي لا تحب وجودهم
وكل عام وانتم بخير
اردوغان من العنوان
لاتدع المؤمن الحليم حيران
سيامند ميرزو *
وسط كل هذا الهرج والمرج
لم يبقى في الميدان غير حديدان
اردوغان يمضي بمغامراته ... بعد عفرين وكري سبي وسري كاني ...استنفد..رصيده من الثقة .
من الناحية الشرعية
في هذا الحديث النبوي بما فيه من معنى واضح ,ينطبق بشكل كامل على اردوغان
(ستأتى فتن على امتى كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا و يمسى كافرا ويصبح الرجل كافرا ويمسى مؤمنا يبيع دينه بعرض من الدنيا)....صدق (ص)
من خلال هذا الحديث يتبين خطورة اردوغان ومن لف لفهم نفاقهم على المسلمين، بعد ما أتَّخذوا من التديُّن والتعبُّد والمجاهدة ستارًا لجرائمه على الكرد خاصة ونفاقهم على السوريين عامة وخاصة في ادلب
بعدما جمعهم بالباصات الخضر من المدن السورية في الغوطة وحماة وحمص وحلب
وعمل في الخفاء، ومن وراء الكواليس، وأندس في الظلال والظلمة بين صفوف الفصائل المسلحة واوقع الفتنة فيما بينهم،
دوليا
مزق تحالفاته الدولية التي كانت تحمي تركيا رغم ديكتاتوريتها وبطشها بالكرد كأكبر حليف استراتيجي للغرب والحلف الاطلسي
عبر عقود طويلة.
إقليميا
اردوغان يكرر تجربة صدام وومعمر قذافي ويقلد ايران ...في توزيع الاضرابات وخلق الازمات واليوم يتوجه الى ليبيا
لتحقيق حلمه بالزعامة الإقليمية،
وهذا ما يسرنا نحن الكرد
لإن ذلك بداية نهاية حكمه في طريقه مزبلة التاريخ و الى العزلة الدولية والانحدار الاقتصادي، مخلفاً عداءً مكتوماً بينه وبين الشعب التركي اولا وبوادر ذلك تتصاعد منذرة بنهاية وخيمة كما سبقه الكثيرة من الطغاة كصدام حسين ومن لف لفهم
اردوغان بتحالفاته مع ايران ، ووصولاً إلى ليبيا، التي ستكون ميدان معركته الأخيرة بعد خسائره المتوالية في بقية الميادين،
هذه المرة ليس بمواجه الكرد بل
بمناطحة الدب الروسي الذي بدء يقلقه نيات تركيا في ليبيا، الأمر الذي سيزيد من تعقيد أزمات أردوغان، ويعمق عزلته الإقليمية والدولية، بعد تجربته المريرة مع طرانب وتهديده للإروبيين لم يبقى إلا
محاصرته في زاوية كرئيس دولة منبوذة.
هنا ومن هذه النقطه تشحن التفاصيل لتتساوى في تفصيل واحد ...لتجتمع الاراء وتجتمع الكلمات ...وتنطق الالسنة كلسان واحد ...لنقول
كلمة واحده كلمة بسيطة فيها التسائل واقع منطقي مطلوب...هل هذا ما وعدكم الرحمان
بزعيم المنافقين أردوغان .؟
عامودة الإبداع
والمعاناة والجنون
سيامند ميرزو *
"للجنون فنون "
في واحدة من صداقاتي العجيبة في عامودة ظهر في حياتي شاب نحيل، بوجه شاحب، ظل يتردد على مكاني الذي كنتُ أعملُ فيه، لم أكن أعلم أنه "مجنون" لكنني استغربتُ حديثهِ الطويل
فهو يحلقُ بي في فضاء عجيب ويجعلني أصغي إليهِ بتلذذ، وهو يروي لي بعضاً من مصادفاته
وافكاره
مع أولئك الغرباء القادمين
من مدن السورية الاخرى وخاصة ابناء الساحل والدير كسلطة امر واقع على آهالي عامودة في الفروع الثلاثة وفي المخافر ومؤسسات البعث ..وسرد لي كثيراً من الحكايات عن أولئك الغزاة!
حين أستذكر اليوم ما كان يرويه صديقي "المجنون" أسأل: تُرى هل كانت نبؤة متقدمة لما جرى في وقت لاحق؟
علما كان طالبا متميزا دراسيا وحاد الذكاء، أصيب فجأة، وشكّ أهله حينها أنهُ أُصيب بالحسد أو لربما بـ "السحر"، ولكنهم عجزوا عن إيجاد شفاء لهذه الحالة. وبقي يعاني ولم أعد أراه منذ أعوام!
صديقي مجنون عامودة واحد من كثيرين شاهدتهم دفعني فضولي لكتابة هذا المقال و أتساءل هل للذكاء الحاد علاقة بالجنون، أم هي ضريبة النبوغ؟
وخاصة
لما سألني صديقي مجنون عامودة
ما هو العكس
في هذا المثل الشهير
(خذوا الحكمة من افواه المجانيين)
لم استطع الاجابة
فأجاب :
كم الأفواه .. لكنهم لن ينجحوا
اي السلطات وادواتها من المتسلقين والمخبرين والمتحكمين بارزاق الناس
وأضاف
.. قدَّم الكثير من المبدعين في عامودة حياتهم ثمناً لمحاولتهم التعبير عن الأحوال التي، يعاينها ويعانيها، مثلما عاينها وعاناها الكثير من ابناء عامودة . ..
وذكر اسم سين من الناس
كان يشطح بعبارات عن السلطات وتعاون بعض اثرياء البلد..معهم ..وعن شبكة من المخبرين وخطورتهم ، لكنه حين واجهوه بها، ادَّعى الجنون...
هكذا كان جنون عامودة
لأن الفاعل والعامل والمحرك لتلك الطاقة الكبرى غير المألوفة (الجنون الإبداعي) التي تفجر من ريشة الرسام العظيم
ازاد مجدو (الله يرحمه)
ومن فم الشاعر العظيم (صبري خلو سيتي الله يرحمه ) أو ما تحرك من خيال القاص الساخر (اسماعيل دين )الله يرحمه أو روائي ماعدى الاستفزازات التي كان يلاقيها اصحاب المواهب في الغناء والعزف والفكر والفلسفة كأبو بابل والحركةوالنياشين كهوار
نوافو الله يرحم الجميع والحديث يطول عن الاشخاص
لكن كان لجنونهم فنون و طاقة فوق العادة.
بخروجهم عن المألوف والإتيان بشيء خارج المتعارف. البوح بكلمات غير مفهومة، القيام بتصرفات غريبة! الضحك في وقت الحزن، الحزن عندما يضحك الجميع، الصمت حين يكون مطلوب منك الكلام.
مجانيين عامودة
بجنونهم منهم- صلاحي- وخلفو- واحمدي دين -ومحو ...وحيدروا ...و عزو ..ووغيرهم
كانوا يكسرون بتصرفاتهم كل قواعد واعراف المألوفه . تصرفُوا وكأنهم كانوا وحدهم ، كل واحد منهم ابتكر أسلوبا ومنهجا مغايراً حتى لايعيشون بعيدا وغرباء عن الناس كانوا ، يحيطون انفسهم بالغموض القسري، هناك من فسرها ان حالة مرتبطة بما وراء الطبيعية، ولكن كانوا دائما في دائرة ضوء المجتمع العامودي
كانوا يرصدون تصرفاتهم وسكناتهِم وينقلون طرائفهم واحكامهم و في فترات الازمات المعيشية كان يزداد عدد هولاء المجانين، لكن المفاجئ والغريب أن بعضهم كانوا يحملون شهادات عليا، تُرى هل هي طريقة مثلى للخلاص من الموت، أم أنهُ موت آخر للخلاص من الحياة؟
نتيجة قيامهم بأفعال وتصرفات غريبة،
كل متمرد في عامودة كان يوسم بالجنون حتى يثبت العكس...ويقبل بكم الافواه
ولهذا كان اغلب المتمردين على واقعهم المزري
كانوا يعيشون بأحساساو منفرداً، ويبحث عن لحظة ليفرغ تلك النوبات التي تكاد تخنق أنفاسه، إنها مزيج من القلق والشك والريبة والهوس (أليست تلك علامات الجنون)! ولكنه الجنون الخلاق.
في مرة روى أحد الشيوخ الطريقة بعامودة أن امرأة جاءت شاكية حالة زوجها "الشاعر" فقد كان يهلوس وهو نائم، ويقول الشعر أثناء استغراقه في النوم ويتحدث بأشياء غريبة! مما يجعلها فزعة وخائفة منه
فقال لها الشيخ
قد يكون مسه الجن!
نتيجة النوبات التي تتكرر باستمرار لدى هذا الشاعر او ذاك الكاتب
ومن هنا في عصر وسائل التواصل السريع
على فيسبوك ووتساب وتويتر وووووو
كم نسمع من مبدعين ومهتمين أنهم طالما استيقظوا من نومهم باتجاه الكتابة ليفرغوا شحنة من إبداعهم دونما يعلموا سبب هذا الفعل! وماهية الطاقة التي حركتهم للقيام بفعل الكتابة.
وانا احدهم
العملية معقدة وتحتاج إلى تفكيك، فما بين الجنون والإبداع ثمة خط رفيع، لذا ترى المبدع دائماً ما يكون مهوساً، شكوكاً، قلقاً، متذبذباً، تصيبه نوبات الغضب، يبدو كأن طفل بداخلهِ هو من يحركهُ.
هنا يشترك الإبداع والجنون بأنهما يمثلان حالة من الانسلاخ من السائد والخروج على كل ما هو طبيعي إلى فضاء متمرد، المبدع والمجنون يمارسان أفعالا
بأتقان
وبمميزات خارقة للعادة إما باتجاه الخير أو باتجاه الشر،
في واقعنا المعاصر ما أكثر من المبدعين الكرد يتحدثون عن أفكار مبدعة، وفي النهاية يتوقفون عن هذه الابداع ، والبعض يؤدي بهم إلى عواقب عقلية وخيمة، أبسطها اليأس من المجتمع الذي يعيش فيه..
وختم صديقي مجنون عامودة حديثه بحكمة
فالمجنون طالب الخير يسجن في المصح العقلي والاشرار من الرؤساء يرفع لهم التماثيل".
اللي مايعرف قيمةالصقور يشويه
صورة عن واقع مناضلي الموقف و الرأي في سوريا
إلى الزميل المحامي مهند الحسني في الذكرى الثانية والستين للإعلان
العالمي لحقوق الإنسان
لم يعد خافيا على احد أن مصير المحامين ببزاتهم السوداء ومنهم
المحامي مهند الحسني ( رئيس المنظمة السورية لحقوق الإنسان ) والأستاذ
المحامي هيثم المالح ( الرئيس السابق للجمعية السورية لحقوق الإنسان أفضل
من مصير أصحاب الرأي والفكر ونشطا ءحقوق الإنسان في سوريا عامة
والمعنيين من الأكراد في سورية خاصة هؤلاء الذين سدت عليهم أبواب السجن(
من الحقوقيين المدرب الدولي حفيظ عبد الرحمن المحكوم بالسجن لمدة سنة) و
قيادات بعض أحزابنا الكردية ومناصريهم وهؤلاء المهتمين بالشأن السوري
والكردي وقضاياه المعيشية والحقوقية فيسعى النظام إلى سد جميع المنافذ
أمام حرية الرأي والتعبير والإشارة للأخطاء وانتقاد الفساد الذي استشرى
على جميع الأصعدة وفي جميع مناحي الحياة ، وحتى إغلاق المواقع الاكترونية
والمنتديات الثقافية وفتح باب الكباريهات والرقص والطنطنة والعهر على
مصراعيه خارج رقابة السلطات وتوجيهاتها، ما أدى إلى تهجير الكتاب أو
اعتقالهم وليس آخر المعتقلين الكاتب سيامند إبراهيم
وفي الوقت الذي كانت دموع الألم تعتصر قلوبنا بعد الإحداث كان
يخالطها شعور خفي بالأمل في (إيقاف السلطة السورية عند حدها وكسر حاجز
الصمت الدبلوماسي والإعلامي وحتى الحقوقي تجاه ما يمارس بحق الكرد والعرب
في سورية) بتكاثر المنظمات الحقوقية على المدن والبلدان وكان لي شرف
المساهمة في منظمتين حقوقيتين ولا أزال مدير مكتب المنظمة العربية لحقوق
الإنسان سواسية في محافظة الحسكة و عضومنظمة ماف في القامشلي التي عن
طريقها عرفت مجال حقوق الإنسان وكانت أول منظمة حقوقية كردية انطلقت
عمليا
2004
هذا ليس شعوري بل شعور الكثيرين من الأصدقاء الذين التقوا معه وانأ لا
أريد إن أزايد آو أجامل بكلامي بل هو الواقع بقي أن أتحدث عن حوادث
نقلتها إلى مكتبه في العاصمة من الخروقات في مجال حقوق الانسان كنت احد
الناس تعرض لظلم شديد من احد أشخاص الفاسدين المنافقين الذي يجد السهولة
في الاستحواذ على الكراسي في الدوائر الحكومية في مدينة القامشلي
كالمجلس البلدي والمشتريات وكان وقع الأمر سيئا جدا علي عندما لم يستمع
احد لشكواي، وخاصة هؤلاء ما يسمى رفاق الجبهة -عفوا رفاق الجهةال
....؟؟؟؟ -وليس الجبهة ... وقدمأاي قادني إلى الأخ مهند، وعندما تحدثت
عن الأمر للمقربين من أصدقائي... ضحكوا وقالوا :
الله يشفيك ويسلم عقلك ... و بالفعل مر أكثر من 15 يوما و لم يبعث لي
أحد بخصوص الموضوع فتألمت كثيرا.بل من وراء ذلك.. استدعيت من قبل كل
الجهات.. واتهمت بالرشاوى وووو وقالو اسنقطع أيديك إذا تجرأ ت . وجرى لي
حادثة كدت افقد حياتي، المقربين لي من الأصدقاء مطلعون على التفاصيل
بعدما خطفوني في الليل .. مابين طريق هلالية وهيمو. عدة أشخاص
بالأسلحة والسكاكين ... نجوت بأعجوبة حين
ر ميت نفسي بمنزل احد الشرفاء المناضلين قرب دوار قرموطي .... بالإضافة
الى الضغوطات الكثيرة التي تعرضت إليه منها رجوعي القسري من الحدودد
الأردنية السورية بحجة توقيع ناقص في جواز سفري ورجوعهم لي من حدود
اللبنانية السورية بحجة مشاركتي في مؤتمر معارضة -لم أشارك فيه- حتى
أصبحت ضمن قائمة نشطاء حقوق الانسان واصحاب الراي والفكر المنوعين من
السفر،
وبصفتنا أكراد و مواطنين في هذا الكوكب: نفكر مثل كائن بشري عن حقوقنا
المهضومة إنسانيتنا. وهذا يلقي على عاتق كل واحد منا أن ينهض، ليس فحسب
من أجل الحقوق الشخصية، وإنما أيضاً من أجل حقوق الآخرين. وهذه هي روح
التضامن مع المعتقلين واخص بالذكر وهي المعني الحقيقي لعالمية حقوق
الإنسان وعدم قابليتها للتجزئة والى من التضامن مع المسجونين
حوار مع الفنانة جوبي
كنا نتمنى أن يطول بنا الوقت بعدما شاهدنا الفنانة جوبي عن قرب مع بعض من أعضاء فرقتها في مدينة قامشلو ،التي أصبحت مركز الأحداث الثقافية والفنية الكبيرة ومدينة التعددية التي تستقطب النجوم بكل حفاوة وسعادة في الصيف، وهو الموسم الأكثر نشاطاً لمصايفها التي تسعى أن تجد لها مكاناً على خارطة الفن و الغناء والثقافة، محاولة منها اللحاق بركب الحضارة والتقدم ، فلقد استقدمت مجموعة من الفنانين والفنانات محلياً وعربياً ، منهم : ياس خضر، وسعدون جابر، ورويدة عطية ،وحميد منصور ، وعلي الديك ،والفنان بلند ابراهيم ، طبعاً لاننسى الفنان الكبير سعيد يوسف، و الفنان محمود عزيز وغيرهم من فناني المحافظة ، والفنانة جوبي ، من خلال أغانيها المتتالية أكدت عمق وأصا لة الموسيقى الكردية التي تتناغم مع اللحن الشرقي وتذوب مع اللحن الغربي , في الحقيقة لساني عاجز عن وصف تواضعها وأشكر كل من ساهم في دعوتها إلى قامشلو:إذ كنت قد استمعت إلى صوتها وأغانيها من قبل عبر الكاسيتات، وكنت علمت من قبل بعض أصدقائي ، وأخصّ بالذكر العازف المخضرم طارق ميرزو، و الصديق دلبرين محمد الذي دلني على مكان تواجد الفنانة الكبيرة جوبي، حيث كان هناك موعد مسبق مع الفنانة لصالح موقع كسكسور. انفوالألكتروني، ودعاني الصديق دلبرين برفقته إلى مكان تواجدها ،بناء على موعده السابق معها، حيث أبدى لي إعجابه الشديد بأصالة فنها وصوتها الشجيّ ، ولكن عندما استمعت إلى آخر البوماتها المميزة، أدركت أهميتها بالنسبة للفن الكردي ، كما أحسست بروعة الموسيقى المؤثرة. وخصوصاً من خلال ملاحظة الحضور الذي كان يدندن بأغانيها ، أعتقد أنه كان لقاءً مميزاً: فنانة شفافة تتمتع بجمال هادئ وعلى أرض الواقع دخلنا عالمها الوردي الذي يوضح المثل العليا في حياتها ، بل والتواضع الريفي الذي يندر وجوده في هذا الزمن في عالم الفن، وهي بتواضعها لا تبحث عن القدوة، ولا طمع لها سوى بالمكانة، وليس المكان، فهي اليوم في قامشلو، فقد تكون غداً في مكان آخر ، ولا تحب أن تشبه أحداً، رافضة الألقاب ولرغبتها الدائمة في الظهور بشكل متميز التقيتها صدفة عن طريق صديقي لأجدها مندهشة , بعد أن بهرتها قامشلو والموضات المعروضة عبر نوافذ المحلات البسيطة، وعبرتلقائية في تصرفاتها ....
وكان لنا معها هذا الحوار القصير التالي حيث تحدثت عن قامشلو بنفس تلقائيتها التي عهدها بها الجمهور :
س1:- ما مدى رضاك عن قامشلو و أهلها؟
ج1:أول شيء يمكن أن يخطر ببالك..وتودّ الحديث فيه عن قامشلو.. رسالة شكر وتقدير عن روعة مدينة قامشلو، وكرم أهلها والأهم الأناقة عندما استقدم على شراء بضاعة ما يمنحونني دون مقابل.
س2 - إذا دعاك احدهم بالسكن في قامشلو هل ستقبلين ؟
ج2 أول شي أتشكركم على هذه المفاجاءة الحلوه ، هي مفاجأه من العيار الثقيل دون علم مسبق بالحوار( رب صدفة خير من ألف ميعاد) بهذه البساطة الريفية ،وأنا الريفية لا يمكنني تجاهل بعض الأمور الطيبه عن قامشلو من جذب الكثير من اللقاءات الجميلة والتعارف وأمور أخرى لا يتسع الوقت لذكرها.. س3-لوطلبت منك توجيه رسائل لمن توجهينها؟ أعني رسالة شكر وتقدير،رسالة عتاب،رسالة نصح..
ج3 رسالة شكر وتقدير لكل إنسان يعمل خلف الكواليس لإسعاد الناس، رسالة عتاب لكل انسان لايقدر ظروف الأخرين،رسالة توجيه هذا السؤال ينفع إذا كان آخر من يسال لديه الوقت الكافي للسماع مادامت هذه السالفة طويلة ، دعها للقاء آخر س4- هل كنت تحلمين أن تصلي إلى ما وصلت اليه الآن؟
ج4 :لقد أحببت الغناء منذ طفولتي وكان لدي أحلامي الخاصة بي وهي تختلف عن الشكل التقليدي.
س5- هناك بعض المحطات الفضائية تأخذ المطربة الجميلة لتوظيف قدراتها في الغناء والظهور ما رأيك ؟
ج5 :الحمد لله أنا ريفية متواضعة في طبعي ، ولدينا أصول ،وأعراف ،ولا يمكن أن أقبل أن يستعمل اسلوب المتاجرة في الغناء لأن المطربة إنسانة لها كيانها المحترم.
س6: مالذي جذبك وشدك إلى قامشلو؟
ج6: بصراحة لم اشعر بالغربة في قامشلو، خلال أيام معدودة تعودت على أهلها ،وزرت بعض الأمكنة ،وأصبح لي أصدقاء أكثر من أصدقائي في بلدي .. في الختام طلبنا من الفنانة الكردية أن تكون هذه الزيارة فاتحة لزيارات أخرىإلى قامشلو، فأكدت بدورها أن هذه الزيارة حقاً لن تكون الأخيرة لقامشلو
أجرى الحوار سيامند ميرزو
سيامند ميرزو : بطاقة شكر بعد الحادث الاليم
في الوقت الذي امهلني القدر ولم يهملني ارى نفسي في صورة على جدران الاسى والمعاناه .. من عمق عتمه وظلمة غربتي ارسل تراشق خفيف على شكل عتب لطيف اعتقد انه من المزعج ان لا يبادر احد بالسؤال لكن يبقى لكل شخص ظروفه الخاصه ليعرفني عن قرب يعلم اني كم اكابر واعلوا كل يوم على الجراح وأ تجرع الصبر بمراره بعد وقبل واثناء صراعي مع قدري المرسوم ... من سواد...جمر قضبان المعاناه مع كل ذلك لا أحنو هامتي وبهذه المناسبة الا لكل من تذكرني و أهداني جزءا من وقته للاطمئنان علي او شرفني بالزيارة في المشفى او اهداني عبر النت والبريد والهاتف من نبض حروفهم وكلماتهم ..للشعورهم النبيل الشكر الجزيل وبطاقة شكر
.... ليس مطلوبا ان يموت احدنا حتى يتذكره الاخرون و لا يمكن التكهن بنوع الأذى الذى من الممكن أن يلحقه بك صديق يتجاهلك في وقت الضيق.. خيبة الأمل لا استطيع ان اعيش بلا اصدقاء كما كان مصير بطل هذه القصة ما بين القوسين
(كان لا حدى العائلات الولد الوحيد
كان له عشر أصدقاء كان الوالد يعارض أبنه الوحيد على كثر الاصدقاء
فيقول : الولد أنهم يا والدي لأصدقائي يموتون أمامي فينصحه الوالد مرات و مرات إلا أن الولد كان يرفض و إعتبرهم كلهم أصدقاء
و في أحد الايام أحب الوالد أن يختبر أصدقاء أبنه فجاء بخروف و ذبحه و لفه بخرقه بيضاء كأنه أحدى الاموات فنادى أبنه و قال له : يا بني لقد دخل الحرامي الى بيتنا فقتلته أتتني بأحدى أصدقائك لكي تتدفنوه في مكان ما فذهب الى أحد أصدقائه و حكى له القصه ، فرفض !
فذهب الى الثاني و الثالث و الرابع ......و جميع أصدقاؤه ، فقال له يا بني
لي صديق واحد أذهب له و قل له : والدي قتل حرامي تعال لتتفنه !
فقال أنتظرني دقيقه واحده و سأتي معك تعجب الولد ما الفرق بين أصدقائه و صديق والده
فذهبوا معاًُ فقال الوالد لصديقه : لقد قتلت هذا اللص فإختار مكان لدفنه
فكانت قناهٍ من الماء تمر من أمام بيتهم فهاذا الصديق حفر حفره في نص قناه الماء و دفن المذكور و أرجع الماء تمر من فوقه حتى لا تشك أي جهه أن هنا قتيل ، كان الولد ينظر و يتعجب كم هذا الصديق وفيا ً
و للتثبيت كيف يكون الصديق قال لإبنه : أذهب الى صديقي و إصفعه كفٍ دون سبب ذهب الولد الى صديق أبيه و صفعه على وجهه
فقال له : و الله لو قطعت يدي ورجلي لا أقول الماء ماذا يجري .)! . وهل هناك اسوء ان ينتهي بك الأمر أن تكلم نفسك عنهم .. ... لا اعلم بعد الحادث الأليم كم برهة من الزمن انفصلت روحي عن جسدي ... لكن اعلم كيف احصيت وانا الفظ انفاسي الاخيرة....... . كاد ان لا يبقى لي شيء في ذمة الاصدقاء الاحياء سوى الفاتحة وتحيات الوداع والقلوب المفجعة المليئه بالحزن والاسى وتمنيات الصبر والسلوان ....
سيامند ميرزو
في داخلي رعبات تدفعني .. الى االصراخ بالشعر .. والنثر ... والدموع والصمت الحزين ,,, في ذكراك الخالد.. ما بعد استشهادك يا شيخ الشهداء في يوم 6/1...نتذكر نحن حين اذهلت الجميع ..يومها كنت كما أنت، كما أراد لك الله أن تكون، وكما يجب أن تكون،رجلا خلقه الله للتحدي و كرديا صنديدا لبى نداء الواجب بثبات الفرسان وبكبريائهم وسمتهم وطهارتهم ولن ننسى طيفك الواثق الخالد -الذي لن يغيب- يردد صارخا فينا -عبر الزمن-" .ذات تاريخ ..بأن نرفع رؤوسنا، وا.ن الـحـــقـــــوق لا يـتــصـــــدق بــهــــا احــد انــمـــا الحــقــوق تــؤخــــذ بـالقـــــــوة ...فالشيمة الكردية الاصيلة تقتضي..تحويل يوم الرحيل والاستشهاد... الى يوم ... (الشعب الكردي يريد ااسقاط الانقسام .).االانقسام ... كا الإبحار الدائم في أمواج القدر والحروب والنار واللهب والموت الزؤام..(.وظلم ذوى القربى أشد مضاضة على الحر من وقع الحسام المهند"!
القيادة التي لاتستطيع تأمين رغيف خبز
غير مقبول..وطنيا وعقليا وتاريخيا،
سيامند ميرزو
من يأتي لولده الجائع.. برغـيفِ خبزٍ !!
خبزاً معجوناً بالدم.. وليس بالماء
عندها يجب أن ترفع الشعب الريات السوداء
على مدار أربعون سنةمن ا أحتلال النظام لسورياإلى يومنا هذا لم تتوقف المطالبات بالإصلاح الداخلي في داخل كل حركة وتنظيم دون استثناء الكرد خاصة والآخر عامة من اليمين الى اليسار ومن الهلال الى الصليب من الضاد الى الحجل ، بل لم تقف التداعيات المؤثرة على مسيرة هذه الحركات نتيجة تصلب القيادات في مواقفها وفي برنامجها، حتى واجهت اصعب دكتاتور على الاطلاق في المنطقة وبدون الرجوع للبنية القاعدية لحركاتها وأخذ آرائها في وضع البرامج الكفيلة بالنهوض قواعدها وجماهيرهاوالعبث في شؤونها وتحويلها من إطارات ثورية نضالية إلى إطارات مستنفعة وإلى إطارات شللية تحفظ توازنهم فقط لا غير
بنت وجودهم..على قيادة الفرد ورأي الفرد وقرار الفرد، وهذا مما استباح الانشقاقات واستبعاد عن العمل الحماعي.
مع الاحترام والتقدير لدماء الشهداء و للحركات التي حققت الانتصارات في بداية الامر حتى على مستوى الكفاح المسلح
لذى فقدت القاعدة الفكرية القدرة على التحليل وأن استطاعت التحليل فإنها
تقع ضحية التخوين والتهديد وفريسة للارهاب المادي والمعنوي والأمني
ولذلك لاقينا كثير من المفكرين الكبار ممن صمتوا وكثير ممن لم يجدوا طريقة آمنة للتعبير عن آرائهم وسخطهم على الواقع االمر
وبعد الانتصار الشعبي في هبة وانتفاضة قامشلو.....وبعد معاناة قاسية أثبت فيها الانسان الكردي. شجاعة في ضرب الخطوط الحمراء وحتى انزال التمثال الاب الرمز كان في عامودة اولاً..
، تحدثوا جميعاً ..وتغنواعن انهاء الإنقسام وما لبث هذا المفهوم إلى أن تحول إلى إدارة المهرجانات وتكييفها شعبياً بما يناسب حماية هذه الحركة او قائدأو تلك مع عهر سياسي واضح على الساحة االكرديةوتحويل كل شيء إلى ...؟ حتى
الإختلاف على الساحة أو المكان الذي يمكن أن يتم فيه هذا المهرجان أو الإحتفال، واعياد النيروز شاهداً مع قدوم كل ربيع يعني أن كل تلك المحاولات السطحية الهامشية لخلق انتصار وهمي هو فقط للحفاظ على قيادة ورداءة سياسية وغثيان سلوكي فقط تحت وتيرة العاطفة المحمومة والجبارة لدى أبناء الشعب الكردي الذين يتوقون لنصر و لرفع لمعنوياتهم.
مع كل ذلك لم نجد قائداً استقال ونطق بأننا
ا تعاني من الفشل وتعاني من القصور في معالجة القضايا وحل المشاكل حتى على مستوى رغيف خبز.. لم تفهم أن مربعها صفر عند الشعب الكردي الذي الذي أعطى كل ما لديه ولم يلقى منها إلا قيادة عاجزة واهية القيادة التي لاتستطيع تأمين رغيف خبز
غير مقبول..وطنيا وعقليا وتاريخيا،
حتى ترتقي الى مستوى(ثورة).
ان ما يجري في سوريا حتى ترتقي الى مستوى(ثورة).....
الثورة الحقيقيه هي التي تخلع النظام من جذوره وتغير الواقع تغييراً شاملا كاملا بمفاهيمه وقيمه وعلاقاته وسياساته ورموزه من رأسه الى أخمص قدمه,وإقامة واقع جديد مناقض للواقع الرديء الفاسد الذي أطيح به بكل مكوناته وأبعاده ورجاله ورموزه,وهذا لم يحصل في سوريا للآسف حتى الآن .ما يحدث في سوريا حاليا ثورة مسلحة وغير مسلحة، بجناحين من مظاهرات وقتال شوارع.
(حاليا الجو النفسي جدير بالتحليل لأثره المدمر أو الباني في المستقبل.
هناك العديد من التجليات النفسية سلبية وخطيرة. )
حاليا نجح الأسد الابن بجر الثورة من منطلقاتها الثلاث إلى عكسها وضدها تماما.
كانت الثورة تقول ثلاثا: لا للعنف والتسلح. فتسلحت وأصبح لها أنياب وأظافر ومخالب.
كانت الثورة تقول لا للطائفية وحاليا المعركة قسم منها طائفي وهو مرشح للزيادة...التي تختصر في..بثلاث كلمات:مستوى خيالي من القسوة المفرطة بدك المدن بالمدافع والطائرات.ب جنون وإفلاس أخلاقي وجريمة.
ابرز مظاهرها السلبية الإعدمات الميدانية والذبح بالسكاكين حتى للنساء والأطفال! حتى النازيين تورعوا عن هذا
ومانراه على الشاشات...(ما يحدث في سوريا تفتت وانهيار أخلاقي وبزوغ عالم الغرائز من لدن الغوريلات وقرود البابون بالعض والهرس والذبح والخطف والاغتصاب.)
اصعب من تلك الايام كان السوريون إذا اجتمعوا في ا عرس او جنازةيرتاب كل واحد في الثاني أن يكون من المخابرات؛ فما يكون من نجوى ثلاثة إلا والمخابرات رابعهم، ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا كان الجواسيس ينقلون الأخبار في التقارير السرية؛ فيمسك بصاحبها عاجلا أم آجل وعليه أن يخضع للتعذيب أو التطوع أن يكون عميلا سريا جديدا للنظام الأمني الأخطبوطي.
وفي كل ذلك ارى االأمل.. ان يتحول سوريا الاسد الى سوريا الثورة ومنها الى سوريا لكل السوريين
للانسان السوري عامة والكردي خاصة
اكالمعدن الذي يتعرض للنار...يزداد التحامه.. ويصفو من الشوائب والكدر
وخالص
تقديري لدكتور خالص جلبي
نداء من الاسفل الى الاعلى
لعزيز ابو كوران.. ...انطلاقاً من تعليق الاخ ياسين ديركي ... وحتى لاتصل الازمات الى كشف عورات الجياع وتنرفع الأرجل بدل رفع الرأس.. نعم لنغير اتجاه النداء من الاسفل الى الاعلى واضيف لنبدأ الأن ا تنفيذ خطة في مختلف المحافظة تضمن وصول رغيف االخبز إلي مستحقيه بالشكل الذي يحافظ علي استمرار الدعم ووصوله إلي مستحقيه. ونعلم أن هناك اجتماعات تنسيقية تتم الآن وذلك للاتفاق علي الشكل المناسب لتطبيقه وفقا لظروف كل بلدة وحي ومنزل من ناحية إحكام السيطرة, والتعداد السكاني وعدد المخابز الموجودة في كل حي ومدينة ت ولنفتح صفحة وندعو وشارك في الإشراف علي تنفيذ التجربة.
في المقام الأول إلي مواجهة تسريب الدقيق من خلال السوق السوداء, وأيضا تحقيق المطلب الأساسي وهو وصول الخبز إلي مستحقيه وأننا افي الهيئة الكردية لدعم الثورة السورية بدأت بالفعل ا في تنفيذ نموذج في منطقة عامودة وبدأ بمنطقة الشمالية الشرقية والغربية, و وأن المؤشرات الأولية تؤكد نجاح التجربة, الأمر الذي دفع إلي استكمال التنفيذ في باقي المناطق
وان الكثيرون سيبادرون لتنفيذ بالتجربة بالتعاون وفي مقدمتها بسطاءا الناس ,
كما يجب وضع بيانات يومية يعدها من يود مشاركتنا في كل حي ومنطقة حسب ظروف وبيان عدد المخابز الموجودة بها, ولنتفق على آلية التنفيذ على ان تبدأ بحصر المخابز في كل منطقة تم الاتفاق مع أصحابها للالتزام وفقا للقواعد المعمول بها بتوزيع الخبز بسعرمناسب علي أن تقوم الجان حزبية وتنسيقيات محلية ببسداد الفارق في السعر, كما أنه يجب عن طريق المتطوعين توزيع الخبز وفقا للبطاقة التموينية لمعرفة عدد أفراد الأسر بحيث يتم توزيعأرغفة لكل فرد, و بكتابة تقرير يومي لمتابعة تنفيذ التجربة وعرضها علي الجهات المسئولة بالمنطقة والوقوف عند الملاحظات وتصويب الأخطاء في التجربة, وهكذا بالنسبة للحاجات الاساسية الاخرى
ما بعد الواقع والوقائع والتوقع
الشعب الكردي يريد واحد رئيس ليوحد
الشعب الكردي يريد واحد يحبه الجميع وهويوحد الجميع ما أحوجنا الى هذا الواحد الذي نريده أن يعمل بصدق , ما أحوجنا الى هذا الواحد الذي يعمل لصالح الكل ولايسير ولايخير في اتفاقيات وصفقات بين الحزب الذي صنعه وبين الكرسي, نحن فى حاجة لرئيس يكون كلمته هى الكلمة الآوحد , وقراره هو الآوحد ,
لآننا شعب لم نجد من يصنع القرار, عشنا في زمن مغيبين عن السبق والاصرار والترصد عن ساحات اصحاب القرار ,قريبين عن حليفنا الواحد الأحد القهر, لا يهمنا أن يأتي من اليسار او اليمين من الشمال او الجنوب غنياًأو فقيرا.
رئيس يحمل الهموم على اكتافه بحنكته السياسية ولايكون هم على الأكتاف واقواله يطغى على افعاله
.
مابعد الواقع والتوقعات تتمة١
/٣.....كل الم
ؤش
رات تؤكد واقع من
اطقنا الكردية حصريا" وخاصة بعد ماجرى في حي الأشرفية بحلب ومايجري في سري كانية (رأس العين) فيالحسكة أشبه رقعة شطرنج خالية إلا من الجنود ومن المعطيات الميدانية وقراءة التوقعات في قادما تت الأيام ومايخطط للمناطق الحدودية الكردي ستعرف على مواجهات داميةبين جيش النظام الإرعن و مجاميع المسلحة الزاحفة بشكل مرعب يظهرون بعدما تخرج البلدات والمناطق في معاركها مع النظام مشخنة بالجراح ومعبأ بالجثث المئات من الشهداء والآلاف من الجرحى والعشرات من المنازل المهدمة التي تحولت الى الأنقاض بفعل براميل ت ن ت مع ذلك يخرجهؤلاءرافعين شارات النصر بشكل مبالغ ومعاركهم الأخيرة في سري كانية مشابه تماما" في الغاية والوسيلة والهدف بصراع المافيات على المال والنفوذ.وهذا يعني أننا على أبواب مواجهات قبلية وطائفيةيربك كل التحليلات الأقليمية والدولية نتيجة خلط الأوراق من على حركة خطف الأضواء وكسب الميدان وحده دون غيره ...يتبع
نزهة في ربيع سوريا مابعد الوقائع والواقع والتوقعات
سيامند ميرزو
تؤكد الوقائع ميدانيا" أن الأوضاع في سوريا كله أصبح على المحك في يتعلق بالمشاهد المرعبة كالغابة فالوحوش والجحوش تزأر في عنف وكراهيةوأزيز طيران هولاكو العصر المجرم بشار ينتقل بحرية من الشرق الى الغرب من الشمال الى الجنوب البلاد وتمطر الموت على الشجر والحجر والبشر بسلاح الجو ي والبحري وسلاح المدفعيةتضرب كل شيئ يتحرك أولا يتحرك والكبار يكتفون بمراقبة هذه
الوقائع وتطوراتها مطمئنة إلى حدود أمكانات الكبار في أحتوائها في اللحظة التي تتطلب مصالحهم لحين أنضاج ظروف أفضل في تحويل سوريا ألى ما أشبه بالدول المجهرية٠في تهميش كافة القوى الحليفة والمناوئة على السواء حتى لايبقى على أرض الواقع أبطال وثوريون عداهم التي يثبت التاريخ السياسي في المنطقة أن هؤلا ء بما فيهم أنظمة الدول الأقليمية أكثر الأنظمة تفننا وخاصة العروبيون والأسلام لوجيون ونظام الملالي في أيران والطورانية التركية الذين يتغنون في نزهة ربيع المنطقة بالشعارات الديمقراطية والحرية والعدالة وهم أبعد الأقوام عنها واستخفافا" بأرواح الضحايا والشهداء يتبع ١/٣
مابعد الوقائع والواقع والتوقعات سيامند ميرزو تؤكد الوقائع ميدانيا" أن الأوضاع في سوريا كله أصبح على المحك في يتعلق بالمشاهد المرعبة كالغابة فالوحوش والجحوش تزأر في عنف وكراهيةوأزيز الطيارات المجرم التي ينتقلبحرية من الشرق الى الغرب من الشمال الى الجنوب وتمطر الموت على الشجر والحجر والبشر بسلاح الجو ي والبحري وسلاح المدفعيةتضرب كل شيئ يتحرك أولا يتحرك والكبار يكتفون بمراقبة هذه الوقائع وتطوراتها مطمئنة إلى حدود أمكانات الكبار في أحتوائها في اللحظة التي تتطلب مصالحهم لحين أنضاج ظروف أفضل في تحويل سوريا ألى ما أشبه بالدول المجهرية٠في تهميش كافة القوى الحليفة والمناوئة على السواء حتى لايبقى على أرض الواقع أبطال وثوريون عداهم التي يثبت التاريخ السياسي في المنطقة أن هؤلا ء بما فيهم أنظمة الدول الأقليمية أكثر الأنظمة تفننا وخاصة العروبيون والأسلام لوجيون ونظام الملالي في أيران والطورانية التركية الذين يتغنون في نزهة ربيع المنطقة بالشعارات الديمقراطية والحرية والعدالة وهم أبعد الأقوام عنها واستخفافا" بأرواح الضحايا والشهداء يتبع ١/٣
(الحقوق لايتصدق بها أحد . أ.نما الحقوق يأخذ بالقوة )ولهذا علمنا شيخ الشهداء معشوق أن الحق تلزمه قوة يحميه ولا قوة أشد بأسا" من السلاح ، وتثبت الوقائع وحوادث الأيام وفيما يتعلق بالمشهد السياسي الكردي في ظل متغيرات ميدانية وبعد دخول مجاميع مسلحة في أول مدينة كردية سري كانية مع دعم واسناد من اجندة عنصرية عروبية وطورانية تركية لدفع الأكراد ألى الهجرة من اراضيهم ومنازلهم ورغم أصرار المعنين بالحراك الكردي والحرص على المضي في الثورة السلمية هناك من يود جرهم لصراع طائفي كردي-عربي أوضع بعض الكتائب المخلصة في جيش الحر في مواجهة بعضهم البعض ليعلم الجاهلون بقوة الأنسان الكردي أنه لم يعد ضعيفا" ولا يعول على أحد ولايخاف ولم يعد منزوع السلاح أو يقبل أن يستفردون به وحيدا" أن كان من أم تولول تصرخ فلا تكون الأم الكردية وأن كان جوف الأرض لشق قبر فلا يكون للأنسان الكردي وحدهم على السفهاء أن يتذوقوا وبال أمرهم وليعلموا ونعلم لولا التدخلات والمساعدات الخارجية أنهم أجبن من يردوا على أنفسهم ولهذا كان لابد من قوة تضع حد وفي الثورة السورية في قادمات لم يعد مكان للضعفاء لغير الإقوياء ولايوجد من عرفهم وأن كان صاحب حق ألأ أن يعلن بعبوديته لهم ويرضى بأمر الواقع ويوقع للغاصب بما يغتصب وان يتنازل للص عما سرق نهب وألأ غيرذلك بالأنفصالين رحمة الله عليك ياشيخناوصدقت القول أن الحق لا يتصدق
في 2014
اتمنى لكم خير وخير وسلام وسلام
دقائق بسيطة....سننفصل من عام 2013
سوريا الدقائق الاولى من عام 1014 كئيبة على كل كائن من سوريا ..في الداخل والغربة ٠ عذرا لااجد الهواء الكافي في رئتي حتى أقبل التهاني ..لاأعلم متى أرفع رأسي في اول نهار في اول لحظات واقول كل عام وانتم بخير بعد أن حبسوا ذواتنا في سجن التمنيات سجن العداوات..لم يعد من السهولة أن يتحرك ضلوع صدورنا بأتجاه المناسبات باتجاه الأبتسامات الغائبة..على خريطة أحلامنا لم يعدالتجدد من لعام لعام في شرايين حياتنا الى حياة أخرى أكثر أمنا" ممكنا" دون رحيل الطاغي حياة 2013لن يتوارى معها الجوع والعطش ولن تهجر العبوس حتى نتواصل مع الإبتسام والتفاؤل ومع الأحلام التي هربت فزعا" وذعرا" مازالت منذ 45 سنة الخوف تسكننا واظن بعدم رحيل الطاغي لازالت الخوف تسكننا لا الخير مع كل كل ذلك اتمنى لكم عام خير وسلام وسلام
عامودة ..عامودة....عامودة
سيامند ميرزو
البدء ننحني اجلالاً..لروح الشهداء..والتضامن مع كل عائلة و فرد نكبته الأحداث...و ألهم ذويهم الصبر والسلوان.
«السنا على حق لا يهم اوقعنا على الموت ام وقع الموت علينا»
مرة اخرى...غداً وبالامس واليوم..وبكرة.. عامودة .. عامودة... مثل طائر الفينيق الذي وإن مات فإنه ينبعث من رماده حياً يقهر أعداءه.
تفرقنا .. غباءنا .. وعبث الاخرين. ا هزيمة ما جرى امثلة حقيقية لن تزيل عنا بسهولة لون العنصرية الحزبية والعنف - وفي هذه المرحلة المصيرية؟ ان تكون او لاتكون ثبت في النهاية ان الكرد عامة ارض وشعب مع الرمزين الكبيرين مع كل الاحترام لتاريخهم النضالي مسعود واوجلان كمثل أضلع المثلث. .. غربي كردستان ارض وشعب - مانديلا الكرد عبدالله اوجلان قائد خريطة الطريق مسعود البرزاني .إذا انكسر أحدها فقد هوية "التثليث". وكمثله، حسابيا مجموع أي ضلعين فيه أكبر من أي ثالث، وحاصل حسم اثنين، أصغر من أي ثالث أيضاً. وربما اهم ما يعنيهم لايريدون التزلف والنفاق والتقرب والفنادق او ان تسلم امرك لهم دون التجرؤ على طرح اي تساؤل ولو من باب الاستفسار. .. لايريدون ان تكون مع احد الخيارين لا الثالث يعني ان تشاهد محطة احدهم حصراً حصرا وتنتشي بأغانيها الحماسية واخبارها حصرا، وان تنظر بعداء مستحكم الى جميع المحطات الاخرى للثاني "؟؟؟؟؟؟ايعني ان تستعد لخوض معركة جديدة. وقد يكون من الأفضل ألا تبنى البيوت، بل الخنادق، وألا تفتح المدارس، بل مراكز التدريب على الأسلحة والمتفجرات، فثقافة الحرب لدى اقتتال الكرد الكرد أثبتت نجاحها، لا بل تفوقها وقدرتها على نظام القهر والدمار بشار وبان المكاتيب من العناوين بدل ان توزع الدواء والطعام للجياع . تم توزيع تهم التحشيش و الخيانةبدل السعي للإطاحة بالبطش والقوة التي تؤسس لحكم استبداد والفساد يكون مثل هذا النظام كلما ألمت بها أزمة هددت وجودها ويهاجم معارضيها،. بعض الحلات لقينا تصريحات غير مسؤولية فردية من بعض الناس لا يقل عن نظام بشارشراسة، هو أسوأ الاحزاب ، وأكثرها دموية، وفساداً، ومصادرة للحريات، وإهداراً لكرامة الكردايتي ، والعبث بكيانه الجغرافي والاجتماعي ، ومقدراته، عامودة كيف يمكن ان تتصور خيانة أي قيادة اي حركة اي سياسي اي مثقف ، عجز عن إدانة، وشجب هذا الممارسات ، دع عنك التعاون معه، والسعي لتمديد ظلمه ودماره. ، فنكون اذا غسلنا الدم بالدم.نخدم الكردايتي\ ام النظام نحن لا نريد أن نغسل الدم بالدم بل أن نفعل شيئاً يكون فيه الخير، نغسل الدم ونطفي النار بالماء،عامودة تاريخها النضالي مشهود لها انهم اصحاب غسيل الدم بالماء وليسوا أصحاب غسيل الدم بالدم) عامودة ..عامودة...ان كل جهة باتت تكيد للاخرى وتتهمها بالتقصير والخطأ وهذا ما يحدت في حال حدوث أي هزيمة ... ولكن ما.. تربطنا.. خوفنا..دقات قلوبنا ..عامودة.. حتّى وَ إن أبعدك القَدر عنّا بُعد الأرضِ عن ِ السّمَاء.. عامودة... رغم أسوأ ما فيها الاتجاهات التي ربما توظف الأقلام والأعلام للايحاء بوجود انجاز ونصر كبير
و لاحتفالات الهستيرية و ربما فخورا و راقصا حتى على الجماجم بني جلده, ,.
وربما تطلق الاغاني الوطنية والاناشيد الجهادية ، كل ذلك ربما يجدي نفعًا في حمل الناس البسطاءعلي المشاركة
و القاتل والمقتول كردي من (ظهر كردي)
جثث وأكفان وتوابيت في كل مكان... ليعد كل إلى حجمه، فلا الانتحار يبني حرية شعبنا ، ولا الشعارات تطعم الأفواه، ولا العبث بأرواح الناس وممتلكاتها، بأحلام الأطفال وآلام الكبار، بقتاعات الناس ، يجني غير الهزائم، وينبت غير الأشواك اليوم وقبل غدا، أن تقولوا لكل من ساهم في إيصال الحال إلى هذا الدرك أن يسارع إلى سحب كلامه والاعتراف بخطئه وإلا على الكرد ارضاً وشعباً ...السلام..
مباشر..عن بعد من هولير
سيامند ميرزو
على بساط أحمدي. ..حتى لانضيع في الأولويات. .بين الهم الوطني. .والهم الاجتماعي ..هناك من تناول على صغحاته. .هموم الخبز اليومي..والبرد..للجائعين..لأحساسهم بالجوع الجماعي المشترك عبر انتقادهم لبعض ممثلين عن الجبهتين وربع..المدارون عن بعد أولئك البعض المنفوخين كزلعومة ضفضعة..سرعان مايرتخي ليكتشف انه لاشيء اذا طلب منه تحديد رأيه عن الحد الأدنى من الحقوق والوجبات تجاه شعبنا الكردي رغم افتعاله وجاهة زائفة..اترك القارئ الراغب في الاطلاع على الصور المتداولة في الإعلام ...الى جانب مناضلين نستذكر وقفاتهم وتحدياتهم..نستذكر زنازين التي اوتهم مرات ومرات هؤلاء القادرون علي صياغة الموقف والتفكير السياسي المدوزن..
جنيف 2 أ لكسا2 هولير..1هولير2...هولي3ر
ألكسا واحد جمدت كل شيء في المناطق التي ضربتها...الإحساس بالمسؤولية الجماعية وخز الضمير ..مشاعر الرحمة. .وربما ألكسا 2 سيجعل الآف من أبناء سوريا في الداخل والمخيمات سيفترشون. .امواج الفيضانات ويلتحفون طبقات الثلج البارد التي يفتك بالحديد ...بالمقابل سنجد اخوة...ذوي الرسالات الخالدة....تضامنهم ..التي لايكلف عليهم سوى بعض البخار المتطاير من الافواه..حين اللهو بالثلح والتقاط بعض الصور لتزين صفحاتهم الفارغة المغطى بالصمت واللامبالاة او ببعض الأنشطة..القتل والتفخيخ والتخريب والبراميل والخطف..اما ما يتعلق بجنيف 2...النشرة الجوية توحي سلفا بالاجواء الملبدة والمتلبدة بغيوم الخلافات والتوترات والاتهامات المتبادلة وهولير...انا مشغول بتكبير وتصغيرما يعصف بالاذهان بين احمرار الدم وبياض الثلج وعبودية الرعب واسوداد المرحلة..التي تقلب الحقائق والحقوق..
بيان
القرار الأمني بمنع السفر المفروض
على الكاتب : سيامند ميرزو
عضو المنظمة السورية لحقوق الإنسان
( ســواسية )
و رئيس مكتبها في منطقة القامشــلي
قد يحرمه من حقه المشروع في العلاج من مرض العيون الذي ألم به
21/2/2008
منع الناشط الحقوقي و الكاتب سيامند ميرزو يوم الاثنين 18/2/2008 من السفر إلى لبنان التي كان ينوي زيارتها لتلقي العلاج من مرض العيون و أعيد من معبر الدبوسية بعد أن طلب منه عناصر إدارة الهجرة و الجوازات – معبر الدبوسية - مراجعة فرع الأمن السياسي في الحسكة.
لم يعد خافياً أن المنع من السـفر لم يرد ذكره في القانون السـوري لا بصفته عقوبة ولا بصفته تدبير و الأغرب من ذلك أنه مخالف للدستور السوري الذي نص في المادة الثالثة والثلاثون على أنه: لكل مواطن الحق في التنقل في أراضي الدولة إلا إذا منع من ذلك بحكم قضائي أو تنفيذاً لقوانين الصحة والسـلامة العامة، هذا عدا عن مخالفته لصريح المادة /25/ من الدستور والتي صانت الحريات ومنعت التميز بين المواطنين.
تتوق المنظمة السورية لحقوق الإنسان لمعرفة المعايير التي تستند إليها السلطات الأمنية في السماح لبعض الناشطين بالسفر خارج البلاد و إقامة الدورات التدريبية و إلقاء المحاضرات و احتكار تمثيل المجتمع الأهلي و الحقوقي السوري و في الوقت ذاته حجب حق السفر عن البعض الأخر و منعهم حتى من الحق بالسفر للعلاج.
تطالب المنظمة السورية لحقوق الإنسان السلطات السورية برفع المنع من السفر المفروض على الزميل الأستاذ سيامند ميرزو و عن جميع الممنوعين من السفر بقرارات أمنية مخالفة للأصول و القانون احتراما منها للدسـتور القانون ولقيم العدالة والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات ولعدم جواز التمييز بين المواطنين في الحقوق و الواجبات و إحقاقاً لمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع أبنائها احتراماً منها للمواثيق والعهود الدولية التي سبق لها و أن وقعت عليها.
...مانديلا
ولادة ما بعد الرحيل
لظروف المتشابه في الظلم التي لاحقتنا وتلاحقنا...
ليس بسبب لون بشرتنا ..بل لكوننا اكراد ولدينا الكثير من القامات الكردية.كان من الممكن ان يكونةا .كمانديلا لكن الانظمة القمعية لم يدعهم احياء..رغم انكار تضحياتهم من قبل بني جلدهم قبل اعداؤهم لكن سيبقى تاريخهم النضالي مشرف بأمتياز... وهؤلاءالأبطال اصبحوا جزء من تاريخ نضال الكرد ننحي اجلال لتضحياتهم وسيلعن التاريخ هؤلاء الذين دجنتهم الأعداء ولعبوا دورأ كبيرا في افراغ قضيتنا العادلة من محتواه الثوري وحول نضالهم الى النضال المخملي بلا مظاهرات بلا احتجاجات بلا اعتراضات حتى يؤمن له العيش الرغيدوالبقاء تابع دون ارادة منه...كعميل مزدوج ....
المثقف ..التابع لمنزلقات التصفيق والتبعية لمتبوع
سيامند ميرزو
ربما الكثيرون لن يختلفوا معي أن المثقف المعني بالحراك الكردي في زمن التواصل السريع لم يعد يحمل فكراً أو ثقافة أو رؤيا .باستثاء قليلون يقال أن بها عرقاً ينبض .وقد ترتب عليهم أثناء تعمدهم في تفجير قضايا اشبه ما يكون المشي بين الالغام السياسية... لانه لم ينافق ولم يتملق ولم يسبح بحمدهم كما يفعل الكثيرون .ولم يعد فاعلل ولم يعد لها صوت يسمع الآن ولا كلمة...على كافة المستويات .. إلا الذين يبحثون عن ذواتهم والذي يتملق والذي يكذب والذي يجيد منافسة الجميع في السباق الى الاعلام لتسويق نفسه.كتابع لمتبوع ..كأكبر طبال .لاهم لهم غير المؤتمرات والمهرجانات وتقديم التهاني ووالزيارات لتقديم الولاء والشكر وارسال البرقيات للعزاوات .. التبريكات شمالاً وغرباً ماعدى الذين آثروا الهروب شرقاً وجنوباً دون الدفاع حتى عن انفسهم ...ولهذا من النذالة أن تدافع او تهاجم أنسانا لايستطيع الدفاع عن نفسه ..الذي اصبحت رهينة لمتبوع....م ق ا ب ل
لن يكون الكردي كاليتيم على مائدة اللئيم
إلى المهرولين إلى الموائد
تباً لكم
سيامند ميرزو
ما أكثر الولائم التي يحضرها الإنسان الكردي، طواعية او كراهية، يحشر فيها نفسه، دونما دراية أو إرادة أو وطموح. الحديث هنا عن الإنسان الكردي المناضل الذي لطالما قدس الحياة والحب والسلام، ورمى بكل أوراق الكفر والكآابة والكدر، ما يبعث على التعجب المأساوي سيعده البعض للأسف، ثمرة من ثمار الربيع الكردي الذي تزايدت فيه فقط، تعاسة حياة الكردي العادي الأمنية والمعيشية. والخوف كل الخوف هو أن يجد نفسه يوما بفعل الخيبات..و تدافع النخب.. بمختلف كراسيهم، وبتعدد كتلهم، وتنوع كذباتهم خصوصا أن كلّ قيادي كردي ، أكان صغيرا أو كبيرا، يسعى الى القاء المسؤولية على غيره..على أنه دمية أو أدات. في حال كان مطلوبا تحقيق تقدّم، فإنه لا مفرّ من الاعتراف بالواقع. الواقع يقول لا مفر مما نحن فيه،فإن يكن أحدنا مضطراً للكفر بـ" بالنضال الكردي" وبما أتت به من ثمار ، رغم أن ما يحدث للكرد مثل غيرهم من الشعوب الذين يمرون بمفاصل تاريخية لها أبعادها الطولية والعرضية وتداعيات ودروس بإيجابياتها وسلبياتها، يجدر الانتباه أن ما يحدث في الوضع الراهن ليس معزولا عن سياقات موازين الصراع،وحين يتعلق الأمر بمعارك الكرامة، يعرف عن الإنسان الكردي في صراعه التاريخي مع أعدائه هو خوفه من الاستمرار في الحياة بدون كرامة وليس الموت، و حين عرف كيف تجاوز الموازين المختلة و المقاييس السياسية والعسكرية الموضوعية، و قدانتصر في معارك فيها الكثير من النماذج والشواهد مايبعث على الإيمان بوجود نواة و الأمل، وأثبت الإنسان الكردي قدرته وقوته كلما توفر القرار الصحيح في جميع الميادين، بصورة مشرفة حول تذليل المستحيل، وتحوله إلى الممكن، و تحول الحلم إلى الواقع.
في ذكراك..ياشهيد..يابطل يا مشعل
لازلنا على قيد الحلم وهناك من يود التفاوض .ببقاء الطاغية بشار. .كأن شيء لم يكن..روي لي اصدقاء...في الساحات القتال على الرغم من الاستياء ...ﻻ حل لديهم سوى القتال..رغم سيطرتهم على حي بيوم ..ثم يخسرونه بعدثلاثة ايام .ونستعيده بعد اسبوع..ليس هناك تقدم .او اي تغير جزري..لأي طرف سوى اتساع...ساحات القبور...ثورة غريبة بتحركاتها...وقياداتها...لم يسقط الطغاة عاى مر التاريخ··إلابدك مراكزها في العواصم .. إلا اننا لازلنا نحتفل على استرداد قرية...وتحرير رهينة والحبل على الجرار...بل
.هناك من يفكرون رغم كل التضحيات بالحل السياسي..والكل يعلمون كما كنت تصرح الحل الوحيد هو رحيل النظام مع شبيحته..بعد سنيين من الدمار..والخراب...المقاتلون..والمعارضون..والنظام...يكررون التحركات والاجتماعات والتصريحات نفسها...
...مانفس يعقوب..والمشاركات الكردية
سيامند ميرزو
الغريب ولأكثر دهشة في الأمر..الشلليات التي كانت ماقبل الاحداث..متفرقة . .ترعرعت بين ليلة دون ضحاها وتألفت مع بعضها واشتدت عودها ...بعد تكرار السفر...حتى عرفوا..كيف يبخسون حق غيرهم..دون اي مسائلة ومسؤولية من الجهةالتي متى ما يشاء يكون منتمي إليها.. روتينيا..دون ادنى مسؤوليةفي سبيل النزهة والترويج ..وهناك مشاركات ...لاتشذ عن ما ذكرنا في المجال الثقافي ..والفني..والفكري وغيرها من المجالات دون مشاركات الشباب..والحواء....لحاجة في نفس المسؤول ..يعقوب نفسه ..والوجوه نفسها..لايتعدى قاماتهم..سبابة اليد الواحدة..واحيانا يزاد..كالبنصر..لغاية في نفس المنتفع..
كردستان العراق ..وطن حر لشعب حر...
هولير.. ..بخير
سيامند ميرزو
...تعرفت...الشعب الكردي..عن طريق كفاح ..وجهاد..وتضحيات.واستشعرت...أن استقلالها وحياتها الحرة...لم تأتي منة من دولة...اوصدقة من القوى المنافسة في الشرق الأوسط..او من حاكم او حكام وأنما انتزعت انتزاعاً ..وأتبعها بقيادة واعية...التي ادركت مبكراً..أن الواقع الجديد.. اعطت وعياً عاماً وثقافة بناء وتحرير التي يتطلب النهوض من الكبوات والتغلب على المصائب كي تكون الاقليم مصدراً للعطاء والتجديد ..في ظل قيادة وشجاعة القائد مسعود البرزاني االذي ادرك بخلاف كل الانظمة ان حرية الشعب لا تأتي الا عن طريق المؤسسات والقوانيين والقواعد والانتخابات وامتلاكه لروح المبادرة والجرأة على اتخاذ القرارات المصيبة بعيداً عن أي مؤثرات وبإرادة تأمين استقلالية القرار،...التي اتخذها مؤخراً ..التي حمي الجميع بعيدا عن الخلافات وهذا ..الامر حاربت بقوة من مراكز حاقدة وخططت لتفجير هولير ....كي يتوقف قوة الشعب الكردي نحو ورشة عمار وبناء وعمران وإنماء من اجل التقدم والتطور بحيث يظل من دول الطليعة في العالم ومثلا يحتذى به في التي لم تعد اي قوة عالمية واقليمية ومحلية قادرة ان توقف إرادتها التي تتجه نحو بناء دولة..مؤسسات وقوانيين ...كي يتخطى خطوط... التخلف والتطرف والضعف والفقر
اعلم ما لا تعلم
سيامند ميرزو
إننا نقضي أربعة أخماس أعمارنا في الركض وراء لقمة العيش واذا ما فكرنا لنجعل الخمس الباقي من حياتنا مريحة و ممتعة كحياة الاسود!..... ستلااقي حتما كونك كردي في طريقك مليون كلب مسعور ويتبخر كل طرقك الدبلوماسية الذي يجعلك تقول لأشرسهم : يالك من كلب لطيف مع انه مسعور ربما لا بعطيك فرصة لالتقاط قطعة من الحجر !....ويهاجمك بشراسة...
رسالة من وحي رسالة الصديق مهدي الغانمي والبوعزيزي التونسي
سيامند ميرزو
الى .......
فخامة بان كي مون الامين العام للامم المتحدة المحترم. inquiries@un.org
السيدة نافي بيلاي المفوضة العليا للأمم المتحدة في حقوق الإنسان. registry@ohchr.org
السيد غوترز رئيس مفوضية السامية للاجئيين تابع الامم المتحرم. guterres@unhcr.org
سعادة كاترين اشتون الممثلة العليا للسياسات الخارجية والامن في الاتحاد الاوربي. catherine.ashton@ec.europa.eu
-رئيس جامعة الدول العربية المحترم
سيادة رئيس مجلس الائتلاف السوري ا-حمد جربا المحترم. السيدرئيس مجلس غربي كردستان المحترم السيدرئيس مجلس الكردي المحترم السادة اعضاء الهيئة الاعلى لمجلس غربي كردستان والمجلس الوطني الكري الى كل الجهات المعنية قيادة الاحزاب والتنسيقيات والشخصيات المعتبرة كرديا وعربيا ودولية وانسانية السادة المعنيين بالاعلام والنشر
تحية وسلام
أمّا بعد
ربما رسالتي ...يضحككم كثيرا....ويؤلمني كثيرا...ويؤلم الكثيرون من اولياء الامور لشباب وشابتنا وانا باسم الجيل الحائر ونيابة عن كل الاباء والامهات ونيابة عن اولادي المبينه صورهم اعلاه. الغارقين في الهم والحزن والغربة..وصورة كل شباب وشابات السوريين...هؤلاء الذين تحول مطالبهم بالحق في الحصول على شروط الحياة الدنيا . مدعاة للشفقة والضحك.ااذا تشبه بالشحاديين على عتبات دوائر المعنيين...يتوسل منهم حقا من حقوقه الطبيعية...
لاتعتقدوا ...ان كتابتي لكم ...استدراجاً لعواطفكم المتخشبة
انا الموقع ادناه..سيامندميرزو..هاجرت قسرياً من سوريا....مثل الكثيريين ...لكن بعد العمل في مجالات عدة (البيئة ومندوب لدورة مجلس وزراء العرب في القاهرة)(حقوق الانسان ودورة لمركز عمان بالاردن والحصول على شهادة مراقبة الانتخابات الدولية)(دورة لعمل فدائي في البقاع اللبناني ايام المد اليساري)(تشرفت وغامرت باستقبال سكرتير الاول للسفارة الهولندية بمنزلي ايام انتفاضة قامشلو..وترتيب مقابلة بخصوص الاطلاع علىالشان الكردي بعد احداث قامشلومع مناضلين اكراد حقيقين غامروا بارواحهم ولم يأبهوا ببطش النظام ولا زلوا متواضعين لايركضون الى العواصم والمنابر للمزايدة والنفاق سنظهر الحقائق حين تزهر ربيع الحرية في سوريا الحبيبة) (وانا مخترع ..لاول الة ميكانيكة كردية الصتع متعددة الاعمال (ششكار-اي ست كارات- ولي افكار تخص البيئة انتظر فرصتي وبسبب الملاحقة وصدور حكم منع سفر حصلت للموافقة على السفر مرة واحد ة من الجهات الامنية بسبب صعف البصر الشديد- هربت والقيت بنفسي في حضائر الاعمال الحرة في غربتي -حتى اوفر لعائلتي شرط الاستمرار في الحياة
أتقدم إليكم جميعاا و أرجو أن لا تنظروا إلى مطلبي بعين الشفقة والرحمة رغم الذل الذي تقطر بين الحروف
لأن الإجيال الذين ينقطعون عن الدراسة على سبيل الذكر منهم ولدي المنفوق وغيرهم ويضطرون الى الهجرة ومن مقاعد الدراسةينزحون من الدواخل ليتشرّدوا في المدن الكبرى الى الاعمال الحرة .التي لاتغطي اجورهم الزهيدة ثمن وجبة اكل كلب الذي يعيش في المنازل الراقية.و العمل .في امكنة اشبه بالمعتقلات او الانتصاب لبيع السكائر والسلع المهربة
يبحثون عن فرصة ثانية لإعادة بناء حياتهم المحطّمة أصلا....ولاداعي ان اذكر..كم انسان من بلدتي عامودة المصغرة.. القى مع عوائلهم بانفسهم في قوارب الموت حلماً بالعيش بحرية وكرامة
لم يدركوا انهم منساقين للذل والهون وعدم الاحترام ..بل للموت لتتحول حثثهم الى وليمة لاسماك البحر..ولن اذكر على سبيل الذكرمن سقطوا مثلا في إدمان الخمر والمخدرات لينسى أحلامه المنهوبة ومن تطور به ليصبح عضوا في عصابة تهريب أو سرقة إلخ إلخ. لن يفكر حينها الشعارت المرفوعة من قبل المتقاتلين بالمدنية والديمقراطية والحرية القوانين التي كان سببا في تحطيم حياته التي وحدة الشعب مأساويا أ ، للم يعد يخاف من الموت ولم يعد يحس انه كائن بشري ، بعد أن أكل اليأس روحه.
والاخطر يجب ذكره ..وتكراره صباحاً ومساء هناك شباب وربما شابات يذهب به التفكيرقد يعتقد أن الله غاضب منه، لذلك تحطمت حياته. وللتكفير عن ذنوبه عليه أن ينخرط في مجموعة جهادية.. ويحاول أن يعوّض ما خسره بجهاد النكاح في الدنيا ربحا للحوريات في الاخرة. حينها لن يمنعه أي سلاح وقوة وجيش من القيام بأعمال إرهابية.يذبح اويذبح بها ويرى اجساد
تاكلها النيران ولا يتراجع
-والاخطر ..حاجته ربما يدفعه..لخدمة جهازمخابرات هذا الدولة وذاك..ويبيع كل شيء بحفنة من الدولارات...ونظرة خاطفة للمشهد على ساحة الصراع في سوريا عامة وفي مناطقنا الكردية خاصة..كم شخص حالفهم الحظ بين ليلة وضحاها ..لاتاكل النيران اموالهم..وإن انفضح أمر خيانتهم العواصم ملاذهم وان لم يكن ذئبا أكلت الشعارات لحمه الرخيص
وخلاصة الكلام ما يعنينى...وماعنيت بالكتابة....يا اولادي الحلويين..شباب شابات السوريين بكافة مكوناتهم الدينية والقومية والوطني
كي لا نرمي بانفسنا بعرض البحر كي لانكون بين المجرميين والشبيحة ومن انصار النظام والارهابين والعملاء .. فقط للننفق في سبيل ذلك كل ما نملك من طاقة وحبر وأوراق. ولن يكون ا الدمار والخراب والموت الذي تعرّضنا له وما زال له سوى دافع للحرية والانعتاق
-بعيدا عن كلّ الحسابات ” ما بالنسبة إليّ فلا يعنيني هذا كلّه.. فقط أتذكّر في هذه اللحظة قصة ديوجين -ذلك الفيلسوف الذي قضّى حياته مُهمّشا يسكن برميلا- حين أتاه الإسكندر الأكبر ملك العالم و عرض عليه أن يمنحه كلّ ما يطلب، فأجابه ديوجين:
- إنك تقف أمامي و تحجب عنّي أشعة الشمس، لا أريد شيئا. فقط ابتعد عن شمسي.
قال الإسكندر المقدوني:
- لو لم أكن الإسكندر لتمنيت أن أكون ديوجين.
.--. أنا أيضا لا أطلب منك شيئا ولا أرغب في إثارة اهتمامك أو في جعلك تتمنى أن تكون مثلي. أنا أطلب منك فقط أن تبتعد عن شمسي. لا آمل في شيء.. لا أخشى شيئا.. ، فأنا حرّ”. وهي الجملة التي طلب المفكر والمبدع اليوناني نيكوس كازنتزاكيس أن توضع على شاهدة قبره. إنها الحرية القصوى التي لا يمتلكها إلا أولئك الذين يحاولون دائما التحديق في وجه الشمس. أولئك الذين كابدوا من أجل تحقيق حريتهم وإنسانيتهم بالاحتجاج والتمرّد والفنّ والفكر في هذا العالم المتوحّش. أ أن أخطر ما يكتبه الإنسان لا يكتبه بالحبر بل بدمه. إن من يضع أمام عينيه السجن والموت ضريبةً لتحقيق إنسانيته لن يمنعه أي حاجز من الوصول إلى ذلك. التحديق في وجه الشمس أمر صعب حقا على أولئك الذين تعوّدوا الاسترخاء بين مسروقاتهم وفي فنادقهم ومنازلهم الفخمة، ولكنه أمر هيّن بالنسبة إلى الذين قضوا سنوات حياتهم تحت أشعتها حتى غدت أرواحهم موشومة بلهبِها أو الذين قضوا أغلب وقتهم في مطاردتها في الكتب واللوحات و الأغاني..
حين تتحول الكتابة بالحبر إلى وسيلة غير مجدية للتعبير عن محنة الوجود الإنساني، يجب أن نكتب بدمائنا لأن “ما يكتب بالدم لا يقرأ فقط بل يُحفظ عن ظهر قلب” كما يقول فريدريك نيتشه.
لذلك كله وغيره كثير، أطلب منك أن تبتعد عن شمسي، ها أنا الآن أكتب بالحبر، وقد أضطر يوما للكتابة بدمي على الجدران وأرصفة الشوارع.
المناضل من اجل الحرية والمناضل من اجل الحورية
سيامند ميرزو
.. المؤتمرات الكردية يجب ان تكون مساوى بين الناس وعدل وحب وتعاون وليس غالب ومغلوب
... في الوقت الذي لم تجف الدموع على خدود عوائل ابناؤنا البؤساء نجد المهتمين بالركض نحو الحدود والحرص على حضور المؤتمرات . لو ..كانوا حريصين ايام انتفاضة قامشلو...مثل الذين دفعوا .ضريبة وطنيتهم .. لكنا وصلنا لمراحل متقدمة لحقوقنا ...فهؤلاء كانوا ينامون ويأكلون ويشربون غير آبهين بما يجري
لأ الاف العوائل الذين عجن النظام ارواحهم ...بالوحل و لو عرفوا ..كم امل مات خلف القضبان وكم من روح ازهقت على قارعة انتظار السجون في فروع الامن ..لما ..نسوا على الاقل ذكرهم ..او على الاقل تعليق صورهم ..وفاء لنضالهم
في كل مؤتمر وندوة ومناظرة
من ثمرة ..ربيع التغيرات..التنافر بين ابناء الجاليات؟!
الجاليات الكردية في الشتات نموزجاً
سيامند ميرزو
هل رأيتم ادارة بدون جالية ام جالية بدون ادارة ... هل في جمهور مثقف؟ام مثقفين متجمهرين هل هناك اقبال من أبناء الجالية على حضور لها علاقة بالشعر والقصة وبتكريم شهيد ..او تقدير لمناضل مسجون ...او تكريم لضيف..اوواجب عزاء لانسان فقد اقاربه في الوطن ؟ أيهما أكثر حضوراً ندوات الفنانين والمطربين أم ندوات المثقفين والسياسين ورجال الدين..ام واجب عزاء؟ كيف حال جمهورنا في الشتات هل هو مسيس ام حزبي أم طائفي أم قبلي..ام اشيتي .ام غربي واثيرت مؤخراً كتلة اخرى عفريتي ..كوباني ؟ اسئلة تؤرقنا ليس أحياناً نحن ابناء الغربة عندما نطالع ونجد الصالات فارغة من الجمهور باستثناء القلة الذين يعدون على أصابع اليد والكل يسأل نفسه أين الخلل يا تُرى هل ينقصنا التسويق أم ان الناس لا تكترث بهذا النوع من النشاطات التي لاناقة لحزب..؟ ولاجمل لمن يقود زميل لي يدعي التواضع والهبل ويهبل الكل ابو العقارات يقول لي لماذا تحاولون اظهار صور الندوات ذات الطابع الكردي من دون جمهور ...والكل يعرفونه كيف يلاحق الحضور دون تميز وهو يصور ولامرة عرف ان يصور صورة جماعية حتى الصور الفردية لبعض الاشخاص ااذا ظهر الواجه غاب الخلفية ويحب ان يصور من تحت لتحت
حتى لا تكون فضيحة، وعندما سألته عن تفسير ذلك أجاب بعبقرية ان الجمهور بغالبيته ينأى بنفسه عن هذه المشاركات خوفا من السلطة وهي ميتة ايضاً، فالأعين كلها، وتذهب الى حفلات الطرب والغناء وترى الصالات مملوءة بالرواد وتذهب الى ندوات سياسية ذات طابع قبلي العفو حزبي بعد ان يتم تجييش هذا الجمهور أو تلك الفئة اما اذا كانت الندوة أو المؤتمر عن حال الثقافة يستثنى مناسبة «عيد النيروز» التي نفتخر بها وبالقائمين عليها وباصرارعلى اقامة هذا التجمع القومي ، فان ما نشاهده شيء مخجل، من حيث «الجمهور المشارك» بخلاف المدعوين.. اذهبوا الى اي دعوة من اي ادارة للجالية على سبيل المثال او لحزب معين أو وتأملوا جيداً وحاولوا ان تحصوا العدد الموجود ستفاجأون بأن من يملأ الصالة أحياناً هم المقربين للمرشح وأهل البيت... أما اذا كانت المناسبة وليمة او مطرب من العيار الثقيل فحدث ولا حرج، اربما تستعين بشرطة وتغلق الطرقات اذا لم يكن هناك امكانيةهذا الذي نلمسه؟ اعتقد ان الظاهرة تستحق الدراسة وعمل مراجعات لمؤشرات مزاجية وتنافسية وغرورية حتى اصبحنا في الاونة الاخيرة في سبيل ترتيب وضع الجالية كالبائع الجوال ا الذي ، يعمد » أياً كان محتواه بضاعته الى الهبوط للدرجات الدنيا من التسطيح والتسخيف لكي يقبل شراء سلعته مع كل ذلك لم يتجاوز الحضور عدد الاصبع المربوطفي الصورة المرفقة
مابعدك ..ياوطن يا الم كيف سنحيا
من سيأتي إلينا با لاستقلال .ماذا تنفع هذا الاستقلال بعد البيوت ا المسكونة بالأحزان والآلام على غياب ابن أو ابنة أو زوج وزوجة ؟.... و
بعدما اطلعنا الكثير من التقارير اليومية و المناظرات التلفزيونية التي تنهال علينا عن لعبة الدول الغطمى وعن أسرار الحرب واالحرب ؟... عما يجري خلف الكواليس من الدسائس حتى أضحت البلاد من شرقها إلى غربها مخيمات للعزاء، عن أطفال شردوا وبنات اغتصبت وفقدت، .على حساب آلاف الجثث من الأبرياء الذي قتلوا ولم يدفنو ... والذين..دفنوا في مقابر جماعية تحت ستار أنهم ..طالبوا با.لحرية ...التي فتت كل حصى وحجرة وصخرة وبناء صغيراً و كبير في الوطن،.... رحل إلاف ولم يرحل ..ولا احد يعرف في الداخل هل هو على قيد من ...على قيد الحياة ، لأن الكل بدء يشعر وكأن انتقل إلى العالم الأخر اذا تغرب الى البلدان المجاورة واذا لم يرحل كانما ينتظر دوره على أبواب جهنم المظلمة دون ذنب يذكر
...
قادمات الأيام قذرة..سيامند ميرزو/ أذا ضرب ...وأذا ماضرت ....علامة معروفة في عرف الأطباء بعد العمليات الجراحية للمريض ...يبقى أمل النجاح (ضرتة)لاتتوان في مد لسانكم على ...سخرية القدر.....نعم سيضرب وصلنا لقناعة عاجلا"....بسبب كل التحشدات...لكن على الهدف هو الخلاف...والآجل...-هل أسقاط النظام-هل معاقبته-هل اضعافه-هل بقائهولكل خطوة سعرها في سوق المزايداتبالنسبة لنا كرديا"هذا الصراع تحول الى صراع أقليمي يمتد ولسوء قدرنا القذر من العواصم التي تستحكمنا..ومن التجارب المريرة اينما انتقلت النفوذ فهي كارثة بالنسبة لنا سواء في أنقرة أو طهران او بغداد...وتصرفات مالكي مازالت حاضرة في الأذهان منذ سقوط بغداد...والحل ...سيتطلب الأمر الكثير من العمل ووقتا"طويلا"...والكثير من الجثث بين لقطات من الصور المعروضة عن جحيم المعركة في قادمات الأيام....
.خبر عاجل:نظرا" لعدم وجود ناطق يمثلنا
لدى البابا...ولايقبلنا المنافق ...الملتحي... من المتدينين نحن الكرد .من .باب االواجب حاملين الدين على اكتافنامنأيام صلاح الدين..ولا نطلع على أكتاف الدين...وبعيداعنقرارات الأذهر الشريف الذي صرح أن الأعتداء على سوريا كأن الأعتداء على الدين...وكأن قتل وتشريد وسجن الآلاف بالبراميل والكيمائي ليس اعتداء على خلائق الله ...نظرا" لمعاناتنا المضاعفة ومن بين أكثر الشعوب المعرضين على ايدي المستحكمين بحريتنا ...للأسلحة الفتاكة والمواد المحرمة دوليا"...ندعو الى الحداد في أربعينية ضحايا معضمية الشام وجعل الباس والمواقع التواضل الأجتماعي والسياسي والديني والدبلوماسي ...لتوشيحها باللون الاسود وتنكيس العلم الكردي من القلوب وفي الأعألي ليوم واحد وشكرا" لكل من يتضامن معنا من الأخوالدين نتعايش معا"
نكتة..من وحي احتمال ضرب سوريا..سيامند ميرزو..كتبت في خانة البحث بغوغل...متى يضرب الغرب..بقيادة اوباما ..سوريا...جائني الرد...مثلك نبحث ..فوجدنا سيناريوهات عديدة...منها أذا فكر بضرب جيش ما يسمى بالنظامي والشبيحة...يخشى من رد فعل..روسيا والصين ..وحزب الله ...وايران...واذا ما ضرب بالخطأ مواقع المجاميع المسلحة وبعض الفصائل مايسمى بجيش الحر المتعاونة مع جبهة النصرة وووو ممكن يدفع ..بأردوغان ومن يحالفه الى رد فعل ...عكسي للتضامن مع ايران وسوريا والعراق ..كما كانو متوافقين ...دائما عندما يتعلق الإمر بالأكراد وحقوقهم...وذا ماضربو ا بشار ممكن تزعل اسرائيل حنى لو كانت فركة رقبته..الطويلة...وربما يعتمدوا السيناريوا الأخير..بتكرار مجزرة حلبجة بضرب الاكراد في سوريا...لايوجد احد يدافع عنهم ..وهم مشتتين لايستطيعون الدفاع عن انفسهم رغم شجاعتهم..وتضحياتهم...وبسالتهم في سبيل قضيتهم ..وهذا الحل يرضي اللبراليين ..والاامميين ..والقومجين .والاصوليين..والاشتراكيين والنازيين.. عذراً اصدقائي استعمل موبايل في بدايات كتاباتي ...غير منضضدة . فنياً.
خطر..عاجل...لخبر ...آجل
سيامند ميرزو
نتذكر حلبجة....قبل 25 عام ..خطرها كان اشد من كل الجرائم...لم يتحرك الضمير العالمي المتمثل القطبان..الأساسيان...امريكا ..موسكو..وحلفاؤهما..لمعاقبة من قاموا بها.. كالعادة .اشتراطات بتكتيكات المماطلة الذي تدعمه المصالح الاقتصادية االاقتصادية اولا والمجزرة الكيماوية الاخيرة في غوطة دمشق..لاتقل وحشية وبشاعة...واجراما ..وعنفاً ..عن حلبجة
الفرق..بينهما التطبيل والتزمير ....وشحن الإعلام ا إلى أقصى طاقتها ..دون أن نعلم اليوم الموعود ..بالضربة ...وإن حصلت – محدودة جداً ..... واطمئنان لنظام الأسدا.انه بعيد عن ..المشنقة أو مزبلة التاريخ.. ..اذا ..كانت حصيلة سنتان ونصف...تدمير نصف سوريا ..ارضاً وشعباً.. وحتى يتمكن من الاستمرار لفترة طويلة..ولمساعدتهم في تدمير ما تبفى
كلمات متواصلة لقيادات متقاطعة
مع حفظ الألقاب
. سيامند ميرزو
بعيدًا عن التحليل السياسي
.عاشق المعشوق.هواجس ...توجسات...يتوجس الكثيرون منه كالأنفصال .. .. وحق تقرير المصير ...والإدارة الذاتية ...والفيدرالية ...والكونفدرالية .والحقوق الثقافية والكثير ... الكثير من القضايا .. تستدعي .دعوة لضرورة.. وطنية... وحيوية ... وكردية ...شديدة... الألحاح ...نصر... نصر..بصراحة..رجل مؤمن.. ومسلم..وصالح.. لكل.. زمان.. ومكان وبنوايا حميدة...كالدراويش الذين يطمعون بحسن .و.حسنة..وبخطوات..حكيم حين يعالج مرض عبد مأمور... بجاه المصطفى.. والإوسي والخزرج. كأيام الجمعة.. قولوا... مع ..شيخ ...ملا...سيدا.. ..آمين.... ليس .. بشكل.... آلي.. أو ..ميكانيكي . .أو باليل . وبالنهار أي ..برو...مافي فرق.. بين فصيل أو فيصل ..المهم بدنا . منورة ..كمشعل.. دائما". ..بعلمية أي بري زاني...للكل ...أي ... حمي .. قبل... وليس أخر . أي .. نه ..داوي . قولوا معي ...خيربه... من كل فؤاد نا...ونكون..على قد..كدو...كدو..عذرا" حاولت التجميع لم استطع لغياب المرأة في التركيبة القيادة الكردية على الورق الله يوحدهم على الواقع ال
&..قيادات متقاطعة.&. مع حفظ الألقابسيامند ميرزو..عاشق المعشوق.هواجس ...توجسات...يتوجس الكثيرون منه كالأنفصال .. .. وحق تقرير المصير ...والإدارة الذاتية ...والفيدرالية ...والكونفدرالية .والحقوق الثقافية والكثير ... الكثير من القضايا .. تستدعي .دعوة لضرورة.. وطنية... وحيوية ... وكردية ...شديدة... الألحاح ...نصر... نصر..بصراحة..رجل .. مؤمن ومسلم..وصالح لكل زمان ومكان وبنوايا حميدة...كالدراويش الذين يطمعون بحسن .و.حسنةوبخطوات..حكيم حين يعالج مرض عبد مأمور بجاه المصطفى والإوسي والخزرج. كأيام الجمعة.. قولوا... مع ..شيخ ...ملا...سيدا.. ..آمين.... ليس .. بشكل.... آلي.. أو ..ميكانيكي . .أو باليل . وبالنهار أي ..برو...مافي فرق.. بين فصيل أو فيصل ..المهم بدنا . منورة ..كمشعل.. دائما". ..بعلمية أي بري زاني...للكل ...أي ... حمي .. قبل... وليس أخر . أي .. نه ..داوي . قولوا معي ...خيربه... من كل فؤاد ناونكون..على قد..كدو...كدو..عذرا" حاولت التجميع لم استطع على الورق الله يوحدهم على الواقع
&خط أحمر&سيامند ميرزوبعد المئات من القتلى السؤال المطروح هل .يشكل تحديد نوع الأسلحة الكيماوية خط أحمر أم جنسية وأعمار الضحايا الدليل القاطع لتدخل دولي وانساني قبل الدلالة الى الخط الأحمر..الذي وضعه ..القائد الأوحد في.العالم أوباما...والتقديرات الأستخباراتية لدول عديدة...حول استخدام النظام السوري الأسلحة الكيماوية وأي نوع من الاسلحة..ومتى تستوجب الأستنتاج النهائي للتدخل الدولي هو الاستخدام المكثف والمستمر...للأسلحة الكيماوية شريطة..أن يتجاوز حدود دولة وخط أحمر متى هدد الأسرائيل حينهايخشون أن يحمل الهواء بعض من شذرات الاسلحة الكيماوية الى دول الجوار- وهذا ما لم يحدث وألاسيكون مصداقية اوباما وبعض قادة العالم على المحك وقد تكون لها أنعكاساتها على الكراسي الكثيرون من القادة .. ولهذا درء ا" للخطر المحدق ليس على الشعب السوري بل دول ...الجوار ...ربما يضطر الغرب ...الضرب ...عفوا ليس للنظام أنما للمواقع الاسلحة الكيماوية ليشارك مع النظام ..ضد المدنيين والمنازل المقربة لتلك المواقع ..أذا هنا ك خط احمر واحد حقيقي هو دما ء السوريين الطاهرة الجارية.. كشرائط أنشاء نعدم بها الضمير العالمي للإنساني ...
" زلةلسان "
سيامند ميرزو
إن الكرد لامحل لهم..في مستقبل.ومع .الدول والإنظمة المستحكمة بنا..والتي تنقصهم الإنسانية..والقيم الإخلاقية حتى الإعمى بدء يتبصر .عنصريتهم وساديتهم تجاه بعضهم البعض (بشار الكيميائي..وما حصل مؤخراً) و تجاهنا نحن الكرد .على أننا،نعيش أسوأ أيامنا،كلما نادينا العيش بحرية وكرامةمع مجتمع وممثليهم الرسميون في السياسة والثقافة ...الذين يميزون الكردي من الصديق على أننا عدوهم الأول أذا تعلق الأمر بالحق الوجود الكردي أرضا"وشعبا" منذ أيام الأولى في الدول التي شهدت مايعرف بالربيع العربي لانجد ذكر للأسرائيل في الساحات والمنتديات وفي المقالات الطورانين والملالي والعفلقين والملتحين ألا أذا تعلق الأمر بالحقوق المشروعة للشعب الكردي فيوسمنا بأسرائيل الثانية وخاصة في المواقع التواصل الثقافي التي تحمل في داخلها جذ ورالتناقضات الجغرافية والتاريخية والدينية والمذهبية والعرقيةوالثقافيةولا احد يمكنه أن يعطي في ظل مانشهده من خلط الأوراق في الحروب والهروب والترهيب والإفلاس والمجاعة والبطالة والجرائم المنظمة وكل مايرمز لفقدان الأمل والخوف واليأس على وجه التقريب المآلات التي سينساق إليها الجميع في مقبل الإيام ولايوجد قوة مؤهلة لملئ الفراغ بعد النزاعات الناشبة على على كافة الإصعدة..من قبل قوى مرئية والقوى المخفية. التي . تسعى للقوة والنفوذوفق مبدأ الغاية تبرر الوسيلة التي تنذر بتطورات في قضايا تفجر...برا"... وبحرا..."وجوا" تهز الكيان المنطقة من الجهات الأربعة وانطلاقا" من مبدأ لكل فعل رد فعل وليس لنا إلا رد فعل ولاحول لنا...ولاقوة إقليميا"ودوليا"وربانيا"...إلا الإعتماد على بعضنا البعض ...عندها قد نفشل معا"أوننجح سويا"باعتبارنا...دون اختيارنا كرد غصبا"عن الدقن والشعب تدرك جيدا"الى أي حد مديون لهذا المناضل وذاك المخلص رغم أننا نعداليوم الشعب الإكثر أنقساما"مماكانت عليه خلال نضالنا العاصف من اجل حقوقنا في الحرية والكرامة..من ينهي هذا الإنقسام الذي أصبح داء مزمنا"وهوتتويج لأنقسام متجذر ..وموروثت
ماإدراك بالإنقسام الكرد..هو..كما .يريده "الآخر" أن يكون ....وهو تتويج لأنقسام موروث منذ ماقبل صياغة خريطة سايكس بيكو في االتاريخ والتجارب بالشعوب التي بتنساق للقوة والنفوذ...وأنقسامنا الكردي بخلاف كل الشعوب يبدأ مع مايدور الخلاف بين القوتين التي تتنازعان على النفوذ في المنطقة ..وتسفر تدريجيا"إلى إصطفاف ليس كتلك التي قسمت سابقا"المجتمع الدولي إلى معسكرين رأسمالي وأشتراكي وليس كتلك التي قسمت المنطقة بعد سقوط بغداد الى معسكر السني او الشيعي ولايتم على قاعدة إيدلوجيةودينية صرفةولم نجد قوة مؤهلة أكثر منغيرهاللقيام بأستقرار البيت الكردي تتبع
هجرة..وهلمجرى
سيامند ميرزو
.أصبح موضوع هجرة الانسان السوري عامة والكردي خاصةحدثا متصدرا في وكالات الانباء والصحافة والاعلام الالكتروني، ي، و
وتجسدت هذه المأساة الدامية في صور مختلفة من الطرح، غير ان اللافت للنظر ان هذه القضية على مستوى كل دولة على حدة، ااوعلى مستوى الهيئات والمنظمات الاقليمية والدولية و.قيادات الحراك السوري عامة والكردي خاصة بما فيهم الموالين والمعارضون اكأن لا يعنيهم طرح هذه القضية الانسانية الشائكة لا من قريب ولا من بعيد، وكأنهم كوكب غير الارض، وكأن هؤلاء الضحايا ليسوا من سوريا التي يحكمها هولاكو العصر بشار وشبيحته بالحديد والنار، وهو احد ابرز اسباب هجرتهم الدامية،
، حيث تقوم حاليا تجارة رابحة في استغلال الضعفاء المغدور بهم عبر صفقات مجهولة الهوية وعصابات محترفة جعلت من كل سوري مهاجرا ا عن طريق خدع وعوامل جذب واغراءات من مصاصي الدماء الذين يستبيحون دماء السورييين في طريق الموت خاصةفي المناطق الحدودية التي لها امتداد مع جغرافية تركيا والعراق والاردن ولبنان
ويتمثل العصابات التي تسيطر على ممرات التخوم الطويلة على امتداد سوريا
هناك ضحايا ذبحهم الجوع وجرتهم الحاجة نحو الهجرة
تجار وتجارة قذرة قائمة تستغل حاجة هؤلاء المهاجرين الذين تجذبهم المغريات لتحسين أوضاعهم فيغامرون بالذهاب إلى هنا و هناك، وهناك طامتهم الكبرى حيث تعترضهم عصابات معروفة بكل أنواع الممنوعات والمهربات من مخدرات ولدرجة تسهيل دخول فتيات من محافظات مختلفة لعرضهن في أسواق الدعارة، والتاجر الخفي في هذا المكان هو التي تسيطر على النقاط الحدوديةة فيبتز ويحتجز المسكين المهاجر المسكين المهاجر ويبدأ عليه المزاد، ادفع ؟ ويزدادالأمر سوء والرغبة للهجرة عندما يفرض القوى المتحاربة المختلفة بما فيهم النظام التجنيد الإلزامي على الشباب والشابات الذين يفرون مع أسرهم الى الهجرة القسرية
ماذا تعرف عن الإنسان الكردي الذي يدفعه الظروف الى الهجرة وخاصة في مناطقنا الحدودية الذي ضاع حقه مرتين الأولى على يدالحاكم الأرعن ومن لف لفهم والثانية يوم وقوعهم في قبضة المجاميع المسلحةو العصاباتالملتحية الذين لايلتزمون بقوانين الارض والسماء منفردون بالاجرام
الملتحي والملحد في الفترة الإنتقالية أم الإنتقامية من ربيع الشعوب-↳
-ماهو مستقبل شعب بين سندان ملتحي...التي يعتقد أن كل شيئ فيها روح يجب مواصلة ضربهأ...وبين مطرق ملحدالتي يرى في كل شيئ مادي مواصلة طعجها..فكان من ثمراتها سوريا"رغبة الإنتقام أقوى من شهوةالإنتظام منذأن أصبح التدمير والتذوير مرادفا"للتغير ...والثروة هدفا"بدل الثورة ...والكل ملتزمون بقواعد اللعبة حتى تنتهي سوريا في الفترة الإنتقامية حينها لن تفيد الدعوات الداعية الى الخير ..في سلسلة المصائب المتوالية جبريا"والخسائر المتوالية عدديا" في الحجر والبشر...لم يعد أحد يرفع لافتات لأنها لم تعد تكفي...للدف ن االضحايا... بالكفن ...وبعدما تحولت الشعارات ...ألى عبارات لشواهد قبور...التي لاتبكي على أنهيار البيوت..بل على أنهيار الأخلاق ولأفلاس بين سندان الملحد ومطرقة الملتحي
¥هل السلطة مستمدة من الإنفاق أو من النفاق¥سيامند ميرزوابتداء من سلطة رب العمل..وسلطة الأب بين افراد عائلته....وانتهاء بسلطة سروك لحزب ..والنظام لشعب.... وفي الحقيقة الكردية..ليس من ينفق أو ينافق ...بل من يحمل اللقلب على جميع المستويات..ومهما حصل تغير ...لأسباب أمنية أو ديمقراطية...أوحرية...أو ..أو...عو ..عو..بم ...بم بم ..من السذاجة الإعتقاد... من لايملك ويقود بالإنفاق وغير مستقل...يأخذ قرارا" مستقلا"_وبعيدا" عن الدوافع الدينية والسياسية والثقافية...ومايملي علينا من هنا وهناك...أن قادمات الأيام..ستستمد الكثيرون سلطاتهم علينا من النفاق... لأننا وللأسف من الشعوب المعتادة على العبودية...بعض الأحيان نخشى الحرية... بل نرى البعض مع التيار ..ماأن ينتهي نفوذسيده أو انته عهد طاغيةيبحثون جاهدين عن سروك ليصنع منه صنما"اا وسيدا" ليحافظوا على عبوديتهم
كيف قدمت لنا الاسلام:
سيامند ميرزو
سيطرة الاستبداد السياسي على الأنظمة المستحكمة بنا ..بالحديد والنار
انتج حالة من التهميش والاقصاء ، ودفعتنا للانكفاء على نفسنا ، والشعور بالقلق على هويتتنا بل.يريدون أن نكون ي وقوداً في المعارك الظالمة لصالح الطغاة .وكأنننا في نظرهم وجود طفيلي غير مرغوب فيهم، و لا يحق لأن أن نعبّرعن ذاتنا والمشاركة بحجمنا في الواقع السياسي والاجتماعي.في مقابل ذلك فإن في الوسط الكردي لن يستسلم ولايستمر طويلاً في حالة الانكفاء والانطواء، واستغرق في معادلة ردة الفعل، لمواجهة التشدد والتعصب الديني المذهبي بخطاب من بني جنسه ولغته.
كل ذلك سمح بتقديم الإسلام لنا نحن الكرد بالتركيز على الواجبات وعلى أننا جزء من هذه الأمة، وحيثمانتواجد يعتبروننا جزء لا يتجزأ من أوطانهم وشعوبهم. في الواجبات خارج سياق حقوقنا الإنسانية و السياسية والاجتماعية والفكرية والطلب منا ومن رجالنا المتدينين التركيز على الدفاع عن حقوق الله تعالىوأحكام الصلاة والصيام والحج، ذاكرة مختلف الصور والاحتمالات، حتى الخيالية من مسائل في الحديث عن جانب الواجبات الشرعية العبادية، والتحذير من الذنوب والمعاصي، أما الحديث عن ، والتحذير من انتهاكها بحقنا فهي قليل نادر. وخط احمر كل ذلك اصبح غطاء لأبشع ممارسات القمع ومصادرة الحريات وانتهاك الحقوق في حقب طويلة من تاريخنا ...أن كل ذلك ..من الاعمال المنافية لدين الحنيف مؤشر خطير على انحسار الروح الإسلامية التي تجعلت المسلمين منذ ايام صلاح الدين كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعت له بقية الأعضاء بالحزر بالسهر والحمى. والخطر
الثورة الكردية...كالكرة أن تكن منفوخة ..لن نجد متعة الرمي ..نحوه الهدف..فالذي لايعرف اللعب ...يؤمن بطرقه الملتوية...من افراد التشكيلة الإساسية...والذي لايعجبه كراسي الأحتياط فليعتزل .. والذي يملك الصفارة...وصفحة فيسبوك من السهل عليه أن يحكم لكن من الصعب أن ينصف ويعدل في قراراته...واحدهم في مقال وحيد أشار إلى هذه الظواهر الشاذةمن يومها لم يدعه أحد إلى هولير وتركيا ومصر وقنديل وقامشلو ..كوبانية وعفرين..ولهذا يغضبون كثيرا"لإلغاء شخص من بين المدعوين ...إلى مقهى أوأتفاق أو عاصمة ولايغضبون لإلغاء شعب وبلدة كعامودة
إلى..من يهمه البقاء على قيد الحياة.
سيامند ميرزو
ماذا بعد ما جرى ويجري من استباحة الدماء الكردية و تشريد وهروب أو هجرة عشرات الآلاف وحرق المنازل واعتقال المئات من أبناء الشعب الكردي من بينهم نساء وأطفال بسبب انتمائهم الكردي..إ ن ما يشاع حول.... رص الصفوف ، في الأعلام عن التلاقي والتحاور..
زيف...وضحك على اللحى..
سنين طويلة مضت كنا نظن أن التيارات الكردية المختلفة قد توافقا استجابة لضرورات المرحلة المصيرية ، وأنهما قد قفزا على مشاكلهما الداخلية، وقد طويا صفحاتٍ سوداء من تاريخهما الذي اتصف ، بالهيمنة والسيطرة، والشطب وإلغاء، و تهميش و إقصاء، وحرمان و اجتثات،,و بالتشرذم والتعدد المفرط للاحزاب والأراء ..والتبعية.....حتى الان وبعد كل المخاطر المتربصة بنا .لم يحسن كل منهما الأصغاء الى الاخر... وفق مفردات الحاضر..احد لايعترف بأهمية الأخر...احد لايريد للاخر ايكون له..دور ومساهمة.
والحقيقة المرة..ما أفرزتها أحداث (سري كاني) وعامودا ومناطق وبلدات في الجزيرة وقبل ذلك في كوباني وعفرين وبعض أحياء حلب..
.. وتبارز التيارات، ووقف كلٌ منهما في مواجهة الآخر، يتحديان بعضهما البعض، وقد صمم كلُ فريقٍ على النيل من الآخر أو اسقاطه، وأبديا في معاركهما المشبوهة الاستعداد بالتحالف مع الغرباء، والاتفاق مع الأعداء، من أجل أن يستقوي فريقٌ على الآخر، ليسقطه أو يوهنه.. ألا يحق لنا...بعدما جرى ويجري أن نشكك في حقيقة تلاقي التيارات والقيادات ، فقد كان لقاؤهما محض كذب، وحوارهما تسلية وتمضية وقت، واجتماعهما سرابٌ أو لالتقاط الصور وإحياء المناسبات
الثورة السورية ..والمناطق الكردية:↳قدر الكردي حين يلوح أزاهير ربيع الحرية ونسمع زقزقة العصافير ...و يطيح الشعوببنظام حكوماتهم والمستحكمةبنا ↳
تكون بالنسبة لناالإطاحة بطرف واحد من أطراف المقص الغير حاد...والطرف الأخر الباقي يستخدم أتباعه مثل السكين على رقابنا ...٠كما كان في الثورة الإيرانية والعراقية والتركية والآن في الثورة السورية ...قبل الثورة كان يلاحقنا الشبيحة والمخبرون...وبعد الثورة أصبح يلاحقنا المتطرفون ..والمتعصبون...يتجنب الإصطدام ...حتى إن وصلت إلى باب بيته...وعندما لاينفع الدعوات إلى الحكمة معهم
أناعامودي...حين ولدتني .أمي بدل فاقد في محرقة جيل سينما عامودة وهيئة.. لي ↳
مناعة ضد جميع أنواع...الإضطهاد..مرة أخرى فتحت أالأقدار جرح بعدما..أقاموا...خيمة عزاء للسكان ..وهم أحياء...ورددوا ..وحفظوا الشعارات قبل حفظ الإمن في الشوارع ...التي لم تعد تتحمل لمسات أقدام تحولت ظلهم الى مخبرين ....لاعن الرجال ...والنضال...والأبطال...بل عن حشيش...وجعلهم متشابهين في اللبس.. والسلوك والتفكير..وصبه في قالب واحد والقضاء على التنوع وتعدد الإراء والسماح بتعدد الإزواج فقط وفق شريعة جهاد النكاح تخيل ...يا أخي أن في غامودة ..بعد كل التضحيات والمعاناة ..أن تكون مهر حريتها فكر واحد..عقل واحد...وشخص واحد وسياسة مبني على السمع والطاعة...
الشعب الكردي ...يريد أسقاط الإنقسام ↳
لكن أصحاب الفكر والرأي ماذا يمكنهم أن يقدموا للثورة.. فالكلمة شقيق الرصاصة لكن دون جدوا... أمامابشع أنواع القتل والتنكيل والتجويع وكل الأساليب الوحشية الأجراميةالتي يمارسها النظام الشبيحي ومن لف لفهم من هدم منازل واطلاق الرصاص الحي على الأطفال والنساء والشيوخ وجرح المئات وأعتقال المئات واعلان معظم المناطق في سوريا مناطق عسكرية من المستحيل الدخول والخروج بسهولة وأن المجاعة تهددالشعب بأسره
سري كانية...↳
مرة أخرى أهلها شاهد عيان على تاريخ ..أخر ...يولد مع الصباح لذي حاول الظلاميون المتعصبون كتابتها بالرصاص والدم تاريخ أخر ..ينمو...ويكبر مع الأبطال الكرد..خطوة وشجاعة...ابصرنا فيها خيط الأمل والحياة مرة أخرى يكتب التاريخ أن القتلة لامكان لهم بين الشعب ألأفي في الكهوف والظلام
أم الشهيد. ..في عامودة أوصت أن أكتب على لسانها بأسم الأمهات على أن الحراك الكردي الآن في أمس الحاجة إلى أن تتصالح مع نفسهافي ضوء التطورات الأخيرة والأحداث الدامية...تطلب من أبناء وبنات الكرد توخي أقصى درجات الحيطة والحذر وعدم الإنفعال والدعوة والحض من المعنيين على فتح تحقيق سريع من قبل قوى مستقلة لتجنب العنف وضمان سلامة المناضلين والمناضلات ولاتسامح مع أي عبث بالإخوة الكردية الكردية...ولتجنب الكرد كل مايهدد أمنهم واستقرارهم ووحدة مصيرهم في الحق والحرية والحياة
أخر الحوار...في ساعة واحدة ...بعدما ملينا من تكرار .الحديث .عن نفس ا لأحداث والأشخاص كرديا" ونفس السيناريو في المعارك الدائرة بالمناطق السورية المختلفة مايحرره جيش الحر بشهور يسترده النظام بأيام فقط اسماء الشهداء يتجدد...ثم قفزنا بالحوار عن الأوضاع في تركيا ..والصراع في مصر...والترقب ماسيحدث في لبنان... ثم ..أنتظار المدفع و...
عامودة....من باب السياسة↳
سيامند ميرزو
أحس المتظاهرون والمكتظون ..في الساحة المعتادة في كل يوم جمعة بشي ء غير ماألفوا..أوتعودوا شكلا" ومضمونا"فشخصت أبصارهم على المنصة المعتادة الذي صعدمنبرها رجل في الأربعين من العمر وهم في دهشة ...لم ينتهي دهشتهم ..حتى سأل أحدهم ...من أنت ...ولماذا ..حلقت شعرك بالشفرة...فرد..بحماسة وصوت مسموع ..ولو .أن .سؤالك .أشبه بالتحقيق أنايكاد ينطق حذائي قبل فمي من كثرةالوقوف بأنتظار دوري...أما عن قرعة رأسي ...أترك للإعلامي الذي قبض موضوع تلميع صلعتي ...مقدما"فتح الإوراق في يده وظل يقرأ منها كخطيب جامع وتطرق لموضوعات بعيدة عن الأوضاع ..ومنها موضوع صلعته فقال قررت أن أتزوج أمرأة ثانية سميتها (نوهيه)والقديمة طبعا(كفنيه)وكنت أزورهم بالدور...كانت (نهيه) تنزع الشعر الأبيض من رأسي كي تناسب سنها ...وكانت (كفني)تنزع الشعر الأسود من رأسي كي تناسب سنها ....بين الجديدة والقديمة بانت صلعتي...ودخلت في متاهة للاعودة..حين قالوا انت الكردي رأسك يابس بالشعر ودونها...؟؟
طوابق...د↳
عندنا ينافق الشويعر الشاعر...وللاعب المدرب ...والمتسلق يحمل البيرق ليتصدر الموكب حتى أصبحنا في نظر رجل الدين الأول ذلك الطير الذي تطير وهي ميتة...يحكى أن قائد أحدى الفصائل في المناطق المقهورة ...أطلق رصاصة على حجل عابر ...لم يكن يجيد استعمال السلاح...فأخطأها...صاح ابو اللحية الرجل الديني الأول ...معجزة...معجزة...سيدي.. تطير الحجلة وهي ميتة...؟؟
التحدي والتصدي الكردي.لمدى تاريخه الطويل جسد الإنسان الكردي مواقف صلبة تعكس شجاعته ومهنيته في التصدي مايهدد واقعه من خطر وفي كل دول المستحكمة بنا كان ومايزال على مستوى التحدي والتصدي لما هو أصعب...في غمرة مايجري..في الشرق الأوسط تتركز الأنظار على الكرد وجغرافيتها وميادينها وبلدانها ... ومايجري وجرى في المناطق الحدودية الكردية رغم أنه يحمل الكثير من الخطورة سابقا" وفي قادمات الأيام ...وفق حسابات العاملين في الدبلوماسية الخاصة في الشرق الأوسط والمحفوفة بالمخاطرلكون العلاقات تنسج حسب المصالح مع الحكام المتسلطين ومن يدور في فلكهم بخلاف رغبات الشعوب وعندما يسحب البساط من تحت لتحت من ناس لصالح ناس تبرز الذين يعتمدون السلاح في الحوار ويستندون على الإعلام..الذي يعدد صناديق الأموات بدل صناديق الأنتخابات الديقراطية
سوريا صباحي اليوم الإول من رمضان كئيب ٠لايمر الهواء في رئتي حتى أقبل التهاني ..لاأعلم متى أرفع رأسي لأقول أناكردي...أناسوري..بعد أن حبسوا ذواتنا في سجن العداوات..لم يعد من السهولة أن يتحرك ضلوع صدورنا بأتجاه المناسبات باتجاه الأبتسامات الغائبة..على خريطة أحلامنا لم يعدالتجدد في شرايين حياتنا الى حياة أخرى أكثر أمنا" ممكنا"حياة لن يتوارى معها الجوع والعطش ولن تهجر العبوس حتى نتواصل مع الإبتسام والتفاؤل ومع الأحلام التي هربت فزعا" وذعرا" لاأعلم هل مازالت تسكنني أو أسكنها
هناك من يريدون ...أن ↳
يكون العامودي ... كالحذاء ..لافرق عندهم اليمين أو الشمال...يمشوون به متى ماشاؤا..ويخلوعونه متى ماشاؤا...↳
هؤلاء الأبطال الذين صمدوا في أحلك والظروف في كل حي وقرية سابقا" ولاحقا" الصامدين -في نبل وصمت كانوا ومازالواقوة للكرد في كل زمان ومكان يمكن الأعتماد عليهم افي لملمات مهما كانت المخاطر ..الا نسان االعامودي الكردي بخلاف الكثيرين أذا بطش بهم مستبد طائش أوزعيم مخبول اومنافق لايرقصون أمامهم ويغنون ويكتبون له الأشعار أو يجعلونه ربهم الأعظم بل يسعون الى ثورة تغيير حقيقية في القيم والمعاني والتفكير المدني الجمعي ،ليستقيم الحال؟
عامودة...↳
بعد ما جرى ...هناك من يصفك ثائر ..حينما تفضل أمن أقل مقابل أوفر الحريات لأن بهذا الأخلاق ستمنع تكرار الكوراث مرة أخرى وهناك من سيصفك بالأنبطاحي والمتساهل أويريدونك أ ن تفضل الأمن على الحريةوغير مبال انت وراضي كل الرضى عن كل أجراء ترى تلك الأحزاب وبعض الأشخاص الذين يتاجرون حتى بالدم الشباب ويغتنون من وراء بل يسعون لتحقيق نفوذا" سياسيأ" ومنأفع خاصة أخرى مالا أفهمه أكثر ...من ينتقم من عامودة لصالح من
عامودة..حرة غصبا"عن الإعادي↳
التاريخ على صفحاتها
المظلمةيكتب على سجل عامودة صفحة جديدةمرةأخرى قدرةوقدوةالإنسان االعامودي بالتصميم والمثابرةفي الإقرار أن يكون أمره بيده...والأمور المنطقية لايحتاج إلى دليل عندما يأتي الظلم والقهر والفساد والاستبداد وكم الأفواه ودوس كرامة الأنسان من قبل مجموعات في قبضتهم وسائل القمع التي لايعرفون أساليب غيرها لتسير شؤون المغلوبين على أمرهم فالأمر في ظل الظروف الحروب رغم أنها غير مقبول إلى حد ما طبيعي أما عندما تأتي الخناجر..من الأمام .ألى .القلب وأمام الإعيين من قبل أناس ..زفيرهم شعب شهيقهم كردستان وخطبهم وعظ ومجالسهم أرشادعندئذ تعني هكذا سياسة وذاك الذي يؤخذ بجريرة الأخر والحكم والحق تخضع لأهواء شخص وفئةتعني عندئذ الضحك على الذقون أذا كان ذلك هي الحرية على الكرد والكردستان السلام أذا ما أعترفت الفرقاء السياسيين بعجزهم منفردين عن الوصول بالكرد والكردستان ألى بر الأمان والعمل على أيجاد قيادة جماعية تلبي حد الادنى مطالب المجتمع الكردي وليحقق الحد الادنى من حقوق السياسية في المحافل المحلية والدولية
عامودة...الدم..والدموع..؟
لعبت ادواراً...مختلفة..على الساحة الكردية...بدت احياناً اكبر من حجمها واكبر من قدرتها ...بل كان بعض ادوارها مثار استغراب منها ..جراء انزالها لتمثال مرتين من ساحاتها الرئيسية ..رغم بطش النظام النظام لم يستطع او يتجرأ على قتل ابنائها...
..وقدم الشهداء..للجهات الاربعة . كان الحضن الدافىء لم يوقن...أن المأساة ستدق ابوابها...مرة اخرى ومرات في ثوب حرب الاخوة..بعد كل زلزال سياسي كردي ..وفتنة ...
عامودة ..عامودة....عامودة
سيامند ميرزو
البدء ننحني اجلالاً..لروح الشهداء..والتضامن مع كل عائلة و فرد نكبته الأحداث...و ألهم ذويهم الصبر والسلوان.
«السنا على حق لا يهم اوقعنا على الموت ام وقع الموت علينا»
مرة اخرى...غداً وبالامس واليوم..وبكرة.. عامودة .. عامودة... مثل طائر الفينيق الذي وإن مات فإنه ينبعث من رماده حياً يقهر أعداءه.
تفرقنا .. غباءنا .. وعبث الاخرين. ا هزيمة ما جرى امثلة حقيقية لن تزيل عنا بسهولة لون العنصرية الحزبية والعنف - وفي هذه المرحلة المصيرية؟ ان تكون او لاتكون ثبت في النهاية ان الكرد عامة ارض وشعب مع الرمزين الكبيرين مع كل الاحترام لتاريخهم النضالي مسعود واوجلان كمثل أضلع المثلث. .. غربي كردستان ارض وشعب - مانديلا الكرد عبدالله اوجلان قائد خريطة الطريق مسعود البرزاني .إذا انكسر أحدها فقد هوية "التثليث". وكمثله، حسابيا مجموع أي ضلعين فيه أكبر من أي ثالث، وحاصل حسم اثنين، أصغر من أي ثالث أيضاً. وربما اهم ما يعنيهم لايريدون التزلف والنفاق والتقرب والفنادق او ان تسلم امرك لهم دون التجرؤ على طرح اي تساؤل ولو من باب الاستفسار. .. لايريدون ان تكون مع احد الخيارين لا الثالث يعني ان تشاهد محطة احدهم حصراً حصرا وتنتشي بأغانيها الحماسية واخبارها حصرا، وان تنظر بعداء مستحكم الى جميع المحطات الاخرى للثاني "؟؟؟؟؟؟ايعني ان تستعد لخوض معركة جديدة. وقد يكون من الأفضل ألا تبنى البيوت، بل الخنادق، وألا تفتح المدارس، بل مراكز التدريب على الأسلحة والمتفجرات، فثقافة الحرب لدى اقتتال الكرد الكرد أثبتت نجاحها، لا بل تفوقها وقدرتها على نظام القهر والدمار بشار وبان المكاتيب من العناوين بدل ان توزع الدواء والطعام للجياع . تم توزيع تهم التحشيش و الخيانةبدل السعي للإطاحة بالبطش والقوة التي تؤسس لحكم استبداد والفساد يكون مثل هذا النظام كلما ألمت بها أزمة هددت وجودها ويهاجم معارضيها،. بعض الحلات لقينا تصريحات غير مسؤولية فردية من بعض الناس لا يقل عن نظام بشارشراسة، هو أسوأ الاحزاب ، وأكثرها دموية، وفساداً، ومصادرة للحريات، وإهداراً لكرامة الكردايتي ، والعبث بكيانه الجغرافي والاجتماعي ، ومقدراته، عامودة كيف يمكن ان تتصور خيانة أي قيادة اي حركة اي سياسي اي مثقف ، عجز عن إدانة، وشجب هذا الممارسات ، دع عنك التعاون معه، والسعي لتمديد ظلمه ودماره. ، فنكون اذا غسلنا الدم بالدم.نخدم الكردايتي\ ام النظام نحن لا نريد أن نغسل الدم بالدم بل أن نفعل شيئاً يكون فيه الخير، نغسل الدم ونطفي النار بالماء،عامودة تاريخها النضالي مشهود لها انهم اصحاب غسيل الدم بالماء وليسوا أصحاب غسيل الدم بالدم) عامودة ..عامودة...ان كل جهة باتت تكيد للاخرى وتتهمها بالتقصير والخطأ وهذا ما يحدت في حال حدوث أي هزيمة ... ولكن ما.. تربطنا.. خوفنا..دقات قلوبنا ..عامودة.. حتّى وَ إن أبعدك القَدر عنّا بُعد الأرضِ عن ِ السّمَاء.. عامودة... رغم أسوأ ما فيها الاتجاهات التي ربما توظف الأقلام والأعلام للايحاء بوجود انجاز ونصر كبير
و لاحتفالات الهستيرية و ربما فخورا و راقصا حتى على الجماجم بني جلده, ,.
وربما تطلق الاغاني الوطنية والاناشيد الجهادية ، كل ذلك ربما يجدي نفعًا في حمل الناس البسطاءعلي المشاركة
و القاتل والمقتول كردي من (ظهر كردي)
جثث وأكفان وتوابيت في كل مكان... ليعد كل إلى حجمه، فلا الانتحار يبني حرية شعبنا ، ولا الشعارات تطعم الأفواه، ولا العبث بأرواح الناس وممتلكاتها، بأحلام الأطفال وآلام الكبار، بقتاعات الناس ، يجني غير الهزائم، وينبت غير الأشواك اليوم وقبل غدا، أن تقولوا لكل من ساهم في إيصال الحال إلى هذا الدرك أن يسارع إلى سحب كلامه والاعتراف بخطئه وإلا على الكرد ارضاً وشعباً ...السلام..
أذا ...ما يعني بالنسبة للبعض ..عدم تفكك الدول التي نشأنا نحن الكرد وعشنا في أطر نظامهم الدموي الذي يفكك جسم الأنسان بكافة الإسلحة المشروعة بالطريقة مايسمى الأسلاميين والأسلام منهم براء أو بطرق الأنظمة الدكتاتورية الذي يفتح الجروح في جسد رعايهم في سبيل أغلاق افواهم لتعزيزمناعتهم على مستوى المحلي والخارجي وليس ببعيد في ذاكرتنا سيناريو الحل الإمثل في تفكك الدولة اليوغسلافية التي بنت على اسس دينية وعرقية فكثرت فيها كما يحصل الأن في ربيع سوريا ممارسات التطهير الديني اليوم وغدا الدور على التطهير العرقي وكل ترتيب للأوضاع المحلية والأقليمية والدولية اذا لم تأخذ بعين الأعتبار التباينات والأنقسامات التاريخية القومية والمذهبية في المنطقة مصيرها الفشل والمذيد من الدمار
مايحصل في عامودة...هوكل شئ من (هذا )
ومايحصل مجتمعة..يبدو باعثا" على الخيبةأن ممن كانوا في المراحل العمرية من المناضلين الكرد الإوائل الذين كانوا يدركون أن نمو الحياة السياسية كنمو طفل بطئ لكن النيران تمحو في لحظة واحدة تفترسنا مثل قشة من تبن ومايحصل في عامودة وبقية المدن الكرديةيفيض فوق إطار معين نحو بقية المدن والبلدات وسيتوسع الحريق وهناك خوف حقيقي في عامودة وغيرها أن يجرف النيران نكون مثل بقية النسيج السوري في حال من ضياع لانعرف تحديد تلك النيران وأن حدد لانملك أمكانيات الإخماد رغم كل الخلافات المتباينة بأختلاف بنية المجتمع الكردي السوري كانت العلاقات مبنية على الإنتماء التي ورثنا منها الأرتباط والأحترام والتواصل والصداقة والمحبة التي يبعد الأنسان الحر الكردي عن التورط في المهالك ولم تكن تبنى العلاقات مثلما يحصل في الإونة الأخيرة على الأستقواء والإستجداء والأستعداء أو الإستعلاء التي لاتورث سوى البغض الذي يعني لدغ الأخ لإخيه ورميه بالكلام الكثير والأحمق المعيب كأننامتلذذون بالحرائق التي تعلو أطول من آلسنة بعض السياسين ممايجعل الساحات مفتوحة على أعداء الكرد والمحيط بهدف المزيد من الدمار والدماء
ملاحظة:ارجو...ان لا يترجم من
0(هذا )بالحرف الى الكردي ...
عامودة التي تقدم الوقود الدائم بالرجال والمال سيتوقف ..التاريخ طويلاً..امام ماحدث..وسيحدث.. في عامودة التي تقدم الوقود الدائم والى الابد من المال والرجال للقضية....واذا ...كان للتاريخ الكرد السوريين ...ملفات سوداء ...مع الأعداء... والأنظمة القابضة على انفاسه فإن (نزاع الكرد بالكرد) تكفيه....فإن قسوة ما يحدث من الاعتقالات .. يجعل ..الكتاب والمثقفين والسياسيين ..شياطين خرساً...اوجبان..يلقون بقلمهم فزعاً....ا..قبل خلط الاوراق ...عامودة مدينة النور والنار ..لاتحتار....ويعرفون لاتوجد معاناة...بلا جدوى ..ومتى يجب رفع الرايات ..ولايضعون في كف الاخر
عامودة التي تقدم الوقود الدائم سيتوقف ..التاريخ طويلاً..امام ماحدث..وسيحدث.. في عامودة التي تقدم الوقود الدائم والى الابد من المال والرجال للقضية....واذا ...كان للتاريخ الكرد السوريين ...ملفات سوداء ...مع الأعداء... والأنظمة القابضة على انفاسه فإن (نزاع الكرد بالكرد) تكفيه....فإن قسوة ما يحدث من الاعتقالات .. يجعل ..الكتاب والمثقفين والسياسيين ..شياطين خرساً...اوجبان..يلقون بقلمهم فزعاً....ا..قبل خلط الاوراق ...عامودة مدينة النور والنار ..لاتحتار....ويعرفون لاتوجد معاناة...بلا جدوى ..ومتى يجب رفع الرايات ..ولايضعون في كف الاخر ؟
هل هناك من فرق بين المتدين و العلماني ...والنظام السوري
في هذا الزمن الذي تختلط فيه الألوان ..والنسيج واحد ....يذكرنا ..أ.نه مهما برق الحذاء فإنه يبقى حذاءاً....هؤلاء الذين
يحملون
الامور فوق ما تحتمل و يعقدون الناس و يرسخون الفكر التطهير طائفي و العرقي و حرق الأنسان حياً وهدم البيوت و إعدامات ميدانية وقطع الرقاب و هتك الأعراض وإعدام النسوة والأطفال...وارتفاع وتيرة القتل، حيث قالت بعض المصادر المعنية اإن أكثر من 5000 ألف شخص يقتلون شهريا منذ يوليو الماضي.
...
مسرحية رمزية عن الحرية في ربيع سورية@
@سيامند ميرزو
في الطريق الذي افترشها...رجال ونساء وأطفال وشيوخ على جانبيها وبعض النساء أنطرحن على عرضها لأستيقاف السيارات والتماس النجدة وكان بين المستنجدين شيخ لم يبقى عليه الدهر سوى الجلد والعظم
-كبح السائق جماح ٠السيارةلماصاح الشيخ...
- قف :
:أقبل قائد المركبة
قال:أأنا متعطش لجرعة ماء
قال القائد :
لتشرب من البئر
قال الشيخ :
في البئر طفل في االعاشرة من عمر ه
لما مر سيارة الشبيحة .
بيننا أستجوبوا ثلاثة رجال حاولو الدفاع عن أنفسهم نقذ الأعدام رميا. بالرصاص أما م أعين الجميع
و لما أقبل الصبي على القتلى الذين سقطو على بطونهم ورؤوسهم وغمس اصابعه وسبابته في الدم وخط على الجدار ...أزادي...آزادي..
وحين مضى نحو البئر لغسل يديه حمله أحد الشبيحة ورموه في البئر
أحضروا حبلا" وأقنعوا أحدهم بأن ينزل بعدما ربطوه من وسطه لما أنزلوه قال لهم هنا في المنتصف نتوء صخري يمنعني النزول الى القاع ولا الخروج الى الإعلى
وسط أثار الألم والموت وبقع الدم التي تظل الأذرعة المقطوعة والرؤوس والساق والطفل في البئر يحشرج والأحياء مهددون بين ثانية وأخرى بأجتياح الغارات الجوية والحراك لم يقفوا مكتوفي الأيدي ..
وانتشر الخبر وكل من على صفحته يكتب في مرارة وكآبة وتشابكت السيارات وتعرقل السير..واستثمر بعض القوى الحدث سياسيا"والأخر اجتماعيا" وبعض القوى العسكرية استتثمر الحدث ماديا" فقررو من يدخل للمشاهدة أن يدفع مبلغ من المال وبنوا حواجز وفنادق ومحلات وحراسة وأعلام
= لما جاء كبير هم للنظر ...استنجد به المربوط في وسط البئر:
أرجوك اريحوني .. لا أتحمل أنين الطفل أخرجوني أوسقطوني عند الطفل أ..
-.لاتفقد الأمل هذا قدرك آلا تتق الله ..وتؤمن (ماكتبه على الجبين يراه العين الله)
( يمهل ولايهمل )
جائه قائد الآخر أستطلع وأجاب العالق في البئر بأبتسامة ثورية
هل تريد أن نخرجك أو نسقطك أما تسأل نفسك أين سيذهب كل هذا البشر الذين يسترزقون رد الشاب كفاكم ماجمعتم من أموال
مات الولد ولا أريد أن اموت ...موته رخيصة.
-..أجاب القائد الواثق من كلامه في خطاب مقتضب لابد في هذه الظروف العصيبة من كبش الفداء والناس يارفيق يعيشون من وجودك في هذا الوضع هذه آنانية أن تفكر بحل قضيتك وليس من مصلحة أحد أذا حل قضيتك ...قضيتك قضية عامة الشعب أنت الأن بطل وبأنتظارك شرف اكبر الشهادة ....
ولا حرب بلا ضحايا ولانصر بلاشهادة...
نظر القائد من بعيد رأت سيارات ودبابات بين أصوات الخطابات وزعقات الأبواق وزمامير الأسعاف ونيران الرشاشات والقنابل المتساقطة من عل كنست الناس كما تكنس ..الزوبعة الغبار.. هرب من هرب
(أحضروا حبلا" وأقنعوا أحدهم بأن ينزل بعدما ربطوه من وسطه لما أنزلوه قال لهم هنا في المنتصف نتوء صخري يمنعني النزول الى القاع ولا الخروج الى الإعلى وسط أثار الألم والموت وبقع الدم التي تظل الأذرعة المقطوعة والرؤوس والساق والطفل في البئر يحشرج والأحياء مهددون بين ثانية وأخرى بأجتياح الغارات الجوية والحراك لم يقفوا مكتوفي الأيدي ..وانتشر الخبر وكل من على صفحته يكتب في مرارة وكآبة وتشابكت السيارات وتعرقل السير..واستثمر بعض القوى الحدث سياسيا"والأخر اجتماعيا" وبعض القوى العسكرية استتثمر الحدث ماديا" فقررو من يدخل للمشاهدة أن يدفع مبلغ من المال وبنوا حواجز وفنادق ومحلات وحراسة وأعلام لما جاء كبير هم للنظر ...استنجد به المربوط في وسط البئر أرجوك اريحوني .. لا أتحمل أنين الطفل أخرجوني أوسقطوني عند الطفل أ...لاتفقد الأمل هذا قدرك آلا تتق الله ..وتؤمن ماكتبه على الجبين يراه العين الله يمهل ولايهمل جائه قائد الآخر أستطلع وأجاب العالق في البئر بأبتسامة ثورية ههل تريد أن نخرجك أو نسقطك أما تسأل نفسك أين سيذهب كك هذا البشر الذين يسترزقون رد الشاب كفاكم ماجمعتم من أموال مات الولد ولا أريد أن اموت ...موته رخيصة...أجاب القائد الواثق من كلامه في خطاب مقتضب لابد في هذه الظروف العصيبة من كبش الفداء والناس يارفيق يعيشون من وجودك في هذا الوضع هذه آنانية أن تفكر بحل قضيتك وليس من مصلحة أحد أذا حل قضيتك ...قضيتك قضية عامة الشعب أنت الأن بطل وبأنتظارك شرف اكبر الشهادة ولا حرب بلا ضحايا ولانصر بلاشهادةنظر القائد من بعيد رأت سيارات ودبابات بين أصوات الخطابات وزعقات الأبواق وزمامير الأسعاف ونيران الرشاشات والقنابل المتساقطة من عل كنست الناس كما تكنس ..الزوبعة الغبار.. هرب من هرب
مسرحيةرمزية عن الحرية في ربيع سورية سيامند ميرزو↳
في الطريق الذي افترشهارجال ونساء وأطفال وشيوخ على جانبيها وبعض النساء أنطرحن على عرضها لأستيقاف السيارات والتماس النجدة وكان بين المستنجدين شيخ لم يبقى عليه الدهر سوى الجلد والعظم-كبح السائق جماح ٠السيارةلماصاح الشيخ قفاأقبل قائد المركبةقال:أأنا متعطش لجرعة ماء قال القائد لتشرب من البئر قال الشيخ في البئر طفل في االعاشرة من عمر ه لما مر سيارة الشبيحة بيننا أستجوبوا ثلاثة رجال حاولو الدفاع عن أنفسهم نقذ الأعدام رميا. بالرصاص أما م أعين الجميع لما أقبل الصبي على القتلى الذين سقطو على بطونهم ورؤوسهم وغمس اصابعه وسبابته في الدم وخط على الجدار ...أزادي...آزادي.. وحين مضى نحو البئر لغسل يديه حمله أحد الشبيحة ورموه في البئر تتمة ...؟؟
ماذا يخطر في بالي..؟
سيامند ميرزو
عفرين...شتلة الزيتون...لم تعد تمثل رمز السلام بين منقار الحمام ...
..بسبب من اوصلنا الى هذا نحن نعيش في حصار في بحر ولا نعرف اي الجهات الاربع نسلك ...هذا ..يريدني باسم الاسلام ...وذاك يريدني باسم الوطن ...فانا مسلم ووطني ..وكردي غصبا عن الي يرضى او الي ما بيرضى .احد لايريدني كما انا ..كردي ..ابن الكردي وهذا يعني الموت غرقاً ..حين عرفنا مؤخراً ...من اشد خطراً ..من ..من ..
يوم ابيض ام ايام سوداء
يخبىء لنا القدر نحن السوريين عامة والكرد خاصة....كي نزحف إالى . الموت كي نحيا بكرامة بعد أن فقدنا أعز ما نملك .واصبحنا لاجئين مشردين ، نقيم في المخيمات،ونتسول
ونترقب أجتماعات ..وقرارات... وعنتريات. والعالم ترى بأم أعينها ما يواجهه أبناء سوريا من ضرب وذل وتعسف وهجمات عنصرية وطائفية على يد قوات النظام والأنظمة العالمية التي يرسمون له الخطط والجماعات الموالية له الحاقدة والموتورة, والتي تخلت عن ابسط القيم الأخلاقية
؟؟ يقترفون كل محرم، ويرتكبون كل جريمة، ويمارسون كل ممنوع
. . . .
. وهل ستحمل لنا الأيام القادمة. يوم ابيض..برحيل الطاغية ام ايام سوداء.... ومصائب أكبر، ومحناً أشد، وابتلاءاتٍ أكثر وأخطر، تجعل ما مضى أهون مما آتى وسيأتي، ما يجعلنا أن نقول . سنشهد ، وضياعاً وضياع ،...
نومي قصيرة..مليئةبالأحلامسيامند ميرزوعلى فراشي..حين أمد د جسمي على صراط الإحلام كي أنام...يخيل ألي أن أصابع تمتد من خلال أسد مكلوب يتتثائب بعينيه الحمرواين،ويشمم ظلمة أحلامي ويمسك بي ويسحبني ألى كهف ويرميني بعنف إلى وسط منزل يحترق تهرع ذئاب دقيقوا الحجم كثيفوا اللحية لنجدتي...ويتركون أثر كبير في نفسي أستفيق ثانية:مع رائحة القهوة في الصباح مع الهموم الكثيرة ،،أمشي دون دليل مع خيالاتي على الرصيف كالعاطش ،للروح أمدد جسمي على صرات الإحلام ، تحسسني، بعد عدة اعمال مجهدة بالإراجيح المريحة المعلقة في الحدائق،التي تنوس على الهواء الطلق النقي مع حفيف الأوراق وزقزقة العصافير ،
مقال ..اثناء اختطاف ..شيخ الشهداء ..محمد معشوق الخزنوي وبعض اقواله...بقلم الاخ سيروان بركو
الشيخ معشوق الخزنوي هكذا عرفته
سيامند ميرزو
التقيت أكثر من مرة بفضيلة الشيخ الخزنوي في منزل صديقي إبراهيم اليوسف مرة قبل سفره إلى أوربا لحضوره الملتقى العالمي لأديان،ومرة أخرى بعد عودته،فوجدت ذلك الحماس الذي يتمتع به، وذلك الإخلاص فكره الذي توصل إليه،واجتهاداته الدينية والدنيوية،بخصوص قضايا عديدة ، فنظرت إليه بإعجاب جم،ومازحت مضيفي قائلاً:
الحمد لله أنني لم أتعرف عليه إلا مؤخراً لأن هذا الرجل كان سيجبرني أن أظل مواظباً على خطبه في الجامع...!
وبالفعل تألمت جداً عند سماع نبأ اختطاف هذا العلامة الكردي الذي برز كما أرى بعد أحداث 12 آذار فنال مصداقية الشارع الكردي لما قام به من جهود حثيثة في سبيل خدمة قضية شعبه.
ومع أنني لم أحضر مرة إحدى خطب الشيخ معشوق،ولكن كان يبلغني داها في كل مرة، وهناك مقولات وآراء له انتشرت في الشارع ونالت رضا الجميع ، جميع من يحضر، نظراً لمعقوليتها وصراحتها وجرأتها وأعترف أن باستطاعة الشيخ معشوق ، بهذه السرعة كسب رضا الشارع لكردي،وغيره ، كان له أن يثير حفيظة كثيرين ، ربما أكراداً وسلطويين معاً، فالكردي الذي كان يقدم ذاته على أنه حامي حمى القضية الكردية اكتشف من قبل من حوله بعد انتفاضة قامشلو أنه في عزلة ، لأنه لم يقدم أي شيء ، ولاذ ببيته، ولم يدافع عن أهله وشعبه ،وهي وصمة عار وإلى الأبد على جبينه كما أن السلطوي الذي وجد في خطبة الجمعة انعطافاً جديداً، حيث شيخ كردي يقول ما لا يقال ، وقد يسمي ذات يوم أسماء اللصوص في محافظة الحسكة وشركاءهم في كل مكان لذلك وجدنا من يسيء إليه علناً من بين هؤلاء...!
باعتقادي أن مجمل هذه العوامل وغيرها كانت وراء التخطيط لاختطاف الشيخ معشوق من قبل المتضررين من خطابه الديني . لا سيما وأننا علمنا بأن هناك من كان يسيء إليه من أئمة الجوامع حتى في مدينته من خلال التشهير بآرائه لقد كتب الكثير من قبل أصحاب الأقلام وممثلي المؤسسات السياسية الكردية والسورية.
وكان بعضها جريئاً فعلاً فلم يناور، وبرأيي يجب أن يكون الجميع فعلاً واضحين لأن لا أحد في سوريا قادر على اعتقال أو اختطاف شخص – أي شخص - ما لم يكن من ضمن هرم السلطة- والسلطة كما قال أحد أدبائنا معروفة بمثل هذا الشيء وفعلاً،كما قال قبلي عدد من الكتاب أن الشيخ معشوق الخزنوي ليس شخصاً عادياً حتى يتم اعتقاله بهذه السهولة ليصبح ذلك في خبر كان.. ومألوفاً..!
ومن هنا تأتي أهمية الإطلاق الفوري لسراح الشيخ معشوق خدمة سوريا بلداًوشعباً ومستقبلاً.....!!!!
والدي...ذكراك باق في الأعماق
. والروح والذاكرة...؟
سيامند ميرزو
عندما عدت من العمل ظهر يوم 1/6 ، كان والدي جالس في الصالة ، كان يحاول فتح علبة الدخان ، فلاحظت أن يده اليسرى ترتعش ، كما المصاب بالشلل، ؟!، أثار ذلك انتباهي . لاحظت في وجهه شحوبا ، قلت لعله من آثار مرض التسمم الذي أصيب بها قبل أيام ، فتحت له ،علبة التتن...في تلك الأثناء...طلب مني اغلاقها..ورغب للخروج الى الحمام .. ، و بمشية غير متزنة ، نحو الباب..بعد الخطوة الخامسة...سقط على الأرض ، نهضت من مكاني وحملته ووضعته الفراش. بدأت تظهر منا بعض التفسيرات لسقوطه : - لعل أثار التسمم.. - بل لعل ..قالت والدتي ...بين وبينها آثار جلطة.. وهي تبكي متكدرة - سألتني إن كان معي المال اللازم للمستشفى، زادت آلامي فتحت لها محفظتي لم يكن بها سوى القليل آخر ما تبقى من راتبي.. ، وأعطيتها إياها ..
وصلنا إلى المستشفى ، ونزلنا بقلوب تخفق... خوفا من مفاجأة مؤلمة ، كان المستشفى يعج بالمرضى كالعادة وصراخهم يملأ المكان ، توجهت إلى مكتب الاستقبال ، سألنا الموظف عن اسم المريض ونوع الشكوى وقال : هل( تراجع) هذه الحالة بحاجة الى غرفة العناية المتشددة.. أسرعنا الخطى نحو غرقة العناية ، كان هناك طبيب ..
أثارة غضبنا ،لم بسأل ..وأصر على خروجنا ، ولم يراعي تلك الحالة السيئة التي كنا فيها ،.. ثم أشار إلى مكان نذهب إليه لنكمل إجراءات الدخول. زاد بكاء امي ، وزاد خوفي على والدي ، وهو يقول أن هذه المرة ليس سهل ، ، بل الأمر أكبر من ذلك ، لعله أمر عارض سيذهب سريعا ، ونذهب للبيت اسرع كنت اريد رفع معنوياته صمت وبصمته ساد جو من الحزن والكآبة اعتصر قلوبنا ألماً.. حين قال وهو يرسم البسمة المؤلمة..قلبي دليلي سكرات الموت تجول في صدري ! كنت اشعر من يوم ماخلقت بأني سأموت في كل وقت حان الوداع يا اولادي وما بقا غيـر لحظـات
كـلٍ منا يـروح بسبيلـه.اي سبيل ياوالدي في يوم ذكراك يرغمني رحيلك على تقليب مواجعي لن
لن انساك ومازالت عيني تدمع عليك في خلواتي رحمه الله عليكك
لكي نحبط الأحباط
سيامند ميرزو
في ذكرى شبخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي
منشورات(منظمة مجلس التعاون الكردي
تحية عطرة لأرواح شهداء الكرد وتقدير لكل قطرة دم سالت من اجل..ان ترفرف العلم الكردي عالياً وتحية لكل مناضل كردي حر حي
حامل السلاح لتبقى كرد وكردستان شعباً وأرضاً أمنة ومطمئنة فى الذكرى الثامنة لاستشهاد شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي
لمسة الوفاء...للقادة والقواعد تحية تقدير وإعزاز إلى روح كل شهداء الكردوعلى رأسهم شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي
م .
وسام وحلقة الوصل بيننا جميع وإذا أردنا أن نخرج جميعاً من حالة الإحباط السائدة لكي " نحبط الإحباط " لزم علينا جميعاً أن نفكر خارج المألوف والتقليد الروتيني بأفكار جديدة علينا جميعاًبتوعية بسيطة من خلال نشر صورة شيخ الشهداء في كل الصفحات وجعل صورته الوسام الذي نرتده جميعاً على صدورنا وقريب من قلوبنا والآن مطلوب وجه السرعة من جميع وسائل الإعلام تبنى فكرة الانتشار والتفعيل لتلك المبادرة بفكركم الإعلامي للوصول إلى الانسان الكردي البسيط للمشاركة في مناسبة يوم استشهاد شبخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي
جرأة ...قلم
دائماً وجة نظر ي في خطر...؟
اذا قلت....
كثيرا ما يقع من يحاول الكتابة في "مطبات " إلغاء الذات أثناء سعيها المتواصل لنيل رضى وحب الآخرين حين يبحث عن افضل مقولة وصورة وخاطرة وفي البيت والعمل أو ان يختار الهدوء ء لا يتحرك ساكنا للكتابة الى حد الجمود، وهذا هي احساس الاغلبية حين يبعد ايام عن صفحته ولافرق كثيراً بين الهدوء والجمود ..
إما ان نضيع علينا فرص لفت نظر القراء الى المهارات التي نمتلكها
او يجب أن نتقن لعبة ..فنحن مطالبون لبذل جهد لنيل رضى الغير .. ولكن هذا الغير لا يرى
اننا نسعى لنيل الاحترام.
والاعجاب
فإن لم تقدر على كليهما ....تللك الكارئة فالرضى لا يدوم ويتذبذب من وقت لآخر وفق الظروف والمستجدات وقد تصيب الهدف أو لا تصيبه لأن رضى الناس غاية لا تدرك .. ولهذا يستطيع من يحاول الكتابة وانا احدهم اسعى لحفظ ماء الوجه من خلال جرأة قلم تفرض إحترامها على الآخرين ..
سيامند ميرزو
من منشورات"منظمة مجلس التعاون الكردي" الإكتروني
من الحبة ..قبة؟
كلما تأزمت الأوضاع في أي مكان من أمكنة تواجد الأنسان الكردي يصبح للحوارضرورة وللأصغاءلمايقوله أهل النضال والفكروالعلم والقلم أهمية بالغة..وفي ظل الأجواء التي يعيشهاكثير من المناطق في غربي كردستان ..أتفقنا نحن والكثيرون أنشاء (منظمة مجلس التعاون الكردي )الإكتروني كمحطة تعارف وفرصة للأحتكاك بالأسماء الكبيرة من منتسبين من أطراف كردستان الكبرى حيث لابد من التحاور مع بعضنا البعض ومع الآخرين بصوت عال كي تستفيد كل الأطراف وتفاجئنا بالردود من أهل الفكر ولكثير من الأعلامين الذي بات نقاش الأحداث والتطورات عبر وسائل التواصل الأجتماعي من كل مكان مقدسا" الحق يقال إن ماحدث في مناطقنا الكردية طوال أيام الثورة السورية لايعد كارثة إذا قيس على ماحدث ويحدث في بقية المناطق بفضل حنكة وقوة الأنسان الكردي في الشدائدولاشك في أن التطورات التي طرأت على الوضع السوري عامة والكردي خاصة كثيرة وجذرية ففي أنتفاضة قامشلو الكبرى كان الكرد جمعيا" صوتا"واحدا"في المظاهرات والمطالبات والسجون اليوم تعددت الأصوات طبقا"لتباين الرؤى والضغوط وأحيانا"الأهواء وصار عدد من المعنيين من الدرجة الأولى يغني كل واحد على ليلاه وويلاه..تركوا العدو الرئيسي وبات بأنتظار بعضهم البعض على حجة ..ليعملو امن الحبة قبة
قل شيناً عن هذه الصورة ..نعم
هوار ..هوار .بين هذا الجنون
وذاك العقلية المتيبسة
..يا سيدي الجنرال هوار رحمك الله
الصفاقة .. وقمة الأستخفاف . ذروة
والوقاحة...عبر ما نشاهده من ...تسخين الأجواء.. وعبر مواقع التواصل الاجتماعي وشبكة النت الى الشماتة والتشهير بمجرد ان بطريقة ما وصل الخبر المغلوط
ومما يزيد الوجع وجعا هو ان يتم قتل الشهيد مرتين مرة بالسلاح ومرة اخرى بالكلام المسيءيعني من منطق هذا :
انه حين يكون القاتل من طرف( فلان ) الخصم يجوز التنديد والتشهير وحتى التشنيع والتكفير به ويكون الأمر جريمة لا تغتفر،
ومن منطق ذاك:
وحين يكون القاتل ينتمي الى عضوية (العلان) يكون الأمر مختلفا وقابل للتبرير وفيه رأي ووجهة نظر.! وكأن دماء الناس ماء وبين هذا الجنون وذاك العقيلة المتيبسة القابعة في كهوف التخلف
نخاف ياسيدي الجنرال هوار أن تزهق أرواح لترويا حكاية الأرض للسماء
مسرحيةأربعة فصول في أربعة جمل"بعنوان "في ليلةواحدنيسان"على ضوء القمر. هزمنا في الجولات الإولى والثانية حتى .. العاشرة.. سقط قتلانا بالعشرات ..بعد فشل الهجوم الأول ...حملنا من المعركة أبطال أعزاء علينامضرجين بدمائهم ....كانت هجمات العدو المعاكسة عنيفة أضطررناالأستنجاد بالأخوة في النضال لحمايتنا وأنقاذنا من العصابات ولحفظ الأمن . والنظام وأعلنو ا أنهم سوف يعودون إلى مواقعهم فور زوال الخطر .. ولم يزول الخطر وبدأت الصفقات تظهر من اسلحة فاسدة وبيع وشراء للمدن وأنسحاب وتشريد للشعب في كل بقاع العالم
الى قائد ..ومقاد.كرديين
في ذكرى شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي
سيامند ميرزو
نعلم في منظمة مجلس التعاون الكردي أننا في هذه الأيام, وبينما شعبنا الكردي في كردستان الغربي يئن تحت وطأة الاستبداد والقهر والخطر، وتطبق عليه فكات الكماشة من كل ناحية، حيث الظروف الضاغطة من كل نوع على جسده وروحه وقلبه وعقله وأعصابه ومعدته و رؤيته وهويته.
,ومن هذا اليوم نعيش أسوأ مأساتنا الإنسانية والسياسية والتنظيمية في تاريخنا الوسيط و الحديث والمعاصر، بعد مآسينا الماضية . حيث لا ينقصنا الخبرة القتالية أو الشجاعة أو الوطنية أو السلاح، وإنما كان ينقصنا -كما يبدو- "العاقلين " من العقل و الحكمة، ليس في عدم إدراكنا أو رغبتنا في تحقيق الوحدة الكردية فحسب، بل لعجزنّا عن عدم فهم حقيقة أنفسنا وحقيقة غيرنا.. وكذا حقيقة الظروف المحيطة بنا ، الأمر الذي أدى ليس لفقدان الثقة بحسب، بل وفقدان الصلة عن المشاعر الحقيقية بيننا
لنعترف أننا
ضد أنفسنا..:
ضد بعضنا البعض..
أكثر ...من معاداتنا لعدونا
نسرع ..نهرول..
المشكلة .لكل إنسان كردي .أنناندرك دورنا ومسؤوليتنا التاريخية تجاه التصرفات الطائشة والغير المسؤولة..ومن فقد ومن لم يفقد توازنه العقلي والمنطقي.. و ندرك مع كل ذلك لم" تقع الفأس في الرأس ..." لم يفت الأوان لكن نحس هناك من يمارس في لحظات فارقة من الزمن اثناء دخولهم لمناطقنا الكردية ومن بعض القوى الغريبة ومن بعض قوى المحسوبة على النظام والمحسوبة على المعارضة من المجاميع المسلحة تمارس استراتيجية كسر العظم مع الكرد ومع غيرهم من المكونات المجتمع
وبصفتنا .. فصيل باسم(منظمة مجلس التعاون الكردي) ونقف على أبواب ذكرى شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي ، لانقف عاجزين في الدعوة الى تحقيق التقارب والتفاهم على وحدة الصف الكردي ، كضرورة وطنية عاجلة، ومهمة ملحة تتطلب العمل بشجاعة وإخلاص لتحقيقها، بإعتبارها قضية تقف على رأس كل القضايا على قاعدة القواسم المشتركة، على أن يحتفظ كل فصيل أو مكون أو طرف بأسمه ولونه – إن وجد له حضور على الأرض – انطلاقاً من أن الخارطة السياسية والإقتصادية والاجتماعية والثقافية قد تغيرت بعض الاوضاع المأسوية في سوريا عامة وفي المناطق الكردية خاصة، وبالتالي من حقنا أن نختلف بإعتبار الإختلاف في الرأي مكسب كردي قبل يكون انساني لا بد من الحفاظ عليه. ولكن يجمعنا كما كنا في انتفاضة قامشلو العظيمة الذي لا يعادله له شيء في الوجود نذكر الكرد بمناسبة ذكرى شيخ شهداء الكرد.
محمد معشوق الخزنوي.انهم لن يستيطيعوا ان يجتازوا هذا الطريق الملىء بالأشواك إلا اذا تماسكوا وتعاونوا وتراصوا وسووا صفوفهم المعوجة في الأيام القادمة.
اللجنة الإعلامية الإكترونية"
في "منظمة مجلس التعاون الكردي"
اين الجبهة الوطنية...والتق..دمية لم يكن يوما ما وطنيا بل كان سببا في خراب سورياوتمزقها ، لقد اوجد هذا الجبهة تحت رعاية البعث والشبيحة اسسا ومناهجا لتمزيق اواصر المحبة بين الأسرة الواحدة ، تربى رجاله الاوائل وحميره الاول على مبادئ التفرقة والأقصاء ، وعملوا على تفريغ الوطن من كل ما هو نزيه وشريف ومفيد ، استخدم كل احزاب الجبهة نفس تعليمات رجالات الامن قلبا وقالباً اوجمع في صفوف الاولى الأجهزة الحكومية من مجلس الشعب ومجالس المدن ومجلس الوزراء اشخاص لا علم لهم غير الفتن والنهب والتسلط على المواطنين ،مديريات ومجالس محلية ليغنموا وليتولى الجاهلون والفاسدون ي جوانب الحياة السياسة ، لملم المشايخ والمرتزقة بعدهم وفرغ الوطن من كل من هو شريف او مؤهل لقيادة مفاصل الحياة السياسية والاجتماعية ، ...ياترى كم من الضحايا .. والدموع يتطلب حتى نكنس هم الى مزبلة التاريخ
(للصبر حدود ولعوها ..وإلا ولعنها) على خلفية الصراعاتالاخيرة
(سيامند ميرزو)
كانت الكرد في قديم الايام تؤرخ لحوادثها بالأيام "يوم كذا ويوم كذا" كيوم سينما عامودة يوم الطوشة و و وأ ما اليوم فإن "الأيام" هي من تؤرخ لحوادثنا وبمهنية عالية، الأمر الذي جعلها في فوهة بندقية اشبه بالحزبية القبلية
القضية كما ينبغي أن تفهم هي إن الخلل الكبير ليس في طبيعة البرنامج السياسي لهذا وذاك الذي عدل وراثياً بجينات ذات طابع عشائري وقبلي وعسكري وأمني مدثرة بالعباءة القوميةوحسب, وإنما بدرجة رئيسية في طبيعة الصراع القائم على الاستيلاء والاستعلاء...تيمناً بقول ماو تسونغ (من فوهة البندقية تنبع السلطة السياسية) وكأن اسان حالهم في قول (نحن نحكم بقوة السلاح ..ولن نتفاوض من يحمل السلاح ...
محمد(صلعم )قال :
[ إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول فى النار قالوا : يا رسول الله لقد عرفنا القاتل فما بال المقتول ؟ قال : لأنه كان حريصا على قتل صاحبه ] .
أن أي قوة على ساحة المناطق الكردية مهمتها حماية الوطن والمواطن ، والدفاع عن الحدود ، وأرض الجدود
وقتال الأعداء لتأمين البلاد والعباد وبسط الأمن والأمان وليس الفساد والإفساد ، والإستبداد ... لهي ضمير وشرف..الكرد
وهناك قوى بغض النظر على التسمية صحيح أن أفرادها ، يؤدون واجباتهم ومهامهم فى ظروف صعبة ومرهقة يعانون من عدة أزمات وصعوبات وتحديات يقاتلون جوعى ، ومرضى بينما البعض فى نعيم مقيم .
لكن فى أوقات الفتن والمحن ، من تجارب الشعوب كان القوى الطليعية بجناحيها السياسي والعسكري ينحاز دائما للشعب ، وما أشبه الليلة بالبارحة عندما طغى قوات مبارك وقذافي وعلي صالح واليوم قوة الشبيح بشار تجبر وتكبر وتزمجر، وتفرعن انحاز الكثيرون للشعبوأرسل من ارسل إلى مزبلة التأريخ والسجون ولهذا نقول : وطفح الكيل أما آن الآوان لضمير وشرف الكرد أن ينحاز لتصحيح إنقاذ اما يمكن انقاذه؟
من يتحمل من
سيامند ميرزو
أظن القارئ الكريم لن يتحمل طويلا" الأستمرار في رؤية الصور المشوهة لحال السوريين عامة والكرد خاصة فمن عاصرالأزمات العديدة على أمتداد السنوات الماضيةمن خلال أقترابه من هذا الفصيل وذاك الحراك ومن خلال معايشتهم ومتابعتهم ومن مستمر في دوره سيستنتج لاقيادة منفردة ممكنة ولاقيادة تعتمد على توازن التحالفات محتملة لاشك أن كل ذلك نتيجة عوامل تاريخية وجغرافية التي تتفاعل مع المصالح والسياسات الداخليةوالخارجيةنتيجة التوزع والتباعد الجغرافي
حلم العودة الى "عامودة"
سيامند ميرزو
حين أقف على شاطئ الذكريات أتذكر نخبةمن الشباب والأصدقاء من أبناء عامودةمن الذين شاركوا معنا العمل والأمل يفرض بي الوفاء أن أكتب بأسم الكل دون استثناء هؤلاء الذين حملوا الكردايتي بقلوبهم ودماؤهم وأعصابهم وآه على أيام عامودة سافر من سافر وهجر من هجر وحين نتواصل بعيدا"عن الزخارف اللفظية المصطنعة نتكلم بحسرة وبمرارة وأحد الأصدقاء أوصى بعدم ذكر أسمه من باب "كلنا في الهوى سوى" يكاد دموعه تسيل بين السطور والكلمات التي تتحدث عن الغربة والحرمان ولما قابلته شعرت أن الأبتسامة التي أشتهر بها قد ذبلت على شفتيه وأن أمل العودة الى عامودة بعد الخرائب في كل مدن سورياقبل الوفاة مستحيلة مافي ذلك شك ابدا"وليس من حقي كإنسان وكبشر في هذا الوجود السفر الى مسقط رأسي سأحلم وأن مت فسيتحقق حلمي في قبر قرب تل شرمولا
وبشيء من الحدة دون مقدمات أضاف وهو متحدث لبق وله صولات وجولات
في معظم الفعاليات والندوات واللقاءات
لقد كنا في عامودة نشعر بالحركة والحياة وكنا مع الفعاليات الثقافية والسياسية نشعر بالدفء الثوري حين كان يحاضرنا مناضل ويشرح لنا ابعاد الصراعات المختلفة حتى مع النظام ومنذ مدة أشعر بالصقيع وبالفتور وتصدمني تعليقات كثيرة يتحدثون عن العدو كأنهم يتحدثون عن شبه صديق وعن الرموز كأنهم شبه أعداء وفي السياسة هناك فن الممكن وأن المناورة في معسكر الخصوم مطلوبة وهذا لا يتحقق الا على قاعدة التحرر من التبعية والتجييش والصدق والوضوح وعدم الرضوخ للاملاءات والألتزام مع النفس والشعب والجماهير والاصدقاء أين نحن عما يجري
سيامندميرزو
أكراد يحكمون..سوريا
ان أي جهة..أو شخصية اعتبارية.. أو حركة سياسية.. من أي صنف .. سواء من الإسلاميين ...أو الليبراليين .. أو اليساريين .. وحتى العروبيين .. رغم أنهم منقسمون حول تصورهم للحقوق وواجبات الكردي أرضاً وشعباً وثقافة وتاريخاً وهوية.. والذي يعترف بحق الكرد في الوجود والهوية واللغة والثقافة والتاريخ والجغرافية رغم اختلافي معه لهو أقرب إلي وأحب من أي كردي مستلب ..خادم لهذا وذاك .. ومهدد لوجودي وثقافتي، فهو يرى في كل اختلاف عيباً، بل ويعتبره نقطة ضعف يحاول أن يستغلها لمهاجمة الحراك الكردي، بادعاء أن أحزاب وقيادات ونشطاء الحركة الكردية مختلفون ومنقسمون حول تصورهم للحق الكردي، من الطبيعي اجتماعياً وسياسياً إذا كنا مختلفين فتصور الناشط الفلاني أوالحزب الفلاني للحق ليس هو تصور حزب آخر أو ناشط آخر، متجاهلين أنه بالاختلاف تطورت وتحضرت بعض الأمم وليس بالرأي الواحد والحزب الواحد واللغة الواحدة والثقافة الواحدة والدين الواحد كما في نظام الأسد وشبيحته .. الذي حاول أن يرشي الكرد وقدم تنازلات على طبق من ذهب .. ولا أستغرب بعد هزيمته الاخلاقية والفكرية والسياسية، وإفلاسه إنسانياً، وتلطخ يده بدماء السوريين .. تجده يقول بكل خسة ووقاحة "حتى أنا كردي".
وحتى بعض القوى فيما تسمى بالمعارضة يختلفون في كل شيء إلا في عداء الكرد. لا أعتقد أن المعارضة السورية سبق لها أن وصلت إلى هذه الدرجة من التناقض والخلاف؟، وهم يعارضون المطالب الكردية بالتضليل والمكر والمراوغة أكثر من معارضتهم للنظام عندما يتوقف الأمر عند مطالبة الاكراد في إدارة مناطقهم. إنها السخافة والمكر والتناقض الذي لا يعرفون غيره، وكأني بهم يريدون القول أنتم تحكمون أنفسكم وستحكمون سوريا كما يحكم الاكراد العراق .. رئاسة الجمهورية و وزراة الخارجية .. وووو، وأخذتم مراكز مهمة في المجلس الوطني السوري (سيدا) ورئاسة الحكومة المؤقتة (هيتو) فماذا تريدون أكثر...
==============================================
ملاحظة: مقال خصصت لزاوية بتجاه النوافذ قي جريدة بينوسة الكرد (عدد12)
كتب مأمون كيوان مقالا" بعنوان /أزمة كرد سوريا /سيامند ميرزونشر في جريدة الخليج ٢٥/٤/٢٠١٣تضمن عددا" من المغالطات بحق الكرد السوريين ولايعرف أحد سبب ودوافع الكاتب لكتابة هذا المقال في هذه الفترة بالذات' فالمقال يرى أن الشعب الكردي في سوريا لم يكن لهم وجود قبل العام ١٩٢٥حيث الموجة الأولى التي جاءت ،،،، تليهاالموجه الثانية ١٩٤٥، وهوكلام لاصحة له ، لأن الكرد السوريين متواجدين منذ مئات في منطقتهم،وأن هذاالجزء الذي يتحدث عنه الكاتب من ضمن خريطة كردستان المجزأ إلى أربعة أجزاء ،والغريب أنه يعتبر المشروع الذي تقدم به ضابط المخابرات السوري محمد طلب هلال بأنه مشروع أصلاحي رفضه المؤتمر القطري الأول لحزب البعث العربي الأشتراكي ويربط أن العرب في سوريا أكثر من ٩٠،/،من نسبة السكان ، مع أن الكرد السوريين كما يرى ، د، عامر الأخضر هم أكثر من ٣٠،/،من النسبة الشعب السورية ومنهم من تم تعريبه ومنهم من لايزال يتحدث بلغته الأم ، كما أنه يتحدث عن اسم سوريا (هو الجمهورية العربية ، و هوماترفضه الأطراف الشريفة في المعارضة السورية، مع العلم أن اسم سوريا كما كان مجي ء الشوفينين (الجمهورية السورية) هناك ألاف الوثاىق التي تؤكد كذلك
المرجلة...والمرحلة:
سيامند ميرزو
لايخفى على أحد أننا نعيش مرحلةمن أهم المراحل الأنتقالية كشعب كردي مثل بقية الشعوب التي تجاورنا...سواء أن رفضنا أوقبلناسيكون مناطقناوأجواؤنا ومكاننا مسرح للمتسابقين والعديد من القوى المحلية والأقليميةوالدوليةالتي تسرع الخطى لتثبيت أقدامها في ساحات القوة والنفوذ قبل أن تصل للغيرولهذا يجب أن نتوقع المزيد من الألام والخسائر والضحايا الماديةوالبشريةومن خلال تجارب الشعوب في المراحل الإنتقالية لايتم التغير إلا من خلال الصراع بين القديم والجديد ويظهر لاعبون في محاولة للوصول الى دفة القيادة وظهور أشياء لم تكن موجودة منها بروز الحاجة الى التكتلات في الوقت الراهن لامكان للأحزاب الصغيرة أو للعمل الفردي والمرجلة في هذه المرحلة هو من كان يحس وخاصة في الحالة الكردية بين حراكها المختلف ومن كان مشغولا" سابقا"بالصراع البيني ومجبورا" ومحشورأ في صراع الأحلاف دون داع أوفائدة أن تتجه الى التوحد وأن لايفوتوا فرصة دعوة الأب الروحي القائد مسعود:وضرورة البحث عن مشتركات التي تحقق بسلسلة من الأتفاقات التي سيدخلها بأرادته الحرة ويجب ان يجد الأنفصال عنها بأرادته الحرة ايضاً اذا احترم فالهزائم يتيم كما يقولون لكن الأنتصار لها الأب والعم والكاك >>
دمعة ...فرح↳
دمعة الفرح المتسع في حب الوطن،لابد من أن تمطر الدمعة ،حين نرى راية وآلا رنكين العلم الرمز الكردي عالية خفاقة ،حين نرى أبناء وبنات الكرد يكتبون حكاية مجد جديدة وينسجون أنجازا"حدث ذلك أمس الأول في تل تمر كما كان في سري كانية حيث ألتقى ابطال حماية الشعب ووجهاء أبناء المنطقة كلهم أبناء درباسية وتل تمر وقرى المجاورة وجهت ضربات قاسية إلى تجمعات بقايا النظام والمرتزقة وذلك غداة استهدافهم للأحياء وبعض القرى الكردية المجاور،هذا الدفاع المشرف يؤكد أن النظرة الى الأبطال المدافعة عن شرف وكرامة الأنسان الكردي من قبل الإعداء قبل الإصدقاء قد تغير نحو الإفضل وفي كل ذلك يحضر المعنى الإكبر من هذا الأنجاز الذي يتحقق في الميدان هو وجود شرفا ء وابطال على رأس تلك الأبطال التحية ألى الرجال الشجعان الذين يستحقون كل الأحترام والتقدير الرحمة للشهداء والشفاء للجرجى ومرحى للمقاتلين الشجعان وتحية وتقدير من نصر الى أخر
في سوريا...الغد
العاقل اذا أخطأ "يتأسف" ...والأحمق اذا أخطأ " يتفلسف"
غدا لا أستبعد عندما يقوى عدُّهم وعديدهم لا أستبعد أن نرى مجموعة من الحمقى والمهبولين ممحوقي العقول يحملون المشاعل ويمضون إلى أية فعالية قادمه بدعوى أن الكبير قالَ لهم: الآن وقت الأمر بالتي هي احسن بقوة اليد، ولعل الأمر يتطور لاحقا ...االى ...ماشاء الله..
(صافي بك ملا)
وقع رجل مغميا عليه فظنه الناس ميتا...
غسلوه وصلوا عليه وحملوه في النعش على الاكتاف إلى القبر...
وفي الطريق افاق الرجل وجلس يصيح : انا حي لم أمت ، خلصني يا ملا...(صافي بك يا ملا)
فقال ملا : عجبا ؛ أأصدقك وأكذب كل أؤلئك المشيعين ؟
واحد أيار ...كنا نحلم بعيش الأحرار...لم ندرك كنا أحرار...هل كان في تصور أحد أن يأتي هذا اليوم التي كانت بمثابة عيدنا القومي الثاني بعد عيد النيروز فقطاعات عريضة من أبناء سوريا عامة وفي المناطق الكردية خاصة كان فكرة الأحتفالات فوق كل الأحزاب والتيارات كانت يوم الفرح الشعبي جماعات وأفراد صغار وكبار تعانقت الطبيعة هل كان في تصور أحد أن يأتي هذا اليوم علينا نحن السوريون بهذه الدماء النازفة والحرائق وعزل المدن والمناطق لقد كان المأمول في هذا العصر التي ترى الشعوب بعضها كأن شعب ينظرإلى الأخر من نافذة بيته فيرى الأخرين عن قرب بعد دخولنا ألى عصر المعلوماتية من وسائل الأتصال عبر شاشات الفضائيات والمحمول في إطار هذا المعطيات تلمح العين شيئا"لافتا"للنظر يعبر عن كيفية التي يتصرف بها الشعوب وقادتها في هذا الزمن المتغير ولازال قيادة حراكنا الكردي لم يستوعب التغيير الجاري في المنطقة لأنها تتشبث بنفس الأفكار التقليدية المنتمية إلى عصر قد ولى زمانه ...في كل أيار ..سالم سوريا ...سالم شعبها .. سالم أحزابنا ..
إلغاء إعجابي...بالدبلوماسية الكردية في سوريا...؟سيامند ميرزو .↳
نتيجة سياسة المعتمدةعن طريق التجربة والخطأ..وخلال نضالنا الطويل تعودنا في الثورات التحررية الكردية أن نكون ملتصقين بزعيم وندعوا الجماهير الإلتفاف حوله وتشجيعه على أنه المخلص الذي يغير الواقع الإليم .. وما كنا نتوقع أن يكشف لنا الأيام عن أساءات دفينة وقبح متوازي بين نرجسية ومصالح الصراع على الكر ..سي بعدما ظن كل الظن أننا أصبحنا نملك أرادة حرة ومقدرات نصنع نفسنا بنفسنا لكن أحزان تسكن الأعماق لأن هناك متربصين يراد للممثل الشعب الكردي ولنخبتها وحراكها سوء وأن نقف مكتوفي الإيدي نشعر في غربة ويلازمنا حسرات في الليل والنهار ولاندري مامعناها ولماذا تم وكيف تمت وألف سؤال وسؤال كيف ولما ولماذا وأين ومالداعي وهل هكذا يكون الدبلوماسية من تساؤلات الأنسان الكردي البسيط الذي لايكون ملهما" كالدبلوماسي بكل تفاصيل الحياة السياسية بمافيها من أمور سلبية أوأيجابية لاينتظرون ...عودة المسيح ...ولامهدي المنتظر .. بل ينتظرون بصمت ويأملون في أن يجنوا ثمار الإمل والوقفة مع النفس ومراجعة من جديد لعودة النضال والدبلوماسية الكردية لقيمها ومكانتها التي شرف بهاصفحات تاريخنا الكردي حينها لن نلغي أعجابنا
نقش طير(طرة)↳
والدبلوماسية الكردية↳
عندما تأتي الإشادة
من الآخرين يكون وقعها مضاعفا" وتأثيرها أكبر وما صرح به أحد الإعلاميين الكبار في أحدى القناوات الفضائية العربية في أحدى المؤتمرات الصحفية وفضل أن لا أذكر اسمه خشية على مستقبلهالوظيفي بأن الشعب الكردي عندما يتاح له آزادي (الحرية)سيكون من أفضل الأنظمة تطورا" وحضارة وكردستان العراق مثال شعبها الكردي بدبلوماسيتها وقياداتها الحكيمةليس في مناطقهم بل حتى في استلامهم لدفة الحكم في عاصمة العراق والدبلوماسية العراقية فمجرد غياب مام جلال على الساحة السياسية العراقية والأجازة الأجبارية لوزير الخارجية زيباري دخلت عراق في نفق مظلم بعد استفراد المالكي وأضاف ان حظوظ الدبلوماسية الكردية من العملية السياسية في العراق أشبه ماكانت بلعبة طير نقش بعد رمي لليرة في الهواء اذا جاءت على الظهر كانت الدولة للسنة واذاجاءت على البطن كانت للشيعة وأذا وقفت على حافتها كان للأكراد وقفت على الحافة رغم المستحيل فكان الحل العراقي وتوافقاتهم كرديا" بعد توحدهم في جبهة واحدة ولن يكون حل المشكلة السورية ألا كرديا" فإن في ذلك الحديث مايكفي من الدلائل والإثباتات بأن الكثير من المعنيين بدأوا يستشعرون بالخطر الحالي والقادم على البشر والحجر في سوريا وذلك الإطراء لن يكون مفيدا" أذا لم يصحبه عمل كردي في وحدة مدروسة كما كان في خطوات الذهبية في بدايات أزمة العراق بين القائد مام جلال والقائد كاك مسعود فالوصول للطموح لا يتحقق بالأماني مالم يصحبه الصدق في برامج وخطط وأستراتيجيات طويلة الأمد وألا في ظل التغيرات العاصفة أحلامنا ستبقى في مكانها
قيود بلاحدود على الكرد:٠سيامند ميرزو↳
لم يبقى الكثير لنقول أن مايفصلنا عن عهد
النظام البائد بشار بعد التضييق عليه للحد من قدراته العسكرية المدمرة في مواجهة الثوار محدودي التسليح والقدرة القتالية وهذا ماجعلت صورة المشهد السياسي السوري تفرز بصراعاته وضغوطاته تحولات تمثلت في جعل التصنيف القديم للساحة السياسية داخل سوريا على قاعدة الصراع بين المعارضة والنظام قاصرا " من حيث رؤية المشهد الراهن بعد خفوت أصوات كان مدويا" في كل الأماكن ضد النظام وبروز أنقسامات بين ابنآء المعسكر الواحد وتوظيف بعض القوى الدولية الحراك السياسي للضغط على بعض الحراك السوري أكثر على النظام منها حراك شعبنا الكردي التي تتعرض قياداتها بالدرجة الأولى الى قيود بلاحدود والبعض يضعها دون خجل في مصاف حلفا ء أعداء وثمة شكوك في أمكانية ولأسباب تتعلق بمنظورهم فيرى أن هناك ليس حاجة في هذا الظرف لفتح حوار بالشأن الكرد لحين رحيل النظام ولكن حسم الموقف رهن بوحدة القرار الكردي وهو الأقدر والمعني قبل الكل على تحقيق مصالحه الداخلية والخارجية في هذه المرحلة التي يجب أن تتسم قبل كل شيئ بالحكمة والأمل
قصة ...الزواج خطة..وفخ .. وليس قسمة ونصيب
تأليف سيامند ميرزو
@قصة زواج خطة وفخ ...
سيامند ميرزو
جلست تتحدث مع أبنها الوحيدبعدما رأته منشرح الصدر منبسط الوجه:
أبني أكملت دراستك وأصبحت قادراً على فتح بيت وتحمل المسؤولية..لهذا عزمت أن اجد شريكة حياتك...قبل أن يأخذ الله امانته اكما تعلم احمل جميع امراض الزواج بالوراثة
بأندفاع ولهفة قال ازاد: ويا لها من بشرى سارة لقد كنت أنتظر هذا اليوم ياأمي...خشيت ان احرجك وانت مريضة ان اتحدث عن زواجي
قاطعته دون مقدمات ابنة عمك فهي مستحقة للزواج ولا يخلو بيتهم دوماً من خطابة
قال أزاد: لا يا أماه أن هذه هي ما يخصني أنا بالذات ولهذا فاتركي أمر التفكير في موضوع ابنة عمك، فسكت الأم وكأنها تحاول أن تستحضر في ذهنها موضوعاً جديداً ثم قالت : طيب إذن فليس هناك من هي أجدر من ابنة خالك
؛ فهذه لا تقل عن تلك جمالا وهي وإن كانت غير موظفة ولكن خالك رحمه الله قد أورثها تركة معتد بها ما يمكنك أن ... فقطع ازاد متسلسل حديثها قائلا في نفور : لا لا أرجوك يا أماه فكري معي بشكل موضوعي فأنا أريد شريكة حياة ولا أريد احد من الاقارب من كثرة الامراض الوراثية. فظهر الغضب على الأم وقالت في حدة : وما الذي يعوز بنات اهلك أن تكون لك شريكة حياة أيضاً ؟
قال : يا أماه انا اؤمن بالزواج قسمة ونصيب لا تشاركني أفكاري ومعتقداتي في هذا الموضوع سأعتمد على الحظ والنصيب ، فضحكت الأم في سخرية وتهكم وقالت : أنك تتكلم وكأنك مقطوع من الشجرة و.لست ابن الأشراف . ابن المال والثراء وربيب الثقافة والعلم..
لايليق بك ان تفكر على هذا الشكل الخيالي..و بلهجة قاطعة : إذن فأنك سوف تبقى بدون زواج لأنك لن تجد فتاة تناسبك مع هذه المواصفات..نام على البحر ممكن تلاقي فانوس سحري.. وكيف وجميع البنات الواتي أعرفهن..لن يتنازلن الزواج بفكرتك السخيفة
اجاب ازاد لكني درست الموضوع ولن اتزوج الا ان اجد واحدة صادقة..
الام كيف ..عن طريق اعلان...حين يسارعن البنات الى المكان المتفق ..اخبرهن ليختار من البيوض الحمام التي اختار
بعدما سارعن الفتيات الى حضور مكان الحفل فكر احد الشباب من اهله بعدما لم يستطع الحصول على عمل وفى لحظة يأس أختار التقدم للمسابقة...ساعده ...تطور الماكياج والخدع التى يمكن أن تحول جسد قرد ة تنافس الحسناوات بحسنها
قال لهن ازاد:
انا اؤمن ان الزواج قسمة ونصيب
سأوزع عليكن بيض حمام من اتت بواحدة من اللون الاسود ساتزوجها فقط بيضة واحدة ستفقس حمام اسود
والتي تأتيني بعد شهر بحمامة سوداء سأتزوجها
وحاول قريبه عن طريق الاطباء البيطرين والمهتمين ان يجد حمامة فلم يستطع
ومر شهر، قرر أن يذهب للحفل بعد ان تجمل بالمكياج اللازم
، فذهب واصطففن الفتياٺ بيدهن حمامات سوداء
إلا هو حمل بين يديه وردة حمراء
فقال ازاد : سأتزوج صاحبة الوردة الحمراء '
فقالٺ الفتياٺ كيف وهي لم بحمام اسود
قال : البيوض التي اعطيتكم هي ;
بيوض فاسدة لا تفقس!
جميعكن كذبتن إلا هي صدقٺ
الزواج قسمة ونصيب
دبي 10/47/2013
مايخطر على بالك
وحدة بوحدة أ ن تضحك بعد الظهر:نزل أشيتي ضيف على احدى قرى مرسنية في عامودة نادى على أبنه أذهب الى بقال عندي ضيف عزيز اشتري نص كيلو لبن :قال البقال سأعطيك كأنه جبنة قال الولد أذا كذلك لماذا لاأشتري جبنة قال بائع جبنة إعطيك جبنة كانه ما ء صافي قال أذا كذلك في ماء صافي بالبيت :يابابا هكذا عدت دون أن أشتري شي ء :انزعج والده وقال يافهيم ما أقدر أشتريلك حذاء كل سنة وانت تجري بها من دكان لدكان قال لاتزعل يابابا أنا لبست حذاء ضيفنا الأشيتي
سأضاجع ↳قدري
اذا تريدون ..أن نُفَوِّتَ عنكم نشرةَ أخبارِ القاتلة والبائسة هذا الصَّباح من سوريا يا حبيبتي أنا أريد .وأنااشتهي حين أتأمل القسم الآبيض من صفحةماالذي يخطر ببالك ويخلو من كل شيئ ألا
معرفتي بقدري الذي يدلني الطريق الى المقبرة . بكل البطء الذي أشتهي
أشتهي...أمتطي قدري ...مضاجعة قدري.. لاتطعني ألى حيث تأخزني الشهوة ...تمسحني كالغبار ...كالغزال البري....لمنازلة الحب..وخوفاً على ..على نفسي من سرير الموت.. قبل أن ارحل عن كل شيء ثم اكتبوا ..ماتشاؤون.. في الصفحات..من النبوءات والكلمات. عن ..قيمي .واخلاقي
عيد الصحافة الكردية
سيامند ميرزو
نعم...في كل عيد انتم بخير ...عيد الصحافة الكردية...الأخت وندا .. والصديق العزيز سيامند ابراهيم ...دوى ..اسم الكلمة الكردية..كانت..كبلسم شافى لكل الجراح والآلآم وبين الكلمات كأنما تفتحت ملايين الأزاهير ..رغم الملاحقة وسرية التناول من يد ليد..
رغم البندقية والقضبان والسجان، فتفجرت فينا طاقات جبارة كافية لتحمل الصعاب والسير فى دروب الآلآم والمشاق، وقبل ما يجد القراء في متناول ايديهم صحيفة بالشأن الكردي كنا نقرأفى عيون جلادينا الخوف والرعب كان في تلك الايام ايام انتفاضة قامشلو المجيدة...رغم كل شيء...نعم وانا ..اقرا ..ماكتبت..على الرغم أن
الايام تتعاقب فى رتابة وحزن والتعذيب ا , فتكراره علمنا كيفية تجاوزه وكيف تصبح مشاعرنا ومقاومتنا له أكثر ثقلاً من وطأته فنرجح كفة الحياة علي كفة الطغيان والقهر وبدون مقدمات أتتأكد لنا إن الحركة الصحافية الكردية والمثقفين والكتاب لم تنس إبناءها داخل الجحيم النظام وفي عصر التواصل السريع عبر المواقع ..تفجرت فينا طاقات جبارة كافية لتحمل الصعاب والسير فى دروب الآلآم والمشاق، ..في كل عيد وعام انتم بخير
ت
اين..انتم من الاسلام...يا اصحاب فتاوى الحيض والنفاس......الذين يسبحون بحمد الطاغية... هل ..سأنافق اذا قلت سأعبر ..اكثر مما هو معبر ...كل ماجرى ربما سيختصرها المنافقون بكلمة علامات الساعة ... فعلاً ساعة الانسان الكردي في اختيار الحرية ..الحرية..الحرية...كأن الله..لم يدخل في جسد هؤلاء الابرياء روح..لسنا اخوانكم في الدين يا مجرمون ..لسنا اخوانكم في الانسانية يا عديموا الانسانية..يامن خلق االسماء والارض..لماذا. اتوسل اليك ..نتوسل اليك .. ان تريني اترانا اين الحق ..وانت على كل شيء قدير...خلقت ادم بلا اب وبلا ام وخلقت مريم من اب بلا ام ..وخلقت عيسى من ام بلا اب نحن الكرد ..خلائق يا الله من اب وام .. كما قرأتها في سورة العلق واين السلام ..ونحن اول القوم اتبعنا الهدى .. لماذا ..اصبحنا .. وقوداًً للمأساة... انت الوهاب..الارهابيون في العالم ..تابوا لما ..رأوا هذا الارهاب من الطاغي والمجاميع المسلحة ..يحق الابرياء من اباؤنا في قرية الحداد ..اللهم ثبتنا على الحق ..
في حوار مع مؤسس الهيئة الدكتور محمد محمود
سيامند ميرزو
تعد هيئة الاغاثة اول هيئة اغاثية كردية تمت تأسيسها للغاية والاهتمام بالمناطق المنكوبة في ما يلي حوار مع مؤسس الهيئة الدكتور محمد محمود يذكر انه احد رجال الذين عرفوا باسهاماتهم الواسعة في مجال المساعدات منذ بداية ربيع سوريا انه يعمل بلا كلل او ملل ليتبين لنا واقع الهيئة وخططها / ومعاناتها وغير ذلك !
كيف بدأ المشروع بالعمل الاغاثي لديكم
ج : اسسنا الهيئة الكوردية العامة لدعم الثورة السورية منذ اكثر من سنة و نصف .
س : ماهي اهم اهدافها :
ج : دعم المتضررين والمحتاجين وعوائل الشهداء والنازحين من الناحية الاغاثية بالاضافة إلى الجانب الطبي ، فلقد قمنا بإنشاء المشافي الميدانية في اغلب المدن السورية لمعالجة الجرحى من بطش النظام الاسدي .و قناعتنا في عملنا كهيئة اننا نعمل الى الجانب الانساني بغض النظر عن السياسة و الادلجة و حتى اقول دائما لكل لجاننا علينا حتى معالجة عسكري من قوات المستبد بشار اذا كان مجروحا و يقدم الى المحاكم حتى يجني ما ارتكبه من الجرائم لاننا لسنا قضاة و انما عملنا طبي و انساني و هدفنا ان يتعلم شعبنا السوري بشكل عام و الكردي بشكل خاص عمل المؤسساتي .
س : أين يتوزع عملكم ولجانكم :
ج : يتوزع عملنا ولجاننا في كل المدن في محافظة الحسكة وفي كوباني وعفرين ودمشق .
س : ماذا قدمتم للمناطق المنكوبة في الداخل السوري :
ج : قدمنا الادوية إلى جبل الاكراد وجبل الزاوية وحمص اثناء قصف هذه المناطق وحالياً قدمنا المواد الغذائية والادوية للنازحين إلى محافظة الحسكة وللنازحين من مدينة سري كانية ( رأس العين ) في كل من قرية قزيلته به ونصيبين و ويران شهر و اورفة وكلها من امكانياتنا الذانية وقمنا بتخريج دفعات من الشباب والبنات متدربين على الاسعافات الاولية وعندنا دورات مستمرة ومكثفة في اغلب المدن لنكون جاهزين لأي طارئ وأيضاً لدينا دورات لتعليم الشباب على الاطفاء ونشل الجثث من تحت الانقاض .اي دورات الدفاع المدني .
س : جهودكم مشكورة وباعتقادي مهما قدمتم من امكانياتكم الذاتية فالحاجة والمصيبة أكبر . ومن هنا نسأل ماهي علاقتكم بالمنظمات والهيئات الدولية ألا تسعون لإضافة جهودها :
ج : فتحنا قنوات كثيرة مع المنظمات الدولية والانسانية وحتى مع منظمة اطباء بلا حدود ولكن كانت اجوبة الاغلبية بان منطقتكم لم تقصف حتى الآن بمعنى اننا غير محتاجين ، و الان اقول و اناشد كل المنظمات الدولية و المنظمات الانسانية و الطبية و القانونية انا مناطقنا لم تفلت من القصف فاين دعمكم لنا ؟ ولكن كان ردنا لهم بأن منطقتنا بالاساس منكوبة منذ اكثر من أربعين عام ورغم ذلك استوعبنا أكثر من 200 ألف نازح وقمنا بواجبنا تجاههم . ولكن هناك وعود كثيرة من بعض المنظمات الدولية للمساعدة ويبدو حتى الآن ان مناطقنا خط احمر عند الجميع حتى من الناحية الانسانية والدعم بالرغم من ان سوريا بشكل عام ومنطقة الجزيرة بشكل خاص تعاني من نقص في الخبز والمازوت والبنزين والكهرباء والغاز والادوية الضرورية جداً للأمراض المزمنة . و لكن في الاونة الاخيرة من خلال تنسيقينا مع جمعية بردى الاغاثية بالمانيا و بجهد الدكتور مروان خوري الذي نكن له كل الاحترام و التقدير استطعنا ان نوصل سيارة اسعاف الى راس العين لتكون من ملاك المشفى الوطني و ايضا وصلنا الاجهزة الطبية و الادوية و بعض الكراسي للمعاقين الى مشافينا الميدانية حتى نستطيع ان نساعد المحتاجين و الجرحى و المصابين بالامراض المزمنة
س : مناطقنا خط أحمر ! ؟ اوافقك الرأي . فما السبب برأيك وكيف السبيل لإزالة الخط الأحمر وإلى متى :
ج : حتى الآن اغلب المعارضة هم تربية النظام الشمولي والاستبدادي ينظرون إلى مناطقنا بأنها كوردية يجب محاربتها ، ولكن دورنا أن نثبت للعالم اجمع أننا شعب نعيش على أرضنا التاريخي ونعمل لسوريا الحرة التعددية الدستورية القانونية تحفظ لجميع مكوناته الحرية والكرامة والحقوق والواجبات من خلال دستور عصري يحفظ الفسيفساء لسوريا الجميلة لتكون منارة للشرق الاوسط ونموذج راقي لجميع مكونات سوريا من عربه وكرده وسريانه وآشوره بمسلميه ومسيحيه باسماعيليه ويزيديه .
و نناشد المجلس الكردي و الهيئة العليا ان لا يتعامل معنا بعقلية النظام و دولة المخابرات لان عملنا لخدمة الجميع ، لان الهيئة العليا ترفض غيرهم ابدا حتى يرفضون ان نقدم يد العون للمحتاجين و المتضررين و نقول للجميع ان الشارع الكردي ليس ملك لاحد وكلنا محتاجين للبعض على الاقل في العمل الاغاثي و الطبي و نناشد الحراك الشبابي ان توحد صفوفها على الاقل في العمل الاغاثي لاننا خلقنا انسان قبل اي شي و العمل الانساني يتوجب على الجميع و كل الاديان السماوية و الافكار الدنيوية و العلمانية تعمل من اجل خدمة الانسان
و بالنسبة للجان بالخارج مع الاسف حتى الان لم يقوموا بواجبهم الموكل اليهم و لم يتمكنوا ان يتواصلون مع المنظمات الدولية و الاقليمية للتنسيق معهم و كل عملنا و ما توصلنا اليه كانت بجهد لجاننا بالداخل و حسب امكانياتهم الذاتية و انا اكن لهم كل الاحترام و التقدير لانه من خلال جهدهم المادي و المعنوي تمكنوا ان يساعدون المحتاجين و الجرحى و المتضررين من بطش عصابة الاسد
الكردي المجروح والمقتول..... والقاتل..يقتل ويبطش بلا خوف
نعم
حلبجة في شيخ مقصود .و.انفال في قرية حداد ..مرة اخرى بحق الاكراد
سيامند ميرزو
، ستظلّ منقوشة في ذاكرة التاريخ، لتكون شاهداً على الجرائم التي ارتكبها النظام الأرعن خلال الاحداث، الاخيرة في المناطق الكردية والتي إن عبّرت عن شيء ، فإنما تُعبر عن الممارسات التي تنتهك حقوق الإنسان السوري عامة والكردي خاصة صغيراً كان أم كبيراً، رجلاً أم امرأة، طفلاً أم شيخاً. ثم تطورت لتطال كلّ المرافق الحيوية والمدارس والمستشفيات والحقول والدواب وحتى الطيور والأشجار، ولم تسلم مدينة ولا قرية ولا مخيم، من آثار هذا االمجرم هولاكو سوريا الذي سيظلّ وصمة عار على جبين الإنسانية في هذا الزمان وكلّ زمان.
حلبجة في شيخ مقصود .و.انفال في قرية حداد ..مرة اخرى بحق الاكراد
سيامند ميرزو
، ستظلّ منقوشة في ذاكرة التاريخ، لتكون شاهداً على الجرائم التي ارتكبها النظام الأرعن خلال الاحداث، والتي إن عبّرت عن شيء ، فإنما تُعبر عن الممارسات التي تنتهك حقوق الإنسان السوري عامة والكردي خاصة صغيراً كان أم كبيراً، رجلاً أم امرأة، طفلاً أم شيخاً. ثم تطورت لتطال كلّ المرافق الحيوية والمدارس والمستشفيات والحقول والدواب وحتى الطيور والأشجار، ولم تسلم مدينة ولا قرية ولا مخيم، من آثار هذا االمجرم هولاكو سوريا الذي سيظلّ وصمة عار على جبين الإنسانية في هذا الزمان وكلّ زمان.م
أحساس ...سيامند ميرزو-التألق الكرديرغم الفارق الحاد بين الثقافة الفنية الكردية والعربية شهدت مشاهدي برنامج (أيدل اراب)نموزج فريد من نوعها تحدث لأول مرة في برنامج خاص وبأجماع أعضاء التحكيم كما تفضلت في مقالك القيم عن نهوض كردستان من كل الجوانب فحسب بعدما كانت قبل التحرير نموذجا"للفقر والفوضى وإراقة الدماء وكانت كردستان ظلت ولمدة عقود مادة إعلامية خصبة بسبب ما كان يجتاحها من ويلات الحروب ومجاعات أصبحت اليوم كماتفضلت نموزجا" للبناء والأعمار والتقدم والأخلاص على مستوى القارة وعلى أيقاع أنغام وترمقام الكردبعيدا"عن أشكال المظهرية والدعاية الإعلامية في مسار تعاون مشترك بين المتألقة برواز وزوجها كروان على قاعدة الفن الراقي تمكنت توجيه رسالة مقرونة بالتميز الى الأخر الذي ابهر ماتشهده كردستان من تصاعد متواتر في أنشطتها المتنوعة في مناحي المعارف والثقافات الإنسانية يمثل منجزا" رئسيا" للأهتمام والدعم المباشر الذي يوليه حكومة وشعب الأقليم وسيصبح أكثر تميزا" أذا كناأحرار في إبراز موروثنا الثقافي الكردي والحضاري واذاما لاقى الأنسان الكردي نفسه بين المشاريع وفي أحضان الإعمال الجادة من السهل الإرتقاء بقدراته وتمكينه من المساهمة في أحداث التحول النوعي في المكون الفكري ومسارات مناهج عمل المشاريع الثقافية للجيل الحاضر والأجيال المقبلة ذلك مالمسته في الحلقة الأولى من برنامج اراب ايدل ومن مقالك الرائع مع التمنيات بالنجاح والشكر والتقدير لتناولك هذا التميز في مقال مميز يا أستاذي كفاح
قامشلوكا...من ..
سيامند ميرزو
في مثل هذا اليوم الملبد بالخوف ، ، سجلت الكاميرا ت .. اعمدة الدخان .بزومها اسقوط القذائف هنا وهناك وسط تهليل ثلة من الشامتين وكثير من الحانقين،
وبعد كل ما جرى، لا زلنا نتابع مسلسلات الدمار والحرب ونرى الشعب المسكين وسط ضباب المشهد ودخان القنابل يركضون غير المر والامر أنهم لا يعرفون مصدر القنابل التي تستهدف تجمعاتهم وأمنهم وتقاسيم مستقبلهم.
. وفي كل يوم تتسع دائرة الفراغ والعنف فوق ترابك قامشلوكا .. من ... دون أن يتفضل عالم بخفايا الأمور من جهابذة الحروب في قامشلوكا من المستباحة بتقديم تقرير للشعب المسكين الظامئة للحرية عن حقيقة ما يجري في . ويبقى السؤال: "متى ....
ماذا يخطر ببالي
الكتابةاعبارة عن واحد بالمئة إلهام و99 بالمئة بذل مجهود.
لست حزينا لان الناس لا تعرفنى، كم اجاهد بقلب جندي بائس على وشك أكبر هزيمة في معركةحياتي هي حرماني من متعة القراءة والكتابةبعد ضعف نظري الذي يوقعني في احراج اثناء الكتابة دون الانتباه الى الحرف والكسرة والفتحة والرجل والانثى ومعلوم أن التفكير من أصعب الأعمال وهذا هو السبب في أأي شخص يتوقف عن االتفكيرهو عجوز..سواء كان في العشرين أو الثمانين. ولهذا ...نكران الجميل أشد وقعاً من سيف الغدر
ولكن ..نوافذ التنفس في مواقع التواصل الاحنماعي
لولاها ولو لاكم ايها الاصدقاءلكان المرء وحيدا وبفضلكم يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا في نفوس الآخرين.
- قصص حب من نسج الخيال:
1- قصة حب روميو وجوليت :
اجمل قصص حب عرفها التاريخ لم تكتمل ولم تصل الى الزواج بسبب عدم وجود توافق اجتماعى بين عائلات العشاق ابطال قصص حب هذه فمثلا تعد قصة حب روميو وجوليت من اروع قصص حب التاريخ ولكنها لم تكتمل ولم تصل الى بر الزواج والسبب بسيط وهو عدم وجود توافق اجتماعى بين الاسرتين فلم يستطيعوا العشاق ان يوصلوا باجمل قصص حب عرفها العالم الى بر الزواج .
2- قصة حب قيس وليلى :
وجانب اخر من قصص حب التاريخ التى افتقرت الى التوافق الاجتماعى هى قصة حب ليلى ومجنونها قيس الذى مات من شده تأثره بفراق ليلى وفشل اجمل واكثر قصص حب التاريخ جنونا وذلك بعد ان رفض والد ليلى ان يزوجها لقيس لعدم وجود توافق اجتماعى بينهم فلقد كان قيس عبد وليلى ابنة كبير القبيلة فهل استطاعت قصص حب ليلى ومجنونها ان تزيل الفارق الاجتماعى بينهم وتصل الى الزواج ام انتهى جنون قصص حب العاشقان بمأساة؟!
ومن خلال قصص حب روميو وجوليت وقيس وليلى يظهر عامل مهم ولا يكون الزواج ناجح بدونه او حتى تصل اجمل قصص حب لمرحلة الزواج بدون هذا العامل وهو التوافق الاجتماعى بين الزوجين لان الزواج يقام بين عائلات وليس فردين فقط فاذا لم يكن هناك هذا التوافق بين العائلتين لم تستطع قصص حب الزوجين ان تقف امام هذا التنافر بين العائلات.
- قصص حب من واقع الزواج :
اما الجانب الاخر من قصص حب عشاق التاريخ التى وصلت الى برالزواج بأمان وعاشت على شاطئ السعادة طوال فترة الزواج فهى موجودة ايضا ولكن لم يعتمد ابطال قصص الحب هذه الى الحب فقط ولكنهم استوفوا باقى شروط الزواج السعيد لذلك كللت قصص حب هؤلاء بالزواج والسعادة وهناك قصص حب استمرت حتى بعد وفاة ابطالها وذلك من خلال مافعله ابطال قصص الحب هذه ليخلد حبهم الى الابد ولا يوجد قصص حب توجت بالزواج السعيد اروع من قصة حب شاه جيهان وممتاز محل فهذا العاشق الهندى الذى تغنى مع زوجته باروع قصص حب التاريخ وعاشوا فى الزواج السعيد الذى ينشده اى انسان لم يكتفى هذا العاشق الهندى ان تكتب قصة حبه فى قصص حب التاريخ ولكنه خلدها بمبنى رائع لزوجته بعد وفاتها ليخلد ذكراها ويخلد ايضا ذكرى اجمل قصص حب وصلت الى الزواج ويثبت للعالم انه ليست كل قصص الحب من وحى الخيال وتنتهى بمأساة مؤثرة ولكن هناك قصص حب تستمر وتصل الى الزواج .
وبالنهاية نرجو ان نكون انصفنا فكرة الزواج القائم على قصص حب بعد الظلم الشديد الذى تعرضت له من انتقاد لها على مر التاريخ ونترك لكم الاجابة على سؤال مهم وهو اذا كان يكفى الزواج ان يقام على قصص حب فقط دون اى شروط او عوامل اخرى؟وهل قصص حب العشاق الذين يريدوا ان يوصلوا الى بر الزواج بامان ما هى الا وهم وخيال ينتهى بمأساة كبيرة ام ان لقصص حب هؤلاء مكان فى واقع الزواج؟
عامودة ... ما يخطر ببالي ...
في حيرة من امرنا...هواجس تطوح بنا يميناً وشمالاً...بلغ التوتر والرعب الى القمة...من اجلك .. عامودة ..يا عاروسة المدائن ...يا عاروسة الحرية...
في داخلي رعبات تدفعني .. الى االصراخ .. ... والدموع ...والصمت الحزين ,,الكئيب... على الانسان .. والحياة .. في عامودة.. من ثغرك تنفست ازادي ...ازادي..زمرة اخرى تتلبد سماؤك بالحرائق .وتحرق الرجال والاطفال والشيوخ والنساء وتتحول بعد الحادث المرعب..اللوحة النضالية المفعمة بالحياة المزهرة بالالون الى لون اسود رمادي...انقزوها قبل تصبج مدينة ميتة
يحضرني قول للمتنبي..عن الذين يمارسون حقدهم وعقدهم..بلا رحمة...
مات في البرية كلب ....فاسترحناه من عواه
خلف الملعون جرو..... فاق في القبح اباه
لا والف لا ...واه ...والف اه... لايفيد...
¥تبا"لهكذا أالشهرةكرديا¥سيامند ميرزوحينما أفتح صفحتي↳
ينتابني نوبة هستيرية من الضحك كا الأبله وأنا أقرأ ماذا يخطر في بالك ? يخطر في أشياء وأشيا ء لكني جبان وأخشى أن يكون مصيري مثل ذلك الفتى في أحدى قصص الدارجة أصبح فيما بعد مشهورا"في عامودة كان يسكن في حيينا وعاطلا" عن العمل مرات بمزاجه وكبريا ء في نفسه ومرات لقلة الحيلة فيتطر للتحايل والنصب وبعض العرسان يعده طالع السعد عليهم ويصرون على حضوره ولفق النسوان الكثير من الحكايات حوله وحول أسباب ظهوره في مناسبات كثيرة مع العرسان ومشاهير الفن والسياسة والغناء ورغم أنه بالتأكيد غير مدعو ولايعرفه أحد ألا أنه يتسلل بطريقة فنية ومخادعة وله أساليبه الخاصة ليضمن أن يكون من الحضور وأشتهر أكثر لما ظهر على الأقل في خلفية الصور كبار الشخصيات في المؤتمرات والمهرجانات وإن لم يكن مصافحا" أومبتسما ومع الوقت لم يعد أحد يسأله من أنت .بل أن فاتته شي ئ تساءل الناس عن سبب غيابه
رسالة عتب أحتفال نيروز في مكانين في الأمارت لشعبنا الكردي خصوصية أجتماعية ذات طابع خاص من قبل ومن بعد في الوطن والغربة رغم تغير الكثير من القناعات التي فرضتها معطيات الزمن، لم تفقد نكهتها ولاحراكها ،،،وأذا أعتبرنا الجاليات الكردية في الشتات جذء من هذه الخصوصية الفريدة لاعتبارها جسرا" يوثق ويربط ويقرب نحو المزيد من التعاون والتفاهم وهذا يدخل فطعا" في البدهيات لكن البعض للأسف مازال يتعامل مع الموضوع بالكثير من التسطيح واللامبالاة من ذلك تلك الموجات العاتية من الانتقاد والتعليقات خارج المعقول والمألوف التي تلي بعد وقبل أي عيد قادم في أذارحصرا" بتلك روح الخصوصية الكردية بالأريحية ذاتها ندعوكم لوضع حدللأنقسام في عيد نيروز لنعرف اين نحن ونقرر ونعمل على تحقيق مانريد والتأكيد من تحقيق ما أردنا لتعزيز وجودنا الأجتماعي على بقاء فعاليتنا بكل جمالها ونفعها وبهجتها -في كل مكان من الدنيا
إلى من لايسمعون إلا لهواتفهم الداخلية:المعني كل كردي بالأمر↳يجب تدوينأسم والتوقيع "حملة مناسبة مناسبات آذار"سينتهي في يوم نيروز نود متطوعين للحملةصفحاتهم وثائق مرجعية-.-.-أعداد وأشراف سيامند ميرزو"أنهاء الانقسام قرار كردي" ٠مانقصده بإنهاء الانقسام هو ان يجري حملة شعبية من أجل حوار كردي كردي جدي جامع يراجع التجربة الماضية بكل مالها وما عليها لبلورة برنامج سياسي يلخص القواسم المشتركة ويلتزم بالحقوق والثوابتوأعادة بناء بما يشمل كافة ألوان الطيف السياسي وعلى رأسها المجالس المشكلة لتأكيد طبيعة المرحلة الذي يحدد طبيعة برامج ومهام وأليات وفق معايير الكفاءة وعلى اساس الشراكة الكاملة والتعددية دون أهمال عناصر الصمود التي تستوجب الأحترام والتقدير أن مايجري ومايتناقله الأنباء في أكثر من مكان أنما تعكس غياب الإرادة السياسية وطغيان منطق المحاصصة والحسابات الفصائلية بما يؤدي إلى الكارثة والتسليم بالأمر الواقع والتعايش معه رغم تعامل بعض القوئ مع بعضها البعض وأنفراجات هنا وهناك ولم يتحقق هذا الأمر إلا بالوسظات وتدخلات من أطراف في إطار من الكتمان والسرية وتظل ملكا" لمن حضر ونعتقد أن الحملات الفيسبوكية على كافة المستويات هي التي ستشكل المدخل الصحيح والمناسب لمعالجة أثار الأنقسام الشعب يريد أنها ء الأنقسام وعلى هذا الأفتراض والأكيد والثابت أن أحزاب وفصائل وقيادات وشخصيات مستعدة دائما" لتلبية أي دعوة من قبل جماهير الكرد على الفيسبوك رئيس ام حزب سياسي ام منظمة مجتمع مدنية أوشخصية مستقلة يجب يستنكر كل المبادرات التي تستضيف الحوارات العقيمة التي يطغى عليها البعد السياحي أكثر من أي بعد آخر
من خلال أهتمامي بالكتابة والكتب والكتاب هناك من صنعهم الظروف والحاجة للسان حال هذا وذاك الحراك على الساحة ولكن هناك رجال ونساء صنعوا الظروف والحاجة الى الكلمة والكتابه والاعلام التقيت بالصنفين صنف يقول ويكتب مالايفعل لدرجة الأنبهار بحديثهم حتى تأسرك رؤيتهم كبعض الذين يملأون الساحات ضجيجا بالتكبير وبقلوب ميته والأيدي الملوثة بالدم ولايهتمون بالصلاة ويبحثون عن النجومية لو اضطروا الكتابه صفحات أذا أحد الرؤوس الهامة قام بأستيراد حذاء لكلابه وصنف مابيدهم حيلة واجرة الطريق يدعون وادعوهم ولكن لانجد معجبون بأفكارنا اذا اقترحنا لنقوم بنزهة في ربيع سوريا الدموي لنصور النائمين في العراة والملتحفين السماء بجانب المنازل المحطمة والمتسولين وحالات المرض للأسر التي تعيش تحت خط الخطر ولهذا لم اتعلم ألا البلاهة لأني اصبحت كالمجنون ابتسم بسبب وبدون سبب لاني تعرضت لسؤال في٠مسابقةالعمل في أحدى الفضائيات الكردية ولم أنجح عن عددالأحزاب الكردية على الساحة
الى من لايهمه امر (الكردي)
سيامند ميرزو
لا يحتاج االكردي إلى وسيطٍ ليدله إلى ما ينفعه وما لاينفعه ... فالأكراد جميعاً .. رضعوا مع حليب ..أمهاتهم ..ثمن كرديتهم ..قتلاً واعتقالاً وإبعاداً وجرحاً وإصابة، وحرماناً من إاهلهم ، وفقداً لأحبتهم، ووضياعاً لمستفبلهم ...فلا شئ ييتمنونه من الدنيا غير أزادي ..ازادي ..ازادي ، والعزة والكرامة .حتى أصبح كل كردي خبيراً من اجل ازادي سياسياً لا يشق له غبار، كلما التقى الاثنان يحللولون ويفندون ويربطون الأحداث ببعضها، بل يقيمون المرحلة، ويحدد ون اين تكمن عوامل القوة، واسباب الضعف ..يكره كثيراً من يحرمه .من رأيه، أو أن يحول دون حريته في التعبير، أينما كانوا ، يقولون كلماتهم في كل حدثٍ ومناسبة، ويعبر ون عن وجهة نظرهم في كل ما يجري على الساحة الكردية وما يخطط لها، كما ان ليس لأحدٍ الحق في أن يمنع الجريح من التأوه، أو المصاب من الألم، أو الطفل المحروم من والده من الصراخ،..للكردي.الحق في أن يكون لهم رأيٌ يسمع، و كلمة تحترم، وفكرة تناقش، فلا يحجر عليهم، ولا يحال بينهم وبين المشاركة، ولا تسفه أرائهم، ولا تهمل أفكارهم، ولا تؤول أقوالهم، ولا يتهمون في فكر، ولا يساءُ إليهم في انتماء، فهم لهم كامل الحق في أن يكون لهم قيمة وقدر ومكانٌ في هذا العالم المتغير
لابد من توحيد االحراك الكردي على ارض الواقع
- سيامند ميرز
ردا على بعض الآراء التي تدفع نحو " إستحالة " إلتقاء الكرد فيما بينهم في هذه المرحلة .. أولا القوى السياسية المتمثلة بالتنطيمات والأحزاب ذات التاريخ النضالي في سورياهي مدعوّة اليوم وأكثر من أيّ وقت مضى الى النظر في وحدتها والتسريع بإيجاد صيغة لبناء تلك الوحدة لأنها صمام الأمان الوحيد الذي يمكنها من خلاله أن تكون شريكا مع الاخرفي صنع المستقبل السياسي للكردوالمشاركة في إيجاد الحلول العملية للأزمة التي تردت فيها البلاد على جميع الأصعدة ومن ثمّ الإنفتاح على بقية القوى الأخرى والتنسيق معها من أجل إيجاد صيغة مشتركة للفعل السياسي في سوريا.. ثانيا المشهد السياسي الكردي في سوريا لم يتشكل بعدفي ذهن القوى السياسية , الاخرى ولم يتجاوز جغرافيتها التي يقسم الساحة بين " أقطاب , هذا إذاما إعتبرنا أن القوة الكردية الحقيقية التي تحركت وزلزلت الارض ايام انتفاضة قامشلولم تتحرك بعد في ربيع سورياوهي الأغلبية الصامتة ,وأن كان المشهد رغم حالة التشرزم والتشتت له وزنه ورصيده حتى وهو في حالة الأستتقطاب للقوى ذات وزن محلياً واقليميا لايمكن أن يستصغر دوره أو يستبعد من أي معادلة قادمة , في ترتيب الاوضاع بعد رحيل النظام الارعن وإن كان يؤسفني أن " بعض القوى في المعارضةالسورية لغاية في نفس اوردغان " يدفعون نحو استصغار وتقذيم المطالب والحقوق الكردية , في حدودها الادنى والحقيقة المفزعة هي أن بعض القوى التي كانت تدعى الديمقراطية والانفتاح مع بعض المجاميع السلفية المسلحة التي لاتقل خطورة عن النظام الاسدالعنصري الطائفي الإقصائي بل يزيد عنه ا أن مجرد ذكر اسم مدينة بالكردية اوحتى مجرد ذكر كلمة كرد يدفعه الى الدعوة في تشكيل " قوة الردع " ضد الاكراد حتى لو كان الكرد جميعاًبهذا الشكل او اخر في ضفهم من اجل اسقاط النظام بل يسعون الى إستهداف الكرد في عقر دارهم وتهديدهم في وجودهم أو نشاطهم أو حقهم في الممارسة السياسية الديمقراطية واختيار مايرونه مناسبا من حلول لمشاكل االكرد سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ..في اطارالسوري
سيامند ميرزو
بعد ان أصبح للعمل الإغاثي أهمية في بلدنا الجريح سورية بسبب العقل المتعفن لدى النظام القاتل،وأولهم المجرم بشار الأسد،ولا أرغب الحديث عن كل مانشاهده في التلفزيون يوميا" من مشاهد للقتل المواطنين السورين بلا تفريق بين أعمارهم وبلغ عدد القتلى ٧٥ألف شهيدة
وشهيد، ذلك كله معروف عند العالم المكتوف أمام أنهار الدم السورية التي تسيل، لكن ماأريد الحديث عنه وضع المشردين والمهاجرين وأنا من أسرة مهاجرة ضمن حدود كردستان الكبرى ،كأنما التاريخ يعيد نفسه وحديث أجدادي المهاجرين يحدث اليوم ولكن بلسان أطفال والشباب والشابات، إذ أن هناك من لايجدون مكاناً للنوم ولايجدون الطعام لاسبوع أو شهر ولا يجدون الدفء ولايجدون حبة وجع رأس ،مع أن أمانهم مفقود بسبب القصف المستمر على بيوت السوريين الذين يدفعون حياتهم وطنهم ثمن هذه الجريمة، والعمل الإغاثي الذي دخلته لأول مرة عن طريق موقع "كميا كردا" عن مخيمات الفقراء والعمال الكرد المهجرين قسرا" بسبب الجفاف الذي تعرضت لها وقتهاالمناطق الزراعية الكردية، وكان ذلك بفضل الجمعية الخيرية في عامودة والثاني مرة بفضل جهود صديقي وابن مدينتي عامودة دكتور محمد محمود الذي أسس الهيئة الكردية للثورة السورية، ولم يكن وقت تاسيس الهيئة أي هيئة كردية مثلها،وكان الحديث عن تاسيس الهيئة يضحك البعض التي غدا الأن بعد مرورسنتين وصلته دموع الأطفال الذين،هم بلا حليب وبلا طعام قمت مع بعض السوريين هنا، منهم المحامية والصيدلي والمهندس وغيرهم من النشطاء بتأسيس فرع للهيئة في الإمارات وطرقنا الأبواب ،لم يكن احد يهتم بنا، ولم نستطع مساعدة إلا القليل القليل وكان أكثره بفضل معارف المحامية نادية خلوف ومن جيبها الخاص . ،وهناك آخر من زملائي في الهيئة قاموا بمساعدة حسب الإمكانية أحرجنا امام سيل من التساؤلات العمل الأغاثي أصبح حاليا"موضة كما كان تأسيس تنسيقية قبل الآن موضة ،وأن يأتي أخوتنا في المهاجر ويعملوا في المجال الإغاثي فهو أمر جيد وقديما"قال المثل أن تأتي متأخرا" خير لك من أن لاتأتي أبدا"،وأتمنى من كل الذين يعملون أن يكون لهم صبر صديقي د. محمود الذي يعمل بلاضجة ، وبلا عرض عضلات ، وإن كانت المواد الإغاثية التي تقدم للسوريين هي بالمليارات تقدم من دول أوربية وخليجية على أساس التقديم لمخيمات اللاجئيين، وقال لي صديق في احد المخيمات لايصلنا من الجمل أذنه..)
غربتي ..وفارغ الصبر..؟..وفراغ القبر
ولدي ...عزيزي...أبقى . على..أجتهادك..تعلم من العظماء ..لتكون عظيماً ..أنشتايين يقول (تعلم من الأمس .، عش من أجل اليوم ، وتطلع الى الى الغد ..لأمر مهم ،..هو ألا تتوقف عن التساؤل )كي لاتضطر مثلي. في المستقبل مع اولادك كي لاتسألني ولماذ يا بابا ،بعض الأوقات كنت تذل نفسك لتحقيق ..ما بنفسي ... أن كنت تدري يا ولدي كنت أتجاهل كل شيء يؤلمني حين أراك مسروراً ومتفوقاً على مجايلك ...لأن .الاحساس بالغربة..كالفلاح الذي ينتظر حصاده بفارغ الصبر ...أنا أحس بحصادعمري ..في فراغ ..قبر.
زاوية(خذوا..الحكمة من فوهة ..البندقية)
سيامند ميرزو
من...هذا...(الي يسير ..صار)
ومن هناك (كلمة ..من هذا .. معلوم في قاموي
س
آل ...عامودة)
؟من؟
(التجاهل.....
لايعني ...أننا لا نهتم..
بل ربما...نحتاج لمن يفهم...حتى لو علم
أن .....كان
كلام الناس ..،،،مثل الصخور ، إما أن تحملها على ظهرك { فينكسر },أو تبني بها برجا تحت اقدامك فتعلو { وتنتصر }
؟هذا؟
ﺮﻭﻯ ﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
ﺗﻔﺂﺟﺊ ﻫﺘﻠﺮ ﺑﺄﻥ ﻫﻨﺎﻙ ٣ ﺿﺒﺎﻁ ﺧﺎﻟﻔﻮﺍ ﺍﻭﺍﻣﺮﻩ ،
ﻓﻘﺮﺭ ﻋﻘﺎﺑﻬﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ،
ﺣﻴﺚ ﻭﺿﻊ ﻛﻞ ﺿﺎﺑﻂ ﻓﻲ ﺳﺠﻦ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﺳﺠﻦ ﻭﺿﻊ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﻛﻼﺳﻴﻜﻴﺔ ﻭ ﻗﻴﺪﻫﻢ ﻭﺟﻌﻞ ﺍﻣﺎﻣﻬﻢ ﻣﺎﺳﻮﺭﺓ ﻣﻴﺎﻩ ﺗﻨﻘﻂ ﺑﺒﻄﺊ. ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﻢ ﺍﻥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺳﺠﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﺴﺮﺏ ﻟﻐﺎﺯ ﺳﺎﻡ ﺳﻴﻘﺘﻠﻬﻢ ﺧﻼﻝ ٦ ﺳﺎﻋﺎﺕ ، ﻭﺑﻌﺪ ٤ ﺳﺎﻋﺎﺕﻓﻘﻂ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺘﻔﻘﺪ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻓﻮﺟﺪ ٢ ﻣﻨﻬﻢ ﻗﺪ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺗﺸﻨﺠﺎﺕ ﻭﻳﻠﻔﻆ ﺍﻧﻔﺎﺳﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ،ﻭﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺌﺔ ﺍﻥ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﻛﺎﻥ"ﺧﺪﻋﺔ ﻭﺣﺮﺏ ﻧﻔﺴﻴﺔ " ، ﻟﻴﺠﻌﻞ ﻋﻘﻮﻟﻬﻢ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺗﻘﺘﻠﻬﻢ .ﺣﻴﺚ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻥ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﺟﻌﻠﺖ ﺍﺟﺴﺎﻣﻬﻢ ﺗﻔﺮﺯ ﻫﺮﻣﻮﻧﺎﺕ ﺗﺆﺛﺮ ﺳﻠﺒﺎ ﺑﺎﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﺠﺴﻢ ، ﻭﺗﺒﺪﺍ ﺑﺈﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺠﺴﻢ.
ﻭﻫﺬﺍ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﺎ ﻳﻔﻌﻠﻪ الاخبار الواردة لنا من الوطن ، ﺍﻧﻪ ﻳﺒﺚ ﺍﻓﻜﺎﺭ ﻗﺎﺗﻠﻪ ﺍﻟﻲ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻭﻧﺤﻦ ﺑﺪﻭﺭﻧﺎ ﻧﻘﺘﻞ ﺍﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺗﻨﺎ .
ﻭﻣﻦ ﺍﻣﺜﻠﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﻤﺪﻣﺮﺓ :
(يرجى من الاصدقاء مساعدني .و تدوينها. ليكون دورنا ..أن نبعد هؤلاء الذين يقنعون بحقيقتها..ليقنلوا ..انفسنا الميتة على الضحيا
#
# ا
# ﺍ
ﻫ ﺬ ا ..يا..نا ..تي
لااستغلال البيانات ولا تكرار العبارات
احتراماً لتضحيات ودماء الشهداء
هل ؟ لديكم قابلية :لتفهم هذه الحقائق على ارض الواقع
بعض قالوا: الناس تغيرت وفقدت الكثير من قيمها واخلاقها واعرافها وشهامتها وعزتها، ولم يعد هناك ذلك المواطن السوري الذى يبالي أن وقع الظلم عليه أوعلى جاره أو غيره، والبعض قال: أن ظروف الحياة وتردى الاضاع المعيشية قد شغلت الناس عن بعضهم، وفقدوا الاهتمام بما يحدث حولهم ولم يعد يهمهم الا انفسهم، والبعض الاخر أشار الى أن الناس اصبحوا ماديين الى اقصى الحدود، ولم يعد هناك مجال للحديث عن أي شئ سوى كيفية الحصول على المال والثروة بأى وسيلة وأى ثمن لو كان غير شريف، كما اوضح اخرون: أن الخوف من اساليب القمع والتهديد وعمليات الاستجواب والتحقيقات المستمرة، وما تعرض له الكثير من ابناء البلدمن قبل بطانة وشبيحة هتلر سورياوبعض المجاميع المسلحة والمرتزقةمن قتل وتعذيب واضطهاد وتشريد واعتداءات على الانفس والاموال والاعراض، قد اضعفت ارادة السوريين وعزيمتهم على المقاومة والتصدى .
عيد الحب أم حب العيد
سيامند ميرزو
تحتاج حواء على مسرح الحياةعلاقتهما مع ادم للشعور بأنها محبوبة...أما أدم فيحتاج أن يشعر بأنه مفيد ..فسواء أكان يحبان لبعضهما او زوجين ليوم واحد او شهر او عمر بطوله... واوضحت دراسة كلما كان مستوى الفكري عالياً كلما ضعف العلاقات العاطفية بين الطرفين سواء اكان حواء او ادم ... هناك شييئان لايمكن لاي انسان كائناً من كان مهما بلغت قدرته على الكتمان .. ان يخفيهما ...أذا كان مخموراً .او كان عاشقاً
ولفهم جوهر الحب بعيداً عن دغدغة الغرائز... حب كلمتين دفعت بفطاحل الرجال الى الجنون واطاحت بعروش امم وتهاوت هامات عمالقة.... فالحب كما يقول ابن القيم يشجع جنان الجبان..ويصفي ذهن الغبي ...ويذل عز المللوك... ويسخي كف البخيل
لكي نحب لابد ان نكره .. ياويل الي من لم يتزوج عن عشق ...
حتى لو زينت كما العصفور الذي سمعه نبي سليمان يقول لعصفورة( لو قبلت بي لنقلت لك عرش سليمان بمنقاري)
فيسبوكياً وليس عاطفيا كم سهل ان يزين العشق للعاشقين كلاماً
المتوازيان....والطريق المسدود
سيامند ميرزو
من المختصر المفيد أن تذكر الخطين المتوازي من المستحيل أن يلتقيامهما كان الظروف فمتى نتعظ...بعض.. هذه التعليقات التي تتشابك جميع الخطوط ويتكاثف ضباب الأحقاد..سئل احد المناضلين على اي شيء ندمت في حياتك قال ندمت كثيراً حين تكلمت في الوقت الذي كان يجب علي الصمت وندمت اكثر حين صمت في الوقت الذي كان يجب علي فيه التكلم ..... كل شعب مضطهد همه الاوحد ان يتحرر وشعبنا الكردي اشعل الثورات المتعددة وقدم المئات الألاف من الشهداء والجرحى.. سعباً للحرية. والنصر على مرمى الحجر...... مادام قائمة في قلوبنا.. وعقولنا وكفاحنا واصرارنا عليها حتى نترجمها على الواقع... ومسألة استقلا ل مسألة وقت لا اكثر ولا اقل فلم يعد السؤال ذو اهمية هل نتعايش اخوة ام لا بل السؤال متى ؟ وكيف ؟نستقل ... ان محاولة دمج الشعبين.. اشبه بخلط الدسم بالسم وان ردودود الأعلى من قبل الاخر بحق الكرد ما هي الا العزف على الاوتار الشازةمهما حاولوا واستعملوا اساليب الدهاء والخبث والافتراء على زموزنا لا يزيدنا الا اصراراً ومن الطبيعي فيزيائياً ان لكل فعل رد فعل ولن نقول مساو له في القوة لكن مضاد بالقوة والاتجاه .. والتارخ سيكتب كل من موقعه .. .. اين كانوا .. حين كنا وكسرنا التمثال في انتفاضتنا المقدسة .. في هذه الاوضاع تحول من خفافيش الليل ايام النطام الى خفافيش النهار وبدا كالعادة يتخبطون في كل االلاتجاهات لاطفاء الشمس الكردي واذا كان لكلامي خلاصة .. انني انحني رأسي إجلال ًواكباراً لبطولات الشعب السوري عامة والكردي خاصة وعلى صبرهم على المكاره وكل اسليب القمع الوحشي التي تمارسها النظام وشبيحته ومن لف لفهم من المجاميع المرتزقة والسلام
بصيص من نور على احولنا البائسة
بقلم : سيامند ميرزو(مقال قديم لواقع جديد)
ماذا يفعل الكائن اي كان كرديا اذا انغلق عليه الوجود بدائرة التحريم كالسجن اذاما فكر برمي الاحجارفي مياه الكردية الراكدة والدعوة لتقليص المدارات الضاغطة على انسانيته ووضعهاعلى رأس جدول اعماله اليومية-
بين مجتمع تقليدي هرمي ذو انجازات هزيلة بعد قرن على انطلاقة ما يسمى النهوض ينهمر على رؤوسنا الاحداث المؤلمة بعد كل سعي الى الخير والمحبة والسلام فالتراجع على كل المستويات اصبح عنوان ولا نجود العزف الا على القيود والتي تتنوع اشكاله بتنوع الاحوال والمعانات تحت مسائلة ومصادرة كل فكرة او مبدا او اعتقاد وزرع في الاعماق الآم والويلات والخراب فااللأوحد نستحضره من التاريخ من الحاضر من المستقبل لنتمعن في عبادته مع انه قد لايخلو من الغموض والغلط ولغط هو القمة سواء ان كان رئيس حزب او عشيرة او جالية او كرة قدم او اسرة والتي لامحل لغيره في الاعراب الا اذا كانت ساعته اتية لاريب فيها وذائق الموت ككل نفس لايبدأ كما نريد ولاينتهي كما نريد الامايريده الله, يليه هبوطا في دوامته حلفائه المستفيدين من حضوره الذين يستمدون عناصر بقائهم مع بعضهم البعض منه ليجنبه من وسوسات وهمزات الرفض و لتأصيل حضور مبادىء الطاعة العمياء, والابداع في الاستقطاب ليتنفسوا من اوكسجين دعمه لجهةمحاسنه المستقبليةعلى حساب لجم الافواه وخرس الانغام وكسر الاقلام التي تفكر في رسم مسارصحيح في اي واقع سواء كانت اقنصادي او اجتماعي او سياسي او ثقافي
و الراسم لجانب الديني ابتدعوا في ابتكار ما يسمى بالرهبانية يقضون بها حياتهم على العبادة فقط كأن الاسلام عندهم بنيت على العبادات فقط يقومون في الليل ويصومون ويصلون في النهار ويهرعون الى الحج اذا استطاعوا اليه سبيلا والمبالغة فيما يضمن لهم الجنة بهذا صاروا عبئا على الكرد بدلا ان يكونوا قوة لهم و الراسم لمسار السياسة اليسارية ولاشتراكية بمنهاهجها المختلفة (الشمولي , والمتطرف, ) منيت يهزيمة نكراء وانحسر تأسيرها بين بضع متصوف تابع لفرد وليس للعقيدة ولايعترفون باحتراق آلتها التي تعطلت بفضل سلبيات الكثيرة لقادتها والداعي في اليمين وللراسماليةوالمفلسون بمفكرهم و رأس مالهم منيت يهزيمة ايضا لفرديتها المطلقة وماديتها المفرطةامام الواقع في الاسواق ويفرحون لانتصاراتها التي تعلىراياتها على الجماجم ووالواقع الاجتماعي لايحسدنا احد عليه ولايعلم من سيسدد فواتير خسائرها القائمة على السوابق والشواهد لاجئين غرباء يهربون من الدم الى الدم يسافرون بلا حقائب واذا اعلنوا على الملأ بسبب العوذ والفقر لايجني سوى الاحتقار وعدم الاحترام وبحاجة الى مجرد بصيص سيكارة في العتمة دققوا في هوية كل متربع على الرصيف ينتظر العمل وامام حاويات القمامة التي تخلف غمامات من العفن نجد كرديا يبحث ويردد اغنية كي نه ام والام تتردد تل كويه لاو
واخير"ا وليس آخر"ا
الناطق الرسمي بأسم الآم الانسان الكردي الكتاب والمثقفين الحالمون بالشيخ الفرد نوبل وهو يربت على اكتافهم باسما وبقرائهم الذين لايقدرون مجهوداتهم فتتعدى نسبة الاوهام كثيرا عنده من نسبة اليقين كالدكتور الذي اصبح مريضا اكثر من مرضاه وزمنهم زمن المقاطعات مقاطعة الصحاب والاقارب او يكونوبدورهم محاصرا ومقاطعا من حزب اورئيس جالية ومن ثم يكون ردوده محرجة والشعار لاتواصل الا بالموائد التكريمية
ولايحرج من الحديث ساعات عن نظرة عابرة منه لفتاة تهم العبور امامه الى طرف الاخر
م فضلا عن تصلبوه وتعصبه ولاينتهي الا لابأنتهاء المناسبة التي دفعت اليه في ظل هذه المعانات المأسوية لابد من تأسيس تجمعات الابداع التمرد ومهاجمة كل مستهتر وقمعي مهما كانت قوة توحشها واعلامها سواء ان كانت دينية او سياسية او اجتماعيةلهيب التمرد يضيء الطريق
رسالة
أخي:لم يبقى للكلام معنى بلغ السيل الزبى↳"=====دعن ياخي اقول لك وأرجو ان لايزعجك انفعالي يومين لم انم حسرة وقهرا" ولم استطع أن أكمل واجد كلمة أتفوه بها عن مايعاني أهلي أهلكم في سوريا في ربيعها العسكر يزرع والسياسي يحصد لم يعد أحد يطيق رؤية الجوع والحرمان ومناظر الإشلاء الإبرياء المعجون بالدم والحديد والحجر لم أعد أطيق النظر الى الأخبار العاجلة والآجلة أنظر السماء وينتحر لفظ يا الله في شفتي حتى تعلمت لغة البكاء لغت صمت الصمت في أعماقي فهل آن الآوان أن نقول لم نعد نطيق رؤية تلك المناظر ابدا" في كل مكان في سوريا والله شاهد على ضعف ضمير العالمي الشاهد على أطالة عمر النظام الشاهد على أطالة الظلم وليالي ونهار الدمار والتشرد والموت والضياع والعذاب... فهل آن الآوان كي نرتفع نحن المغتربون الى مستواهم عمليا" دعما" وتضحية
حلم العودة الى "عامودة"
سيامند ميرزو
حين أقف على شاطئ الذكريات أتذكر نخبةمن الشباب والأصدقاء من أبناء عامودةمن الذين شاركوا معنا العمل والأمل يفرض بي الوفاء أن أكتب بأسم الكل دون استثناء هؤلاء الذين حملوا الكردايتي بقلوبهم ودماؤهم وأعصابهم وآه على أيام عامودة سافر من سافر وهجر من هجر وحين نتواصل بعيدا"عن الزخارف اللفظية المصطنعة نتكلم بحسرة وبمرارة وأحد الأصدقاء أوصى بعدم ذكر أسمه من باب "كلنا في الهوى سوى" يكاد دموعه تسيل بين السطور والكلمات التي تتحدث عن الغربة والحرمان ولما قابلته شعرت أن الأبتسامة التي أشتهر بها قد ذبلت على شفتيه وأن أمل العودة الى عامودة بعد الخرائب في كل مدن سورياقبل الوفاة مستحيلة مافي ذلك شك ابدا"وليس من حقي كإنسان وكبشر في هذا الوجود السفر الى مسقط رأسي سأحلم وأن مت فسيتحقق حلمي في قبر قرب تل شرمولا
وبشيء من الحدة دون مقدمات أضاف وهو متحدث لبق وله صولات وجولات
في معظم الفعاليات والندوات واللقاءات
لقد كنا في عامودة نشعر بالحركة والحياة وكنا مع الفعاليات الثقافية والسياسية نشعر بالدفء الثوري حين كان يحاضرنا مناضل ويشرح لنا ابعاد الصراعات المختلفة حتى مع النظام ومنذ مدة أشعر بالصقيع وبالفتور وتصدمني تعليقات كثيرة يتحدثون عن العدو كأنهم يتحدثون عن شبه صديق وعن الرموز كأنهم شبه أعداء وفي السياسة هناك فن الممكن وأن المناورة في معسكر الخصوم مطلوبة وهذا لا يتحقق الا على قاعدة التحرر من التبعية والتجييش والصدق والوضوح وعدم الرضوخ للاملاءات والألتزام مع النفس والشعب والجماهير والاصدقاء أين نحن عما يجري
ما فات "...مات"
لايختلف أحد أننا نتفنن ونجيد القول والتصريحات..بخلاف الأخر التي يتغنى بالأمجاد والبطولات التي كانت لأ؟جدادهم من قبل .. نحن حين تنعقد مؤتمر نتبارى في الخطب ..(.وما فات مات)ولانستطيع تهديد أحد...كمن يمشي حيط بحيط ويقول يارب الستر ... ولم نسلم من تهديد الأعداء ومن مظالم الأمور والويلات من القرارات التي تطبخ بحقنا في السر والعلن واذا نظرنا...بعين البصيرة ونظرنا (ظهراً عن وجه)
كمن يشحد نطالب مرعاة حقوقنا ضمن أطار ... علاقتنا مع غيرنا بألم وحسرة ولا نجد من بصغى وتتراكم
المطالبات ويمتلىء بها البرامج وتسدل عليها ستائر النسيان ولاترى النيون.. ولست ادري لماذا لايكون في البند الاول من جدول اي لقاء او عمل..سؤال عن مصير النضال السنيين منذ التأسيس عام1957 ومنذ ذلك اليوم لم تستطع الحصول على فرص الا عن طريق احزاب اخرى ولم يكن في برامجها الا الامور التي يينكرعلى اننا شعب كردي نمثل القومية الثانيةمن االأحزاب الشيوعية التي لم تستطع ان توافق على نشر صفحة باللغة الكردية.. ووجدوا صفعة قوية من اقرب حزب الى طموحاتهم وبعدها توالى انشقاقات انطلاقاً من مبدأ المركزية الديمقراطية التي يجعل كل من كان ان يحافظ على موقعه ولهذا احلم يوم اننا عقدنا مؤتمر استثنائي واتخذ قرار على جانب من الاهمية ويوجه صفعة اللزين يحاولون ملىء ارادتهم علينا بتطبيق (الأمن الكردي واعتبار العدوان على اية مدينمة او تهديدها تهديد للكرد جميعاً
بين سنديان الطاغية بشار و مطرقةالمتطرفين الإسلاميين السلفيين
أستيقظ الكرد على الحقيقة المرة.
سيامند ميرزو
إلتقت مصالح الطرفين وتقاطعت حقدهماعلى الكرد فقاموا بدور الشبيحة وليعبثوا في الأرض الفساد والخراب والدمار وتدمير جميع معالم التي تدل على الأنسان الكردي في مناطقه الآمنة وبأغتيال المناضلين اولاً والسعي لتشريد الملايين من ديارهم وكانوا في بداية الثورة السورية يعيشون في ظل أتفاق مكونات الأجتماعية المختلفة من العرب والكرد والمسيحيين والاشوريين والإيزيدين والسريات والجركس في سري كانية بأمن وأمانإلى أن جاء المجاميع المسلحة فصب جام غضبهم على اهل المنطقة وذلك لمصلحة اجندات خارجية ولمصلحة طغمة الطورانية التركية اولاً وليس اخراً وهذا يدل أن هناك توافق عقائدي بين المجاميع المسلحة لضرب ابناء المنطقة في البداية لا بد من ايجاد غطاء (الجيش الحر ) لهما فوجد ضالتهم ببعض ضعاف النفوس ومن الخسيسيين الانذال والمتمثلين بزعامة نواف البشير حيث رضي هؤلاء ان يلعبو دور الغطاء ولأظهار بانهم ضد النظام والاكثر من ذلك قام المدعو بتشكيل ميليشيات من المرتزقة لمحاربة الاكراد وان تستقطب بعض ضعاف النفوس من اهل المنطقة وبعض الساقطين من المجرمين ليستفردو باحتلال المنطقة ونهب ثرواتها ولانهم لا يطيقون الكرد الى جانبهم وحصلو على مكتسبات سياسية مادية مكافئة لهم على ما قاموا من جرائم ضد الاكراد ..
الكردي إذا قال(نــــا) يعني(نــا)
سيامند ميرزو
حتى لاتختلط الأمور وتفسر بعيد عن الموضوعية..في كل الأعراف وسيكون الساكت عن الجريمة والمجرم ومن يبرر أفعال المجرمين في
سري كانية))مجرماً أيضاً بعد القمع الوحشي من قبل الاسد والشبيحةلمدن وقرى السوريةظهرت نغمه إعلاميه جديدة وهي تحرير من من من؟؟؟؟
من بوابات الحدودية..في المناطق الكردية الامنة لكل مكونات الشعب السوري الهاربة من بطش النظام والكرد معروف عنهم أنهم يعرفون بعضهم وأقارب بعضهم، فيحمون أنفسهم وغيرهم.أن الكردي إذا قال(نــــا) يعني(نــا)...سجل التاريخ تعرض الأكراد للاضطهاد منذ أن مزقتتنا اتفاقية سيكس بيكو ووزعتنا من أمه الى امم بين حدود مرسومة بخبث لأنظمة خبيثةحتى اصبحنا اقلية.. ولم يسجل التاريخ عليناقبل وبعد تشتتنا أننا ظلمناغيرنا أوتسببنافي تشرذم غيرناودنس حرمات أمم جاورتتنا و تعايشت معنا,. علماً الانظمة المتحكمة بنا منعنا حتى من ذكر( أسماء الله الحسنى) بلغتتنا وأجبرنا حتى على التسمي بغير أسمائنا...مباح دم ومال الكردي وهم متلذذين بذلك مجاميع حاقدة على شعبنا الكردي وتتشرف بانتمائها للدين الحنيف وتمجد قوميتها قبل دينها، ولكنها تحَرِمها على غيرها..بل أصدرت قوانين وتعليمات تمنع أو تلغي وجود من هم لهم أخوه في الدين وفي الخلق وجردوهم من وثائقهم الثبوتيه الذي تثبت انتمائهم الكردي .. ونحن هذا الغير من الملايين ا ولم ينصفنا ولو لمرةالدول الذي يطلق على نفسه تميزاً عن المتخلفين بالمتمدن والتي تتباكى على حقوق الإنسان فقط يتباكون على مصالحهم ويعلمون علم اليقين منا محرومين من ابسط الحقوق التي يتمتع بها الحيوانات بينهم ومنا محرومين من حق إمامة مسجدإلا أذا استمربنشر مظاهر الحزن والخنوع والركوع والاستجداء والإذلال بين البسطاء لتسهل عمليه اقتيادهم كقطيع أعمى بحجةهم لهم أخوه في الدين وفي الخلق (البوط..ي مثلاً )وفي البلدان الذي يشكلون وبحق جزء من النسيج الاجتماعي لها.وحقيقة الأمر أضطهد الأكراد على مر التاريخ لأنهم أكراد وهذا مايعرفه الجميع من عايش الانسان الكردي إذا قال(نــــا) يعني(نــا)حنى وصلت به الأوضاع حد لأباده الجماعية ...(نا..).وألف (نا.).للدخول المجاميع المسلحة في المناطق الكردية تحت اي مسمى
جني ف ات؟؟؟
يجوز القراءة على الوجهين...كعملة واحدة جنيف آت..او فات - هل تعلم انهم فقط
اتفقوا على
عدم رفع يالاعلام بأن لا علم النظام ولا علم المعارضة .
ويمكن ان .يتفقوا بينهم على قتل الشعب المسكين الباقي...
فشل المفاوضات..ام المفاوضين الفاشلين ..ولهذا لا استغرب تكرار تجربة العراق باقتراح الاستاذ حميد درويش ....... ورفع العلم الكردي ...وهل سيلاقوا ...الحريص غيره سوريا والسوريين لا والله(في حديثه بجنيف قائلاً: دعونا نبعد الأجواء المخيمة على بلدنا ومدننا دمشق وحلب عن اجواء التفاوض هنا في جنيف، واود الحديث عن اجواء لقاءاتنا والتي ان استمرت بهذا الشكل فمن الصعوبة ان نتوصل الى شيء ننقذ به بلدنا ، لذا يجب ان ﻻ ننظر الى بعضنا البعض كأعداء بل كفريقين يعملان من اجل حل سياسي ننقذ به سوريا .
-
الى من لايهمه امر (الكردي)
سيامند ميرزو
لا يحتاج االكردي إلى وسيطٍ ليدله إلى ما ينفعه وما لاينفعه ... فالأكراد جميعاً .. رضعوا مع حليب ..أمهاتهم ..ثمن كرديتهم ..قتلاً واعتقالاً وإبعاداً وجرحاً وإصابة، وحرماناً من إاهلهم ، وفقداً لأحبتهم، ووضياعاً لمستفبلهم ...فلا شئ ييتمنونه من الدنيا غير أزادي ..ازادي ..ازادي ، والعزة والكرامة .حتى أصبح كل كردي خبيراً من اجل ازادي سياسياً لا يشق له غبار، كلما التقى الاثنان يحللولون ويفندون ويربطون الأحداث ببعضها، بل يقيمون المرحلة، ويحدد ون اين تكمن عوامل القوة، واسباب الضعف ..يكره كثيراً من يحرمه .من رأيه، أو أن يحول دون حريته في التعبير، أينما كانوا ، يقولون كلماتهم في كل حدثٍ ومناسبة، ويعبر ون عن وجهة نظرهم في كل ما يجري على الساحة الكردية وما يخطط لها، كما ان ليس لأحدٍ الحق في أن يمنع الجريح من التأوه، أو المصاب من الألم، أو الطفل المحروم من والده من الصراخ،..للكردي.الحق في أن يكون لهم رأيٌ يسمع، و كلمة تحترم، وفكرة تناقش، فلا يحجر عليهم، ولا يحال بينهم وبين المشاركة، ولا تسفه أرائهم، ولا تهمل أفكارهم، ولا تؤول أقوالهم، ولا يتهمون في فكر، ولا يساءُ إليهم في انتماء، فهم لهم كامل الحق في أن يكون لهم قيمة وقدر ومكانٌ في هذا العالم المتغير
جنيف أثنين $
في قصة قصيرة بين الزوجين
بعيداً عن رمادية إلايام..والنواح والبكاء..من رماد جمر. القلوب المحروقة بين البدء والانتهاء اجتماع جنيف 2 بعيداً عن حدائق التملق..هل سيبدأ. الاسبوع بعد اجتماع جنيف..بتحديد للناس أزمنة البقاء على قيد الحياة ام بثوب لون الدم ..والسبت والأحد. .بالابيض بلون الكفن..ام بلون اللحى كالبازنجان المحروق...ام سنرى من يكون نجم في لفت الانتباه...في قصتي كان الزوجة لاتستطيع النوم إلا على ذراع زوجها..حين كان تسرح شعرها كالريح...لما فقدالثقة بينهما فقدت بينهما تلك الشاعرية الجميلة أراد الزوج ان يرجع المياه الى مجاريها اهتدتها معلقة من الذهب لتتذكره بعد كل وجبة..لم تصدق الزوجة اطلعت تاجر الذهب عن المعلقة فقال لها مغشوشة فرمت بوجه واسرعت الى المحامي تطلب الطلاق ولما استفسر الزوج فقال التاجر التجارة شطارة ارداه قتيلاً برصاصة في الراس. .وانتظريوم اعدامه في السجن التي انتحرت زوجته قبله بساعات
لاسمح الله سمح الله هذه نهاية سوريا وشعبا عذرا الإطالة
سيامند ميرزو
عامودة الساحرة والساخرة
لايختلف اثنان ان عامودة...تكاد إن تكون الساحر...والنموزج الرائع في تصاعدالحس الساخرلأبناءها..صفةوراثية...بشكل متوافق مع تطورات الازمة السورية والأحداث الجارية.في الحياة اليومية..رغم كل إشارات المقلقة التي لاتدعو إلى التفاؤل والبهجة..ما ان نسمع بمشكلة هنا وحادثة هناك حتى يسارع الانسان العامودي الى الاطمئنان الأصدقاء والاقرباء في الداخل والخارج عبر وسائل التواصل السريعة...وهذه الحكاية تختزل بشكل العام الأوضاع المأسويةفي هذه المرحلة
تحكى عن مسن عامودي..بعد أن هاجر من هاجر من أبنائه. .ومن استشهد قرر من الظروف القاسية الإلتحاق بالباقين في المخيمات ..اخذ مع متاعه القليلة صور..اولاده واقربائه المستشهدين في معارك الوطنية على ساحات كردستان العراق وتركيا وإيران. ..ففي الحاجز الأول..نال نصيبه من التخوين والضرب..لما وجدوا الصور مغلفة باللون الأحمر وفي الحاجز الثاني نال نصيبه أيضاً من التوبيخ لمابدل باللون الاخضر. ..وفي الحاجز الثالث لم ينجوا من الضرب لما لم يستطع الإجابة عن سبب تغليفه الصور باللون الأصفر
وفي اخر الحاجزلم يعد يعرف اين مصيره لما غلف صور شهدائه بالألوان الثلاثة
كردي عربيا
المنقلبون عقبا على الرأس لم يعد مفاجئة ان تقرأ متناقض تماما عن ماتسمعه...من بعض ال
الأشخاص حين يفصحون عن مشاعرهم تجاه قضايا...معينة عقبا على الرأ س...هكذا بمنتهى ألبساطة الباسطة وبعد كل الانعطافات بمراحلها المتعددة ، ومئات الشهداء، والجرحى والهجرة والمأساة ...اللي جرى ويجري في المنطقة بل هناك من ينتهج اسلوب مضاد ما آمن به ...بين ليلة دون ضحاها يصبح اليساري يميني واليميني الاعور في عين امه غزال ا والعلماني ينتقل من الحلال الى الحرام مع النظام..ويغني مع جوقة المرئية في الليل والمخفية في وضح النهار...البعض..سقطوا من عيون اقربائهم والمحيطون بهم ومن عيون عامة الشعب...يعودون مرة أخرى ويجلسون امام اعين كبريات الفضائيات يحللون وينظرون..وكل منهم يستخرج حُججه كما يشاء.
@ جريمة الاعتداء...
من حيث لا نقصد...فقد وضعت الزعرانيين الثلاثة جريمة الاعتداء على فتاة قاصرة حكومة الاقليم ... أمام الامتحان العسير... ومن المفروض أن يجلبوا المجرمين الى منصة العدالة لانها من ابسط مقتضيات المحافظة على حقوق الانسان ...لكن يبدوا أن الانسان لدى البعض نوعان ..نوع محرم .. ماذا لو كان الجريمة بالعكس او ..من بلد ذوي النفوذ... ويدور في فلكهم ونوع من السهل السكوت عنه ..مما يجعل تكراره والجرأة على فعله مسألة..سهلة
بعد المعركة...والبرميل..
فوجىء..المتعاركون المسلحون ..امامهم....صبية في العقد الثاني...خرجت من بين الركام...ارتعبت...غير احد الملتحين ..قال : لاتخشى شيئاً... ياإبنة آمة الله .اطلبي من الله العفو والمغفره و..التائبة من الذنب كمن لا ذنب له ... تلبسين خاتم زواجك في الإصبع الخطا؟ لانك تزوجت الرجل الخطأ !! ...زوجيني على ....... وهذا هو الحل الوحيد للسترة ..من اولاد العهر والشبيحة....
فصرخ الشبيح ..ماذا تقول ايها المعتوه.... وامطر عليه الرصاصات ..وقال لتظفر بالحويات في الاخرة ودع لنا ... الفرج والفروجات ..في الدنيا....وهنا صرخت الفتاة بقوة ... حتى وصلت في اصقاع الدنيا . اكتسبت لايكات بالملايين ... بين الانقاض وحضن الذئب الشبيح...المعتدي عليها...
جنيف 2 أ لكسا2 هولير..1هولير2...هولي3ر
ألكسا واحد جمدت كل شيء في المناطق التي ضربتها...الإحساس بالمسؤولية الجماعية وخز الضمير ..مشاعر الرحمة. .وربما ألكسا 2 سيجعل الآف من أبناء سوريا في الداخل والمخيمات سيفترشون. .امواج الفيضانات ويلتحفون طبقات الثلج البارد التي يفتك بالحديد ...بالمقابل سنجد اخوة...ذوي الرسالات الخالدة....تضامنهم ..التي لايكلف عليهم سوى بعض البخار المتطاير من الافواه..حين اللهو بالثلح والتقاط بعض الصور لتزين صفحاتهم الفارغة المغطى بالصمت واللامبالاة او ببعض الأنشطة..القتل والتفخيخ والتخريب والبراميل والخطف..اما ما يتعلق بجنيف 2...النشرة الجوية توحي سلفا بالاجواء الملبدة والمتلبدة بغيوم الخلافات والتوترات والاتهامات المتبادلة وهولير...انا مشغول بتكبير وتصغيرما يعصف بالاذهان بين احمرار الدم وبياض الثلج وعبودية الرعب واسوداد المرحلة..التي تقلب الحقائق والحقوق..
...مانديلا
ولادة ما بعد الرحيل
لظروف المتشابه في الظلم التي لاحقتنا وتلاحقنا...
ليس بسبب لون بشرتنا ..بل لكوننا اكراد ولدينا الكثير من القامات الكردية.كان من الممكن ان يكونةا .كمانديلا لكن الانظمة القمعية لم يدعهم احياء..رغم انكار تضحياتهم من قبل بني جلدهم قبل اعداؤهم لكن سيبقى تاريخهم النضالي مشرف بأمتياز... وهؤلاءالأبطال اصبحوا جزء من تاريخ نضال الكرد ننحي اجلال لتضحياتهم وسيلعن التاريخ هؤلاء الذين دجنتهم الأعداء ولعبوا دورأ كبيرا في افراغ قضيتنا العادلة من محتواه الثوري وحول نضالهم الى النضال المخملي بلا مظاهرات بلا احتجاجات بلا اعتراضات حتى يؤمن له العيش الرغيدوالبقاء تابع دون ارادة منه...كعميل مزدوج ....
المثقف ..التابع لمنزلقات التصفيق والتبعية لمتبوع
سيامند ميرزو
ربما الكثيرون لن يختلفوا معي أن المثقف المعني بالحراك الكردي في زمن التواصل السريع لم يعد يحمل فكراً أو ثقافة أو رؤيا .باستثاء قليلون يقال أن بها عرقاً ينبض .وقد ترتب عليهم أثناء تعمدهم في تفجير قضايا اشبه ما يكون المشي بين الالغام السياسية... لانه لم ينافق ولم يتملق ولم يسبح بحمدهم كما يفعل الكثيرون .ولم يعد فاعلل ولم يعد لها صوت يسمع الآن ولا كلمة...على كافة المستويات .. إلا الذين يبحثون عن ذواتهم والذي يتملق والذي يكذب والذي يجيد منافسة الجميع في السباق الى الاعلام لتسويق نفسه.كتابع لمتبوع ..كأكبر طبال .لاهم لهم غير المؤتمرات والمهرجانات وتقديم التهاني ووالزيارات لتقديم الولاء والشكر وارسال البرقيات للعزاوات .. التبريكات شمالاً وغرباً ماعدى الذين آثروا الهروب شرقاً وجنوباً دون الدفاع حتى عن انفسهم ...ولهذا من النذالة أن تدافع او تهاجم أنسانا لايستطيع الدفاع عن نفسه ..الذي اصبحت رهينة لمتبوع....م ق ا ب ل
ما ناقشت جاهل إلا و غلبني
ومانقشت عاقل إلا وهمشني
سيامند ميرزو
السياسة الكوردية
بين الإلتزامات (خوارزية)
وإمكانيات (برازية)
الجاليات الكوردية في الشتات نموزجاً
وجهات نظر
-ليس لدينا قواعد ثابتة للعمل الجماعي ونحن نعاني من ضعف الخطاب الجمعي المغلف بالدبلوماسية والإتكيت وعدم وجود آلية من قبل صناع القرار لتوحيد الجهود في آلية عمل موحد وهذا ينعكس سلبياً على الأداء
و أن بقاء اصحاب القرار في أماكنهم
سواء على مستوى الجاليات او التنظيمات بشكلها والياتها التقليدية ..خلقت حالة من الفوضى العامة في كافة الجوانب ومن ضمنها أبناؤنا في الغربة والذي أدى الى التمثيل الضعيف على كافة المستويات
وما قامت به الكتل السياسية الكوردية بعد الإنفراج المحلي والدولي للقضية الكوردية من التدخل في تعيين أنصارهم على أسس المحاصصة الحزبية وإقصاء المرأة والشباب والمثقفين والتي أثرت سلبيا على العمل السياسي لذا فمن الطبيعي ان نرى المعينين والمعنين بالشأن الكوردي يختلفون تماما في أدائهم ، فكل شخص تم تعينه من قبل أحد الأحزاب، لذا فمن طبيعة الحال أن نلاحظ أكثرية الأشخاص يمثلون أحزابهم والجهات التي ينتمون إليها اكثر مما يمثلون الكورد وهذا الأمر ليس بجديد ، وليست لهم أي كفاءات علمية أو عملية في هذا المجال ، إضافة إلى إختيار خالو وخوارزية في التمثيل والدعوات البعثات الخارجية خلقوا حالة من التفاوت والنقيض…!!)).
والدبلوماسية الكوردية يعتمد في جزء كبير مصداقية حقوقنا على إمكانيات ممثلنا في المواقع القيادية والمحافل الدولية وشخصيته ومدى ثقافته و ولائه للكوردايتي وفهمه خصوصيات و حقوق أبناء الكورد في سبيل الحفاظ على روح الوطنية و أواصر العلاقة والولاء بينهم
وهذا العمل يتطلب من شخصية الذي يقدم نفسه او المختارة إضافة إلى الكارزيما واللباقة يجب أن يتحلى برزانة و وعي و ثقافة ومعرفة في شؤون الكورد وهذه صنعة تصقلها الخبرة وتراكم التجربة، إضافة إلى الموهبة في امتلاك ناصية البيان والحديث واللغة والتفكير والشفافية من اجل الوصول إلى المبتغى بعيدا عن التحيز لطرف على حساب طرف آخر ومساندة فئة دون أخرى من خلال حياكة مؤامرات شبيه بـ(فعلا قرجيا) من اجل مصالح شخصية أو فئوية والتي تؤدي غالبا إلى خلق حالة من التشتت و التباغض والتنافر والخصام والضعف كما حصل ويحصل في الاعلام وعلى الصفحات التواصل الاجتماعي والسياسي
وفي كل دعوة للتوحد والتصالح وتشكيل المرجعية وما حصل
إن الشخص الذي يفشل في الحفاظ على وحدة ومساندة أبناء الكورد لا يستحق إطلاقا أن يمثل كوردستان جغرافيا وسياسيا واجتماعيا بثقافته والشخص الذي يفشل في الحفاظ على هذا الأساس بين أبناء الكورد كيف له أن ينجح مع الآخرين من قوميات اخرى
يجب على المعني والمعين ومن خلال إمكانياته و تجربته أن يكون بمثابة الأب في المساواة بين أبنائه وان يكون ذو رجاحة في العقل والقرارات لكسب محبة أبناء الكورد قبل كل شي حتى المعارضين لشخصيته ولمكانته فمن واجبه الديمقراطي أن يوفر لهم حيزاً من الحرية والنقدو يجب أن يتمتعوا بالاحترام والمساواة لانهم اولاً واخير كورد ولهم نفس الحقوق التي يتمتع بها هو أو المؤيد لحزبه
إن شجن وحنين وميول بعض المعنين والمعينين الحاليين في العديد من الإماكن هي لأحزابهم ولشخصيات التي لعب دورا في تعيينهم وليس للكورد والكوردستان وذلك على أسس مصالح شخصية متبادلة قامت في ظروف استثنائية ، ونتيجة لسياسة خاطئة من قبل البعض و نأمل أن لا يستمر طويلا ً.
الكوردي الذي يمثل الكورد في الساحة المحلية والدولية يجب أن يكون من ضمن صفوة الرجال المختارين لكي ينجح في عمله
في ضوء العلانية ومتابعة وسائل الإعلام المختلفة والمؤسسات الديمقراطية وما يفرزه الرأي العام، وهذا يتطلب شخصية قوية ويقظة ومثقفة في زمن ثورة التواصل والاتصالات
وان الاتجاه الانعزالي والهروب يعد من صفات المسؤول الفاشل.
…. ونحن عندما نقول ذلك نعتصر حسرة وألماً… لأن ذلك هو الواقع والواقع يفرض علينا نفسه….. ولا ينفع الزيف.ولا يتغير وضعنا ما لم نعرف إلى أي حد آلت إليه أوضاعنا…بسبب جهل
الذي ينتصر على كل عاقل بجهله
على شفا الفشل
سيامند ميرزو
لإنقاذ أوضاع الجالية الكوردية في الإمارات
لإنه لايوجد شيء اسهل الإشارة الى المذنبين
بشد الذاء وفتح النون وكسر الباء
والإطراء للمخلصين صعب وهذه الصورة المعبرة والكلمات المحيرة
خلال الايام الاخيرة لاشيء أمامك إلا اللعنة على الغربة التي يجعلك ان تشرب ماء ملوث كي لاتتعطش
هذا طاعون وذاك كوليرا
الأصعب عليّ هو أن أرى أسى الساعين للتنقية الإجواءليس الالم على خسارة الوقت والكلام هو ما يصعب مشاهدته بل نبل الساعي على الوحدة والاتفاق صعب على الساعي وراء إنانيته . ففي ذروة الاهانة، على الساعي ان يتوجه نحو المعكر للأجواء وان يصافحه. هناك من يبالغ ويرفق المصافحة بتهنئة عذبة من الفم الى الخارج بينما في العمق في الداخل توجد المهانة والخيبة متداخلتين دون عراقيل.
الحمدالله
وكل انتخاب وانتم بخير
فكرة كاريكاتور
سيامند ميرزو
فلتان اعلامي ام تفليت اعلام
روناهي ...روداو.. نموزجاً
:لم يعد هناك مجال للمجاملة .
. و بكل صراحة وحرص و دون اي موقف مسبق بل من مبدأ الحفاظ على ما قدم من التضحيات و كذلك ابقاء الرايات وشارات المقاتلين الكورد مرفوعة في مواجهة كل القوى الباغية والهادفة لوجودنا الكوردي
، وفي الوقت الذي لا نرى الجهات المعنية تواجهه بالحزم والشدة الفتنة الإعلامية واجتثاثه من جزوره هنا يحق للكوردي أن يفكر ويتساءل: هل ما يجري ( فلتان اعلامي
ام تفليت اعلام ) او عمل مخطط له .. ؟ ام هو عمل ناجم عن ضعف الاعلام الكوردي وقلة الإعلاميين .. ؟ هل يقف وراءه أنظمة الدول المستحكمة بنا .. ؟ أم يقف وراءه ويسنده من يريد تحقيق مكاسب حزبية من خلال ابتزاز المشاهدين .. ؟ وإلا ما معنى أن يكون لدينا مئات المراكز والصفحات والكتاب . ومع ذلك يبقى الفاعل للفتنة وشبه علني يطل
بصوته او صوتها لتطغى على لعلعة صوت الرصاص والقنابل والمعارك التي تدور في شوارع والأحياء ومدننا وقرانا والتشكك بالبطولات الفريقين و لنبدأ
بالفصيلين الكبيرين على الساحة الكوردية
بتاريخهما النضالي .. تصدروا النضال القومي الكوردي التحرري و بما قدمه أنصارهما من تضحيات ... قوافل الشهداء و الاسرى والسجناء و المبعدين .
وماينشز عبر الفضائيتين
لا يؤثر على الحركة فقط بل على مجمل القضية الكوردية ..كيف لا و هي بهذا الحجم و التأثير ,
وهذه المواقف و الخلافات بدأت بالظهور بشكل واضح و علني في الفضائيتين و على مستوى الشارع و لا يستطيع انكارها او تجاهلها الا من لا يريد حلها و الخروج منها نحو استعادة الكورد وحدتهم وتحديد مصيرهم وحياتهم في الحرية والكرامة

فكرة كاريكاتور
سيامند ميرزو
■ المرجعية.
خطوة الى الوراء وخطوتان من الوراء
حتى أصبح أصدقاء الأمس أعداء اليوم، ولم يتعلموا مما سبق؟
- أولا لابد أن يعترف بعض أحزابنا وقياداتهم ومن يساندهم بأنهم فشلوا فى إدارة شؤون الكورد مع ذلك يرون أن الأمور تسير فى الاتجاه الصحيح على الرغم من أن المجتمع اقترب بعض الأحيان من الاقتتال الأهلى.
-ثانيا لكى تعترف بوجود مشكلة وتتمكن من معالجتها لا بد من وجود كفاءة داخل الجماعة أو الحزب ، ما يسمح لك بالإدارة الصحيحة،
إلا أن معظم احزابنا يغيب عنهم الكفاءات لسببين:
كيانهم لم يتشكل لحكم أو لإدارة الشأن العام أو السياسى، لذلك فإن معظم الكتل تعمل بمبدأ الكل فى واحد سواء الدعوى أو الخدمى التنموى أو الخيرى أو السياسى، وسياسة كله فى واحد لا يمكن لها أن تولد إلا سياسة وإدارة غير رشيدة،
ولهذا فشلوا والسبب فى ذلك أن السياسة تتطلب المرونة، والتقوقع في أطار إطار حزبي متجمد يؤدى للفشل، ومعظم تشكيلات احزابنا لم يتم تشكيله وتأسيسه لإدارة شؤون الكورد وإنما تابعون لتمرير سياسات خاطئة تحت عباءات
من القنديل الى الهولير
وكل سنة وانتم بخير
رباطة الجأش والجاحش
مبدأ لا اتذكر اسم صاحبه : قال إذا لم تستطع إقناع الناس بذكائك , فقم بإرباكهم بترهاتك .
لذى يقولون إذا أدخلت حماقة إلى الكمبيوتر فلن تخرج منه غير الحماقة، ولكنها وبسبب مرورها على الإصدقاء النبلاء ستصبح حماقة نبيلة لايجرؤ أحد على انتقادها.
- لذى مهما حاولت الاحتفاظ برباطة الجأش كالجحش عذراً من الاصدقاء بينما الكل حولك يفقدونها، فربما لم تفهم بعد ما الذي يجري.
لذى احاول ان اكون حذر في إجهاد نفسي على تعلم شيء ما
ثم اجد نفسي لم أتعلم شيء من ذي قبل، مع أني لست مثل بعض الناس مليء بحقد قاتل على الناس الذين وصلوا لنفس الدرجة من الجهل دون أن يبذلوا الجهد نفسه.
أغلب أحزابنا وحتى على مستوى فرقنا الرياضية والموسيقية
يحتفظون بحالتهم الراهنة ويمتنعون من التطور الذي ينتهي بهم للخروج عنها مهما كلفهم ذلك من ثمن غال، و على الإغلب القيادات الهرمة يمعنون في هذا المبدإ إمعانا شديدا وينظرون إلى كل طرح وما هو جديد ونشيط في الحزب نظر الريبة والتحفظ، فلذلك ظلوا على حالتهم التي عرفوا عليها سواء في اسمهم أم في مكان تواجدهم وحتى في معيشتهم ولباسهم إلى الآن ولم يتطوروا فيها إلا تطورا بسيطا بالرغم أطلاعهم ومخالطتهم لكثير من التجارب فالإمية في التحليل والإفتقار الى الخطاب والدبلوماسية والتبعية لا تزال من مميزاتهم الخصوصية منذ عرفنا الاحزاب
الى صديق الطفولة
حجي ابو علاءن
قبلاتي
الحنين
الحنين
الحنين
إلى الاهل والاصدقاء والحي شعور يعرفه كل من تغرب
وهذا الشعور يصبح قاتل اكثر حين
يدغدغ روحك المشتاق الى ايام العز
شعور قاتل يتسلل إلى قلبك ليحرمك من طعم الإستمتاع بكل ماحولك … فلحظتها كل ما تفكر به هو العودة إلى تلك الذكريات
نستنتج في تلك اللحظة لا شيء يعادل وجودك مع أهلك و أحبابك و أصدقائك … الكثير لا يستطيع أن يفهم هذا الشعور … الكثير لا يستطيعون مجرد تخيله … فالكل يريد الهرب نعم صديقي ابو علاء
من اجل لقمة العيش لكن لايوازي
الذي يقاسي الغربة …لحظة من عمرك
الكثيرين يمشي في شوارع الغربة وهو عقله في بلده ، وقلبه مع اهله و باله عند أحبته الذين يقبعون خلف المجهول بعيدا عنه … خصوصا إذا كان مغترب في داخله
لا يعرفون أننا نتنسم رائحة
الذكريات في صورة في كلمة في اغنية
وربما في الأكل والأكياس بمحلات البقالة
في لابس ذي كوري يمرفي الشارع صدفة …
في صورة الاهل
المعلقة في حوائط
في خبر عابر عن بلدنا في الاخبار
في عبارات
مدونة على صفحات التواصل
وفي رائحة الإطعمة
اخي ابو علاء
تعلم أن
الكثير من أمور حياتنا اليومية التي كنا لا نعرف قيمتها اصبحت حلما بعيد المنال …
اصدق القول الشخص لا يعرف قيمة الشيء إلا عندما يفقده …
اه ابوعلاء
كم أشتاق لسماع صوت بائع الخضرة
واختلاط الأصوات الاطفال والحيوانات والبياعين والآذان وطقوس الصباح
في الحي
و الفطور والذهاب الى حيث لاندري إجتماعنا معاً في المساء و الذهاب إلى أي مكان لتقضية الوقت …
كم اشتاق ان امشي
واجد من يعرفني او أعرفهم
منا نحس كل من حولك يسلم عليك
الحيطان والجدران
الأفراح و المناسبات العائلية … السهرات الرحلات
والكثير الكثير
كلما يستبد بي الحنين أتذكر دائما
تلك الايام في قلبي دائما و دوما
وانت احدهم يا اخي ابوعلاء
قبلاتي .
ثبت الرؤية
سيامند ميرزو
وأصبح لنا مرجعية
مبروك للفائزين
والصبر والسلوان
للمنتظرين
كلنا أذكى من نتجاهل
لماذا يحدث ما يحدث.. لماذا يحدث ما يدعونا للوقوف فاغري الأفاه وقد أخذتنا الدهشة من هول ما نرى..
لو ألقى احد منا نظرة على حراكنا الكوردي لأدرك أنه يعيش فى اصعب مراحله وأسوأ نظام في العالم، ليس لأن العيب فى شعبنا الكوردي بعد المقاومة البطولية للأبطال والبطلات اصبح لنا مكانة كبيرة و عظيمة والعيب ليس فينا العيب فى القدر الذى أوقعنا و أوقعنا بين مخالب محبون الكراسي يحكمون منذ عقود ولا قيمة لبشر أو حجر
واذا قلنا
حب الكورسي سبب من أسباب هذا الإندفاع
فأنتم تعلمون ذلك.. (لكن ما سبب هذا الاندفاع )
إذا قلت لكم مثلاً.. التخلف سبب من أسباب هذا الاندفاع.. تعلمون أيضاً.. (لكن ما سبب التخلف)
إذا قلنالكم مثلا ً الفهم الشخصي الضيق أو الفهم الخاطئ للأفكار الكبيرة سبب في تشويه الحقائق النقية.. فيبقى الأخر في نظرنا مشوهاً معتوهاً.. ونرفض بدورنا التعامل مع هذا الأحمق المقرف.
. فأنتم أيضاً تعلمون ذلك.. (أليس السبب في ذلك هو السعي لتهميش الأخر)..
أنا لا ألوم أحداً لأنه يعبر عن ضيقه من هذا الواقع الغبي.. لكن كيف نتعامل مع هذا الواقع؟؟ هل نرفضه ونحن جزء منه.. أننكر ذواتنا.. أنرفض أخوة لنا يجمعنا بهم ألف رابط ورابط.. ونختلف معهم بالنظرة لما بعد
الي جرى ما جرى
يحضرني قول للشاعر الكبير محمود درويش في إحدا قصائده..(مختلفون على كل شيء ولنا هدف واحد.. هو أن نكون..)
ونهاية.. القول
قول لباحث نبيل فياض
(كلمّا ازدادت الفكرة هشاشة ازداد ارهاب المدافعين عنها).. فلا تقوم الحروب والمشاحنات إلا بين الأغبياء.. (ولله في ذلك حكمة) فانظري إلى واقعنا.. هل نحن متحاربون أم متحابون.. هل نُصنَّف مع الأغبياء أم مع العُقلاء..
مهما كان لابد يأتي يوم ونقول ثبت الرؤية
لا تحزنوا وأن رأيتم الإخطاء المُفزعة والمُخيفة والمُنكرة.. لكن لا تشيخوف بوجهكم عنها.. واعملوا واحرصوا وتمنوا من الله ألا تكونوا في يوم من الأيام طرفاً في الأخطاء
مبروك للفائزين اذا مستعدين لإيقاد شمعة في ظلام أيامنا
كما في
إنجيل القدّيس لوقا .21-16:8
ما من أَحدٍ يُوقِدُ سِراجاً ويَحجُبُه بِوِعاءٍ أَو يَضَعُه تَحتَ سَرير، بل يَضَعُه على مَنارة َلِيَستَضيءَ به الدَّاخِلون. فما مِن خَفِيٍّ إِلاَّ سَيُظهَر، ولا مِن مَكتومٍ إِلاَّ سَيُعلَمُ ويُعلَن. فتَنَبَّهوا كَيفَ تَسمَعون! لِأَنَّ مَن كانَ لَه شَيءٌ، يُعطى، ومَن لَيسَ لَه شَيءٌ، يُنتَزَعُ مِنهُ حتَّى الَّذي يَظُنُّه له».
ثبت الرؤية اصبح لنا مرجعية

العالم تتكلم بالكوردي
يقولون من اكبر المعارك بعد الحربين العالمين
معركة الكورد
ضد المتطرفين مايسمى بداعش الإسلامي الذين يشكلون تهديدا خطيرا.
ما يهمنا أن يقولوا لكل الكورد مثل بقية الشعوب الحق ... أن يكونوا من عداد الدول المنتمية ولهم مقعد في للإمم المتحدة والحق في التمتع بالاستقلال وبالحياة والأمان
والحرية
وفتح قنصليات وقبول سفراء في دول العالم
وفي نفس الوقت نحن في حيرة من امرنا
مثل قصة سيامند الاقرع وخجي
لما
"تَكَاثرَتِ الغزلان حوله تحير ما يصيدُ ليقد رأسها هدية
لعشيقته خجي فما أن وصل إلى مكانه، ، حتى تكاثرت عليه الغزلان وتدفقت حوله من كل صوب، إلى درجةٍ أصابته بالحيرة، فكان كلما أخرج سهمه، و يهم بإطلاقه على واحدٍ منها، يلمح آخر أكثر سمناً وعناداً وأنسب ، فتوجّه نحوه، تاركاً الأول يمضي لشأنه، لكن خياره الثاني كان سرعان ما يمضي لشأنه أيضاً، بعد أن يظهر في الأفق ما هو أكثر واكبر رأس واطول قرناً وبدلاً من العودة محملاً بغنيمته ... ركض وراء احداها ، وترك خجي وحدها يتخبط في حيرتها ... وهو على حافة وادي يود قطع رأس الغزال الذكر في حيرة من امره لايستطيع التكحم حتى رفسته واوقعه في الوادي
يئن ويتألم من اثار فروع الاشجار المغروزة في جسده
وهو يننزف
ويبدو أننا في ، هذه الأيام، نعيش الحيرة التي واجهها سيامند من كل جانب، فما يدري إلى أين توجه سهامه بين الداعش والسلطة، و وتركيا وايران وأصبح وضعنا مثل خجي في البراري من الخوف حيثما تولي وجهها شرقاً وغرباً وشمالاً وجنوباً، تجد أمامها عدواً حقيقياً، حتى وإن بدا لها الاشياء بثياب الاصدقاء
مع ذلك انهت حياتها بالرمي نفسها على حبيبها وإذا كانت اعداؤنا في الغرب والشرق والشمال والجنوب دائماً موجودون ، ويحيطون بنا ، بشكل أو بآخر، وبنسبةٍ أو بأخرى، فإن الجديد، على ما يبدو، هو انكشاف ما هم ليسوا بأصدقاء أو اعداء الوسطيون أي التي نعيش معهم او يتعايشوا معنا، منها وفيها. منا وفينا صحيح أنهم كانوا موجودين في السابق، لكنها اجتهدت، دائماً، في الاختفاء والتدليس ولبس الأقنعة، ولهذا فإننا لا ندري اليوم كيف سينتهي الأمر بسيامند وخجي في وضعنا الراهن.
رسالة
اميرة كوردية على خط النار
بمناسبة يوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة
اذا كان لداعش ومن لف لفهم امراؤهم ...كل ام واخت وزوجة كوردية حملت السلاح وصبرت على الشدائد اميرات الكورد
امتدت الحرب كثيرًا، أكثر مما كنا نتوقع .... هذه الحرب الملعونة التي أكلت كل شيء في سوريا لم تبقي في سماءها إلا الدخان والطائرات و، لم تبقي في أرضها إلا الركام، ركام المنازل التي حملت الحب والذكريات أعوامًا ، هذه الحرب التي لم تبقي حجر على حجر وبشر مع بشر ... إذا ما سألت عن الدم الأكثر الذي سال في هذا العالم فستتجه معالم الخريطة إلىى سوريا وعن الصبر الأكثر الذي كان في هذا العالم ستتجه لإمهات الشهداء وأيضًا تعجز كل الكلمات عن وصف الا ضطهاد ضد المرأة في الحروب
أنهن عاجزات جدًا عن التفاؤل، عاجزات عن الحياة.. عاجزات عن تحمل الوجع، عاجزات عن الصبر بعد كل هذه الأيام، عن فهم وما تريد الحرب التي أتعبتنا معها كثيرًا، عن فهم أولئك الذين فقدوا أهلهم، وأصدقائهم، وعاجزات عن فهم الذين فقدوا منازلهم وبيوتهم التي آوتهم، عاجزات جدًا عن فهم الدمعة في عيني طفلٍ صغير رحل والداه وبقي وحيدًا في هذه المتاهة التي لن تفارقنا إلى الأبد.
وتسائلت الاميرة في رسالتها كيف يمكننا أن نفهم شعور شخص فقد أخاه، أخاه الذي كانت تربطه فيه الحياة كليًا، الذي كان يلعب معه، يرافقه في كل شيء، وتسألت كيف يمكننا أن نفهم شعور أم فقدت طفلها الصغير، الذي كانت تلاعبه كل صباح، تعطره، تهيئه بأجمل شكل ليبدو أنيقًا، هل أصبح الآن أنيقًا أكثر بالكفن؟! وهل سيكون سعيدًا أكثر في الجنة بعيدًا عن ظلم الظلام وظلامها؟
وتساءلت كيف هو شعور فتىً صغيرًا في لحظة سمع خبرًا يقول أن أباه رحل شهيدًا، هذا الأمر فكرت به كثيرًا كيف سيعيش هذا الفتى كيف سيكمل حياته بلا أب يكون معينًا له في كل شيء، كيف ستكون أيامه القادمة.. وتساءلت كثيرًا وأكثر كيف يمكن لعائلة كاملة فقدت منزلها، دمر المنزل بكل ما فيه.. أن تعيش بعد ذلك بكل سهولة، وكيف شعورها، كيف شعور أهلها، كيف شعور صاحب المنزل والد هذه العائلة وربّها الذي تعب أعوامًا وشقي سنوات ليبني كل هذا، وعمل وجد واجتهد كثيرًا ليوفر المسكن الآمن لأبنائه وعائلته! كيف شعور الشباب الذين تربوا في هذا المنزل أعوامًا، كيف شعورهم وهذا البيت الذي نبتت فيه طفولتهم وأزهر شبابهم في داخله قد سقط بكل سهولة وبدون أي رحمة في لحظة واحدة، سقطت جدرانه الجدران التي تحمل فيما بينها أعوامًا مليئة بالذكريات مليئة بالأحلام والأيام والطفولة، مليئة بكل شيءٍ جميل يمكن أن تعيشه بين أهلك، فهذه ليست مجرد جدران إنما هي الروح والنفس والقلب التي أزهر فيما بينها، كيف سيكون شعور الأم التي كانت في كل صباح تنظف منزلها الجميل الذي تتفاخر به، تُرى كيف شعورها وهي بعد الآن لن ترتب كل زاوية
وما زالت تساؤلها كلها، عن الذين فقدوا أهلهم وذويهم، والذين فقدوا بيوتهم ومنازلهم، عن من فقد حبيبًا ورفيقًا وأخًا، الحقيقة الكُبرى هي أنها لن يعرف شعورهم أي شخص، سواهم.. مهما تحدثنا ومهما حاولنا، فشعورهم شيء حاقد على كل هذا العالم، وشعورهم آخر لن نستطيع معرفته إلا من جرب الحرب
الاتحاد قوة
لمجد كوردي قادم
سيامند ميرزو
رغم كل ذلك واكثر في سورية باتجاهاتها الاربعة الفقر والهروب والجوع والموت والأمراض
والجرحى مع زيادة الشائعات والحرب النفسية
والارهاق والتعب والحرمان والقصف العنيف من كافة الاسلحة وكل يوم يزداد القتل والدمار والتهجير والتشريد
مع رحلة البحث عن الرزق والطعام والشراب ....تجد هناك في كوباني
ابطال وبطلات الكورد يمزجون
الكرامة بالأسطورة والدهشة بالخيال. لمجد قادم
فمن يكن بهذه الجسارة ورباطة الجأش فهو الأقدر على البقاء والنقاء في الحياة كنموزج للتحدي للبربرية وحسمها لصالحه دون أن يُبقي على مصير المعركة معلّقاً على نوايا قابلة للتغير والتبدل باستمرار.
ستأتي على شعبنا اعياد الربيع مع ملحمة كوباني هذه المرة بالتزامن مع الذكرى التحدي والجرح معاً كأانتفاضة قامشلو الكبرى الغائر في وجعها الذي يفيض أسىً وحزناً وذكريات.
وستمر علينا ذكريات الشهداء والمهجرين والمحاربين بظلالها القاتمة والصامتة تجرّ معها أحزان العمر وآهات الضياع.. تسكن في الأجيال وجعاً لا يهدأ ونحيبا لا يموت وأحلاما تآكلت على آيادي
عقود و وما زال اللاكراد يرسمون اشارات النصر والخلا ص من البطش لمجد قادم ولوعدٍ بالعيش بكرامة وحرية لم يزل عشاقنا بانتظار..ذلك اليوم
دقيقة كلام
تحية للمقاتلين واللبوات على خطوط الجبهات
سيامند ميرزو
في الوقت الذي يمر شعبنا الكردي بمرحلة عصيبة حيث تتزايد الهجمات الشرسة من القوى الظلامية العنصرية والكتائب التي تتستر بالإسلام ومجموعات المرتزقة دون رادع من ضمير أو أخلاق".
وخاصة في كوباني البطلة
، ولم يترك هذا التنظيم نوعآ من السلاح إلا وإستخدمه ضد المدينة وأهلها، ومع ذلك فشل في إحتلالها والسيطرة عليها. ورغم كل ذلك الحشد الهائل من المقاتلين الإرهابيين وإستخدامه أحدث الأسلحة وأثقلها في هذه المعركة بهدف السيطرة على المدينة خلال أيام معدودة
تنظيم داعش لم يتوقع نهائيآ كل تلك المقاومة الشرسة والعنيدة من قبل المقاومين الكرد، و(للبوات اخوات اليوم امهات المستقبل )وشكلت كوباني مفاجئة كبرى له، لأن التنظيم الداعش والجاحش كلنت تعول على أن المدن والجبهات تفرغ أمامه، حتى قبل وصوله كما حصل في موصل ومدن سورية وعراقية اخرى نتيجة الرعب الذي أحدثه في نفوس الأخرين، من خلال إرتكابه لجرائم وحشية بحق المدنيين وخصومه، بالإضافة إلى الترسانة الأسلحة والذخائر الكبيرة التي يملكها هذا التنظم ومعها مئات الألاف من المقاتلين.
وبد كل ذلك الوقائع العسكرية على الأرض تؤكد أن سقوط كوباني لم يعد واردآ، والمعركة تحولت إلى عملية إستنزاف للتنظيم الدواعش والجواحش وميزان القوى أخذت تميل لصالح الطرف الكردي تدريجيآ. وهناك بعض المصادر الإعلامية تشير
أن
الانسان الكوردي مازال رحيماً وصديقاً واميناً مستعداً بالتضحية من اجل الكورد والكوردستان حتى بروحه وبخلاف كل الشعوب وخاصة اللبوة الكوردية وهي تواجه قطعان الهمج من الدواعش والجواحش وجه لوجه
وهي وتقاتل بشراسة في سبيل
حماية اراضينا وشعبنا من رجس
الدواعش والشبيحة
وفي سبيل
قضيتنا من دون مقابل ومقتنعين بالاكل القليل وصامدين على خطوط النار طويلا ً
رغم تغلب التكنولوجيا على البيئة ومشاعر البشر بصورة عامة وفتحت افاق العالم امام عينيه فصار مادياً والغنى الفاحش ومصلحجياً كل ذلك لم تتأثر على معنويات شعبنا الكوردي البسيط بشبابنا وشاباتنا رغم وجود بعض الناس من الكورد والحديث الاول والاخير لهم حول المادة. ونفسي نفسي
التغير ... التغير
__________________________
دقيقة كلام
سيامند ميرزو
التغير... في العادات
يسهل تغير القيادات
افضل رد للكورد في تحديات معينة
وذلك بتغير اوضاعانا ولن يكون ذلك
الرد ..إلا بتغيير أفكارنا، فنحن لسنا متخلفين لقلة ما لدينا من إمكانات ولكن التبدد في الجهود..واصطفافنا مع أو ضد ـ أياً كان هذا ـ
الذي لايتمنى ان ننهض من كبوتنا مهما خدمناهم ... تحت راية الوطنية او الانسانية
بعد الاحداث الجارية... في مناطقنا فتحت منافذ أمل كثيرة لنخرج من أزمتنا. فقد تحررنا من الخوف ً ولكننا لم نتحرر من القابلية للأنهزام والتشتت ـ ولهذا فإن نظرتنا لكل ما يأتي كتابة او لمحة عن غير الكورد هي نظرة التقدير والإكبار حتى وإن كان هذا الذي يرد إلينا متمثلاً.في التملق والمناورة وقد
جرت معنا حكاية مؤداها أن في إحدى المناسبات عرض ازياء كوردية في اكبر فندق في دبي كانت لجنة قد تعاقدت مع فرق موسيقية وخبيرات بالشأن الازياء عالميا وكان لدى لجنة جدول منح مرتبات غريب ، في قمته الأوروبيون والأمريكيون وفي أوسطه الآسيويون من الهند وباكستان وفي أسفله الكورد وعندما حضر الكوردي المتجنس من احدى دول اجنبية تبين أنه يتحدث الكوردية بطلاقة بطلاقة وأنه أصلاً كوردي تجنس بالجنسية ....وعندئذ أصر اعضاء اللجنة على وضع هذا الخبير ـ لأنه أصلاً كوردي سوري ـ في أسفل جدول المرتبات
لم يستطع اللجوء على احد لتحميه من اخيه الذي لم يقدر كفائته
كيف نستطيع أن ننتصر فــي قضية الصراع بمثل هذه العقليات لابد من تغيير جذري في أسلوب حياتنا، ولا بد من إعادة النظر في ثقافتنا وفي تفكيرنا .
لقد آن الأوان للتفكير بالتغير ـ على مستوى العالم كوردياً ـ في إقامة مؤسسة علمية عالمية لا تنتمي بالولاء لحزب معين او جغرافية معينة في الاطراف الاربعةولا لمذهب سياسي أو فكري أو حتى ديني معين، بل يكون ولاؤها الأول والأخير كوردستانياً وتستيطع استقطاب الكفاءات العلمية والفكرية كوردياً في شتى أنحاء العالم، وتقف على قدم المساواة مع الحركات المماثلة في العالم المحلي والدولي ويكون لها دوريات ومجلات علمية ذات مستوى رفيع تنشر بحوثها بلغات مختلفة، وتعمل على استعادة أصالتنا الفكرية واستقلالنا في ميدان الأفكار
ولنواكب العالم في في حجز اجنحة في المعارض الدولية ثقافياً وصناعياً، فهذا هو الطريق الصحيح إلى الاستقلال الاقتصادي والسياسي،
والأمر الذي يؤسف له حقاً هو أننا على امتداد العالم كوردياًبسكانه الذين تجاوزوا اربعون مليون وبكل ما لنا من إمكانية هائلة لا نملك دار نشر دولية تكون لها الإمكانات العلمية والمادية نفسها التي تملكها
اصحاب الدار عالمياً للتتجول وتحجز اماكن في المعارض الدولية لتتعرف العالم على وجودنا وثقافتنا األيس هذا من الأمور التي تدعو إلى الأسى والحسرة ؟
دقيقة كلام
لموقع الرابطة
دقيقة كلام
طبائع الإنسان الكوري
سيامند ميرزو
وهي حاصل جمعي واعتباري لأخلاق الفرد فالعائلة فالحي والمدينة فالقبيلة !! والحزب
والمجالس والجاليات في الشتات
تتأثر ببعضها فتحذف او تضيف
قد تسهم في انعزالها وتخلفها وقد تسهم في جاذبيتها ورقيها ! منهم من يحب المادة ويعشق الحياة وهو مرعوب مضطهد !
حتى من رؤيته للقطط ومنهم
ًمتشدد في طقوسه ولايهدر مالا ولا جهدا
ولازمن دون مقابل !
والغالبية من شعبنا يحبون الرقص حتى لو على انغام اصوات المدافع والطلقات ويحبون والإلوان والفن والطبيعة والخوارق
ومنهم محافظ وريفي ومتمدن بين المدنيين وصبور وفي طبائعهم بعد العادات لا يرغبون في تقويمها
كالعامودي والمشي في منتصف الشارع حتى لو كان في اوربا
ومنهم من يعشق نظرية (سر عشك ) وحل المشكلات بالساطور والفأس !
منهم يقتصد في كل شيء إلا والتطويل و عدم الإيجاز في القول بالندوات والخطابات والطعام واللبس والصداقات وفي روعه انه قادر
على تنويم الناس دون نظرية المغناطيس
اتكالي ويقيس كل تصرف وفق أتكاليته
هناك من يذكرنا بأيام الطفولة
(ياخريبة يالعيبة)
يا نلعب أو نخرب الملعب !
كوباني و دهوك
وايجابيات الأتفاقات
سيامند ميرزو
ذهبت والى غير رجعة ظاهرة تبادل الاتهامات داخليا وخارجيا وعملية تبادل الأدوار المشبوهة عبر صفحات التواصل و الإعلام و انتهى سباق تحقيق المصالح الحزبية والأجندات المشبوهة وروائح الفساد التي انتشرت في صفوف المنتفعين والمتاجرين من عذابات شعبنا ودماء شهدائنا ولم يعد ضرور أن نعيد الى الأذهان ذكريات التلاعب بمصير الشعب الكوردي على مدار حوادث وكوارث متفرقة من هنا وهناك وعلى مدار تاريخه ووجوه من انتفخت جيوبهم جراء التربيطات والتحالفات المقيتة
مع عواصم والانظمة المستحكمة بنا
و معاناة العائلات الكوردية المشردة والمتضررة والنازحة والمهاجرة وهمومهم لا تساوي لديهم سوى المزيد من البطش والتنكيل وبعض من الصفقات المشبوهة لدى بعض الأطراف في مجتمعنا الكوردي والخطوات اللاحقة يجب التشدد على أهمية تشكيل لجان والمرجعيات حسب بنود اتفاقية دهوك ليسعى من خلالها أعضائها لتوضيح الصورة للرأي العام الداخلي والمجتمع الدولي الذي افقدنا انقسامنا البغيض قوتنا
ذهب والى غير رجعة كل حملات التحريض المتبادلة والامتناع البعض عن وعي في أداء أدوار البطولة في تنفيذ التراشق الاعلامي
والإكثر اهمية الألتفاف الجمعي
نحو معاناة شعبنا الكوردي في الوطن والشتات
ذهبت الى غير رجعة وخفت
تلك الخلافات و المصالح الحزبية التي دخلت كل بيت كوردي جراء الأتهامات المتبادلة وعمليات الخطف والاعتداءات المتكررة والاعتقال السياسي وارسال الاخبار الكيدية
والإوضح أن تلك اللامبالاة التي كان يضعها تجار الانقسام عنوانا لتصرفاتهم
جعل من كل كوردي أن يعلوا صوته ويقول كفى للانقسام، محذرا من خطورة المرحلة المقبلة تحت قيادة الجواحش والدواعش .
خاص لموقع موقع الرابطة
زاوية دقيقة كلام
الإلتزام والإرتزاق
والكتاب والخطابات حين تلبية الدعوات
سيامند ميرزو
هناك قول مشهور للمعري
اثنان أهل الأرض.. ذو عقل بلا
دين وآخر ديّن لا عقل له
أما بعض كتابنا يدعون ذو العقل وذو الدين
واحد لايعتبرونهم لا من اهل الارض ولا من اهل السماء
يلتقيان بين الإلتزام والإرتزاق هذا الذي ينبغي أن نعول عليه في إصلاح حياتنا وبناء مجتمعنا وإغنائنا بروائع تحليلاته وفكره وذاك الذي
يضطر إلى إضاعة وقته وتبديد مواهبه في تافهات العمل.
ولايخفى علينا
طبعاًاذا استثنينا هؤلاء الكتبة كالعاهرة الذين يرتمون في الإحضان
؟ من يدفع لهم اكثر
حتماً ممارسة الكتابة في عالمنا الكوردي عملية مخطورة. أقساها الموت من الجوع ، وأقلها الإفلاس المزمن
كمن تلزمه حاجة لقضاء الحاجة
ولاحاجة ان اضيع وقتكم في البحث عن معنى كلمة الحاجة في الاتجاهات الإربعة من قواميس البلاغة كالمحتاج وذو الحجة أو حاجة لي زارت الحج بعد التوبة
ورمي فرشها المزدوج التي شاركت معها كل ابناء القوميات بالتساوي ديقراطياً
والحاجة الى قضاء الحاجة وهذا موضوع ليس فيه حرج ولا تصغير للشأن وخاصة اذا كان هو أو كانت هي في حالة تأزم لاتطاق لانه يتعلق بحياة الانسان المحتاج
الى قضاء الحاجة
والحاجة ربما يجلب لصاحبته او صاحبها المدح والتقدير أو الذم الشديد
نعلم أن الانسان علمياً ممكن ان يعيش ايام اذا اضرب عن الطعام ولكن لايستطيع ان يستمر ساعات اذا اضرب عن قضاء حاجة
لا أدري لماذا يشعر الإنسان بالحرج حيال هذا الموضوع الأساسي في حياة الإنسان. فأنا واثق هناك من سيعتبر الموضوع مقزز لكن تناولها بسخرية ترتب على الكثيرين مقالب متشابهة
منها ما حصل معنا عندما دعينا لمنزل شخصية هامة هامة يلعب دور كبير في تغير خارطة سايكس بيكو
. وبعد تناولنا الطعام والشراب شعر صديقي كالعادة بالحاجة لقضاء الحاجة، وهو ما يحدث غالبا للإنسان العزابي بعد أكل شتى الحاجات. فسأل احد قادة احزابنا المتعصبون والمدعوة للعزيمة مثلنا عن المرحاض،
أو مانسميه بالعامية الكوردية تأدباً(خارج)(خارجة)
. فنظر ألينا بعجب واستنكار.. كيف يعني في بيت محترم ان نتبول يتبول ؟! فلم يجبنا وانصرف لمحادثة الآخرين. عن جهلنا بأصول الإتكيت
واشتدت الحاجة بصديقي فقصد رئيس اخر ديمقراطي حتى الملل فقال له «سؤالك هذا يعتبر عملا من أعمال الشجاعة الخارقة لم يجرؤ عليه أي أحد ممن زاروا هذا البيت.
وتهيأ للإلقاء محاضرة عن جزور ومنشأ الداعش حينها
قررنا التسلل وراء منصة الخطابات في آخر الجدار كاد صديقي ان يخسر
نصف كتلة مؤخرته من عضة كلب البوليس
وهو يبول دائريا.
رسالة أخي آزاد
من عامودة
وخيبة أمل من الحياة
أخي سيامند لا نفشي سراً ولا نذيع خبراً عندما نقول بأن سكان عامودة
قد أصابهم اليأس، ونزل بهم البأس، وسيطرت الكآبة عليهم، ، وكسا الأسى حياتهم، وانعكس الشقاء على أجسادهم
اخي سيامند
كما تراني في الصورة بعد بعدك وهجرة اصدقائي واستشهاد اعزائي
، كم نال الأذى من روحي وانعكست المعاناة على تصرفاتي فتبدوا نفسيتي ضيقة متحشرجة، عصبيةً ثائرة، وغاضبةً ولا أبالغ عندما أصف لك الإوضاع في عامودة بأنهم يائسين محبطين، ومحطمين مدمرين، وحائرين تائهين، وغلابة مساكين، وبسطاء معترين، وفقراء معدمين، ومحتاجين معوزين، يتخبطون ويتعثرون، ويسبون ويلعنون، ويثرثرون ويتكلمون، وينتقدون ويعيبون، ويدينون ولا يعفون، ويتهمون ولا يبرؤون، ويعممون ولا يستثنون، يتحدثون بلا وعي، ويعيشون بلا أمل، ويمضون بلا مستقبل،
لم يعد يتوقعون الفرج من أحد حتى من واحد الإحد
كما تعرفني اخي العزيز ...
ليس من عادتي تضخيم الحقائق
وتعظيم الوقائع ولا أتحدث بلسان فريقٍ من الناس، وشريحةٍ من السكان، ولا فئةٍ من المتضررين، ومجموعة من المعذبين، إنما ما أقوله هو حال الناس جميعاً في عامودة
لا حديث عندهم، ولا أخبار يتناقلونها بينهم، ولا أسئلة يثيرونها، ولا شيء يشغلهم سوى التفكير في استعادة حياتهم، ومباشرة أعمالهم،
، فالمعاناة شاملة، ، ولا اشاراتٍ تدل على انتهاء المعاناة، وزوال الألم،
ما زالت الخلافات قائمةً على أشدها بين كل الأطراف، بين أصحاب الشأن وعلى من يشرف من فوق الكرسي
علماً أن فصل الشتاء قد دخل، والناس في عامودة وكل المدن السورية لعدم تغير الظروف، يدفع الناس إلى يأسٍ أكبر، وإحباطٍ أشد، وإحساسٍ بالمظلومية أعمق، وبالحرمان المقصود، ما دفع الكثير منهم إلى التفكير بالهجرة واللجوء، والسفر والمغامرة، ولو كان في سفرهم موتهم وفي رحلتهم غرقهم ووفاتهم، وانتهاء حياتهم ونهاية أحلامهم، ولكنهم في ظل انعدام الأمل، وغياب الحل، وتضاؤل الفرص، فإنهم يغامرون بأنفسهم وبأولادهم، ويضحون بما بقي من أموالهم، علهم يجدون مكاناً أفضل، وفرصةً أنسب.
، ماعدى عدوان تجار الحروب هناك عدو ، من بوابة الفقر والحاجة، ومن ثغرات المرض والألم. يهددنا
لتخاطب بدل عنا اخي وقل
أيها المسؤولون ايها الحزبيون ، المتحدثون باسمنا، والمفاوضون عناوالمقاومون بنا والمناضلون من أجلنا، انتبهوا إلى الخطر
كل هذا الحقد كان على الكورد
أن شئتم نحن شئنا
فإن الشعب الكوردي المظلوم الثائر يستحق أن يُمنَح جوائز نوبل للسلام لمئة عام قادمة لأنه صمد هذا الصمود العجيب أمام
جحافل داعش الذين يروجون أنهم غرباء جاؤا من اصقاع الدنيا في سوريا والعراق وكأن العالم اغبياء لايعرفون انهم جزء أصيل لا يتجزأ من ثقافة الانظمة و الدول المستحكمة بنا ، أعمالهم الوحشية ليس غريبة مع شعوبهم ومعنا حلبجة وحماه مثلاً امس كان في ايران وتركيا واليوم في العراق وسوريا
شكراً لكل هذا الحقد على الكورد علم العالم ولو متأخراً أن هذا هم شعب الكورد العظيم الذي استيقظ من رقاد طويل فقام يهز عرش الطغيان، بل بطولات الرجال و الشابات اصبح يهز الدنيا ويُذهلها بأعاجيب الصمود والصبر والبطولة
أتفاقية
برزان واوجلان التاريخية
ملامح استقلال كوردستان
سيامند ميرزو
أذا كانت بأتفاقية
سايكس بيكو تجزأت كوردستان
بأتفاقية اوجلان وبرزان
وحدة كوردستان
بعد التلاصق الجغرافي والسياسي والاجتماعي بين هولير وقنديل
حدود كردستان
بدماء الشهداء
ترسم الآن
وبأتفاقية اوجلان وبرزان
ويجب أن تنال حقها في الاعتبار ضمن مصاف الشعوب المستقلة
بدماء جنودها و مجهودها في أداء رسالتهم الخالدة بخدمة البشرية في الحرب
على الدواعش والجواحش لاشك أن البسالة الفائقة التى ابداها الكورد دفاعا عن الوجود والحدود تؤهلنا أن نعلن أن ارض كوردستان للكوردستانين ...
ومن مصلحة الدول المستحكمة بنا ألا تحكم الكورد بحكم اتفاقيات دوليةجعل الشعب الكوردي رهينة بأيديهم وبحكم التلاصق الجغرافي بل أن يحكم الكوردأنفسهم في دولة خاصة بهم. إن دولة كوردستانية ... ديمقراطية حضارية تقيم سلاما تاما مع شعوب دول الجوار ضد ديكتاتوريتها المنصبة من الخارج ستساعد على إحلال الأمن والرفاهية على المدى البعيد لكل الشعوب في المنطقة
ومع قيام علاقات طبيعية، فإنني واثق من أنهم سيجدون في كوردستان كما جرت في العراق وفي سوريا الآن جارا وشعبا ملتزما بالامان والأمن سينعكس ايجاباًبالإزدهار والعمار لجميع شعوب المنطقة.
اذا كانت الحدود المنطقة رسمت من قبل مارك سايكس وجورج بيكو قديماً وجديداً يخطط بإرادة أمريكية وحلفاؤهم او روسية واذنابها
هذه المرة حدود كوردستان ترسم الآن
بدماء الشهداء
وبسالة المقاتلين والمقاتلات في الدفاع عن مناطقنا و أعراضنا بإيمان وأخلاص بعدما كنا نُعامل بعضنا..وكاننا من كواكب بعيدة..
كل واحد كان يرفع شعاره ويمضي.. ذهبت
الى دون رجعة اوغرا علو بة انشاءالله
كوباني العظمى
سيامند ميرزو
المملوءة بالبطولات والتضحيات لرجال ونساء واطفال سيسجلها التاريخ والشعوب.. نقطة تحول ضد الارهاب. الدولي والاقليمي والمحلي . “ كوباني العظمى ” كانت وحيدة قاتلت عدواً يحاصرها من جهاتها الاربع.. وكان ينقصها الماء والطعام والسلاح.. رغم ذلك فشلت كل محاولات اختراق خطوطها. لم تستسلم، وكيف تستسلم بعد الدعم الدولي والكوردستاني وعلى الرغم
بعد أنكشاف جرائم عصابات داعش البربرية
السادية والمثير للقرف للعالم هناك
ثمة ” البعض من إسلاميين وكتاب واعلاميين لا يخفون حقيقة توجههم الإعلامي و توظيفه لصالح الداعشيين لتقديم خدماتهم الإعلامية لداعش من خلال فضائيات الخبيثة و القذرة تحاول أن تظهر الحثالات المنحطة من قتلى داعش على أنهم ضحايا مدنيين و مسالمين
تتيجة القصف العشوائي
وتحاول في الوقت نفسه أن تضخّم من انتصارات داعش ، مقابل التقليل من انتصارات وبطولا ت وجبروت الكورد التي لاتقهر لخلق حالات الإحباط و الياس !..
في النهاية الصفحات تسجل و تدون و تؤرشف هذه الحقيقة حقيقة من يتعارن ويؤيد وحوش العصر العصر الدواعش و تماثل معهم و قدم لهم خدماتهم السافلة ، سواء في عمليات القتل و الاغتصاب و سبي النساء أو الخدمة الإعلامية التي لا تقل أهمية و خطورة عن خوض الحرب و المعارك ، و ذلك حتى تترسخ هذه الحقيقة المخزيةليحاسب كل من دعم أو خدم عصابات داعش و كذلك لتترسخ في ذاكرة الأجيال و التاريخ ..
هل تعلم
أذا بقينا على هذا المنوال
عند مواجهتنا لأي مسائل فرديه تتعارض مع موروثنا وفهمنا او أنتماؤنا أو معتقدنا ننفجر باللعن والشتم والسباب والتجريح ونقسو ولا نرحم …
ومن يخالفني فليذهب للجحيم..
أما عند مواجهتنا للقضايا العامه والتي تمس وجودنا
كقضايا المحسوبيات والفساد والبطاله والحريات ومواجهة الهجمه الداعشية في كوباني وشنغال والأقصى ومخاطر أطماع الدول المستحكمة بنا فيتم التعامل معها ببرود وكأنها لا تعنينا بشكل مباشر أو كأننا بمأمن عن مخاطر المشروع
التركي الايراني الداعشي والجاحشي لملىء الفراغ
وأضف على ذلك البرودة في تعاملنا مع الأحداث والتركيز على فلان قال والاخر اعترض والثاني كذب والثالث انشق والرابع في الفندق ما أسهل ان تستفزنا اولوية مرور عند تقاطع ما
وتقوم قيامتنا ونشهر سلاحنا للحفاظ على ما هو متراكم في جماجمنا
وما اصعب اتفاقنا
وفي هذا السياق فإنه من الطبيعي
أن يتم التفكير بالهجرة وتغير مكاننا ومنهجنا
وأخاف يوما تتغير في جغرافيتنا اذا بقينا على هذا المنوال…
دعوة لرفض الإحزمة وترديد المستقبل لنا
سيامند ميرزو
بعد اتفاق دهوك
لنرددالمستقبل لنا
دعوة لرفض
الحزام العربي والتركي والأيراني على الكورد والكوردستان
أن القبول بأي حزام للدول التي تسخر كل امكا نيتها وإرهابييها لتدمير الوجود والحدود الكورد انتقاص من كرامة الشهداء الذين سقطوا في معارك العزة والكرامة
"لا نريد أن تفرض علينا شروطاً مذلة مقابل دخول هذه الدول التي تود رسم احزمتها الناسفة مقابل صمتهم للهجوم الدواعش والجواحش لمناطقنا الكورديةفي آن واحد، ولانريد ان نذهب من تحت المزراب الى الدلف نتخلص من العقارب كي يحكمنا الذئاب كي يضيعوا تضحيات ابطالنا وبطلاتنا و. دماء شهدائنا بمعادلات ومصالح اقبيمية ودولية فمعركة الكورد في كوباني وشنغال معركة الكرامة والحرية
لقد ولى ذلك الزمان من كان يريد فتح النار النار متى ما اراد على الانسان الكوردي وقاداتهم
او التشهير بأدائهم السياسي لأول مرة يرقى يرقى تحتها خط احمر اتفاقهم ووحدتهم إلى مستوى دماء شعبنا الكوردي
.. لنردد ونغردبعد اتفاق دهوك : المستقبل لنا.
الكورد يخططون لاحتلال كردستان
في الاعلام العربي والتركي والايراني نموزجاً
سيامند ميرزو
الاتهامات الجاهزة ضد الكورد
سرعان ما يعلن مسؤولون غربيون وأوربيون وإعلاميون عن الأعمال البطولية التي تجري في كوردستان العراق وسورية رغم الدمار والدماء التهمة ضد الكورد جاهزة، ولا تحتاج لتحقيق أو تفكير أو تمحيص. من الذي يقوم بالأعمال الإرهابية في سوريا والعراق؟ . وقد أدى هذا الأمر إلى حملات إعلامية وسياسية مكثفة ضد الشعب الكوردي في الشارع العربي والتركي والايراني على الرغم من أن أحدا رغم النقل المباشر بالصوت والصورة وعبر الاقمار الصناعية لم يقدم دليلا واحدا على تورط الكورد في أعمال إرهابية. غير الدفاع عن النفس من الدخلاء على مناطقهم ووصل الحد بكتاب لا يتفتق عبقريتهم الكتابة الا اذا كان الكورد مواضيعهم فيصل قاسم مثلاً ليس ببعيد ان يقول وقال يوما إن الكورد تخطط لاحتلال كوردستان.....؟؟؟
كم هائل من الكراهية والبغضاء تم بثه في الفضائيات ومن الضروري أن يتركنا الانظمة المستحكمة بنا وشأننا وألا يستمروا في التمنن علينا وتحميلنا مسؤولية فشلهم.
المهم ،والأهم ،وغير المهم،
سيامند ميرزو
@ الأهم :
ما أن يقترب المرء من ملف العلاقات الكوردية مع الدول المستحكمة بنا وخاصة مع الحالة السورية حتى يجد نفسه مشدوداً إلى الماضي ومستغرقاً فيه، على نحو يعطي انطباعاً قوياً بأن تلك العلاقات ..كان يلازمها الصمت والانكار والتجاهل
مع كل ما يتعلق بالمآسي الإنسانية في الحالة الكوردية
على مر العصور بل
واصلت تجاهله بشتى السبل، مما أصبح يثير في الذاكرة الكردية شكوكا غير قليلة حيال جدية التعاون مع الكورد إضافة إلى تعميقه الهوة النفسية والسياسية بيننا وبين شعوبهم
ولهذا يرى الكورد خيار التعاون بين أي من الإنظمة والدول المستحكمة بنا من فكر الاستعلاء القومي الى فكرة المعسكر السني المتشدد والشيعي المتطرف
كأختيار بين مرض السرطان والإيدز
@المهم
نبذ وقبر الخلافات الكوردية الكوردية خصوصاً بين المجلسين الكبيرين وكل الحركات والفصائل والتيارات
كوننا اصحاب قضية واحدة ومصيرواحد وكوردستان واحد وعدو واحد يتربص بنا معا، بل ويغذي بيننا الخلافات تحت قاعدة فرق تسد، فمتي تكبرعقولنا وندرك ان خلافاتنا الداخلية هي سبب تفرقنا وسبب رئيسي لهزائمناالمتوالية؟
@غير المهم
وأن يتم التعامي عن بطش النظام ومن لف لفهم ضد الكورد بزعم أن لا صوت يعلو فوق صوت الحرب ضد الداعش
والغير المهم و بالتوازي مع هوس الجماهير بأتفاق هولير ثمة في المقابل حالة هوس بالجماهير، أينما اتجه البصر سيجد من يتملقها ويهلل لها رغم كل ما يمثله هذا من مخاطر، وما قاد إليه في حالات سابقة وتجارب أخرى إلى كوارث لا تزال آثارها ماثلة.
السلاح والطنبورة
سيامند ميرزو
جنب الى جنب
نشرت هذه اللقطات ووزعتها لكل وكالات الانباء
وسط دمار المعارك وخرابها والاصابات في غرفة علاج الجروح
البطل الملقى على الفراش
احبب أن تكون بين يديه آلة الطنبور
جنباً جنب مع السلاح
لكي يتلاشى العلاقة العكسية بين الحرب والموسيقى، بين الموت والحياة، بين الحزن والفرح، لتوحي للعالم اجمع أن الانسان الكوردي رجل مقاتل وبطل ومرهف متذوق لألحان ووالاغنيات توحي بالحياة والهناء
علاقة التوأمة هذه بين الطنبورة والحرب بين الكوردي والحياة ما هي إلا حرب أخرى، يتصدى فيها الابطال بأصوات معزوفاتهم لأصوات القنابل والغارات والطائرات، وأزيز رصاص الرشاشات والدبابات … علاقة يرفض بها الاكراد في اصعب الاوقات الحياة أن يستسلموا للبكاء
ماقبل كوباني (الإهم )
ومابعد عين الكورد( المهم )
سيامند ميرزو
إن قادمات الإيام هي المحك لمدى قدرة "اتفاق هولير" للمصالحة على الصمود، واثبات صدقية من تحاوروا حوله ووقعوا عليه، وأنه - فعلاً - كان ضرورة كوردية وكوردستانية وليس اتفاقاً فرضته الضرورة وضغوطات دولية واقليمية وهجوم الجواحشية
بل جاء بالدرجة الإولى
نتيجة تزايد رصيد الطرفين على الإرض وبشجاعة الشجعان في الميدان
غريلا - وبيشمركة
والجميع دون استثناء – الآن - بانتظار ظهور أسماء أبطال الى جانب صانعي المرحلة الانتقالية القادمة؛
البطل الحقيقي القائد مسعود برزاني والقائد
صالح مسلم
بأتفاقهم في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الكورد والكوردستان اعطوا مؤشرات مشجعة لاتجاهات ما هو قادم، حيث إن الحمل جدُّ ثقيل، والحرب النفسية والتهديدات التي كان ومايزال التي يطلقها العنصرية العربية والايرانية والتركية يجب أن نأخذها في الحسبان.. لذلك، نحن معنيون
ابناء الكورد نتحفظ على الإلقاب بأن ندعوا الى تقديم الأفضل من رجالات هذا الكورد في كوردستان ، ليكونوا سنداً داعماً للاتفاق التاريخي وليس عبثاً على القيادتين وعلى الشعب ولقمته
تتدافع الآن تساؤلات الشارع الكوردي ونخبه الفكرية والسياسية حول ميكانيزمات التطبيق وقدرة الاتفاق على معالجة تراكمات السنوات السيئة الذكر التي غلفت الإجواء السائدة بين الإحباط والحذر
وإن هناك الكثير مما يريده الإنسان الكوردي من الفصائل المقاتلة للجواحش وخاصة على مستوى حفظ أمن العوائل والنظام العام، وإفساح المجال أمام الحريات وصون كرامتهم وتأمين الحق في التعبير والانتماء السياسي.
والمهم والاهم ...والإهم والمهم
إن ما نأمله من الرئيسين هو أن يظلوا على صلابة مواقفهم ، وألا ينكسروا أمام ضغوطات ايرانية تركية عربية أو ما تقوم به كما كان يقوم من تجارب الشعوب معهم من محاولات لتطويع الموقف الكوردي بأسلوب المراودة حيناً والترويض حيناً آخر؛ أي سياسة العصا والجزرة.
التقارب التاريخي
بين القيادتين في هولير وقنديل
ستظهر للنور كل ايجابيات بعدما كان السلبيات من اولويات فضائياتهم نسوا من عدوهم
منها هذا الخبر
( في بلدة سوروج الحدودية التركية، أعمال إنشاء مخيم للاجئين من عين العرب (كوباني)، بإشراف وتمويل برلمان إقليم شمال العراق.
وزارت هيئة من الإقليم البلدة، والتقت نائب رئيس بلديتها "زوهال أكماز"، وقامت بعد ذلك بتفقد أعمال إنشاء المخيم، وافتتحوا بشكل رمزي أحد الخيام فيها.
وقال النائب عن الجبهة التركمانية في برلمان الإقليم، "آيدن معروف" للصحفيين، أن المخيم سيضم (260) عائلة، لافتاً إلى أنهم سلموا المسؤولين الأتراك (260) خيمة، وألفين، و(400) غطاء نوم، متوجهًا بالشكر للهلال الأحمر التركي، وهيئة الكوارث التركية على مساعدتهم للاجئين.
وأضاف معروف: "جئنا إلى هنا من العراق لإيصال المساعدات دون تمييز"، مشيراً إلى أن قرار برلمان الإقليم جاء بعد زيارة الوفد للمنطقة في وقت سابق).
النصر آت عاجلاً ام آجلاً
سيامند ميرزو
تبا و سحقا للحساد و الحاقدين و سحقا للشامتين.
تبا لكل حاقد على الكورد وللقيادة البطلة خصوصا سروك مسعود البرزاني و تبا للحساد. و سحقا للأعلام و سحقا للشامتين
ابطالنا وبطالتنا حماية الشعب المواجهين لهجوم الدواعشين تاج على رؤوس الجميع.
اللهم احفظ كل قيادة كوردية بغض النظر عن الانتماء الحزبي
الذين يتحركون دون ملل او كلل، لتحقيق آمال وتطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال، وحققت النجاحات على الصعيد الدولي، وكان آخرها قبول التحالف بضرب
الداعشين في كوباني.
لم تأتي من الفراغ
في المقابل تتخبط الحاقدون ارائهم
شرقاً وغرباً
وتزداد عزلتهم و، لقد تميزت السياسة الكوردية بالحكمة والوضوح ولاول مرة وفي مشهد غير مسبوق الحاقدون على الكورد ا يسلكون طريق ردود الافعال، في محاولة يائسة للتصدي للتحركات والمبادرات والمسيرات الكوردية في كل الاماكن ، هذا يستغل تشتت الكورد فيشن حملة مسعورة على الرئيس البطل مسعود برزاني وذاك لغاية في نفس اردغانيين لتشويه صورة القائد اوجلان و المقاومين الابطال أمام العالم، لكن هيهات ان تنجح تلك الحملات، فالعزيمة والارادة والشفافية التي تتمتع بها حراكنا الشعبي ، ومن خلفها بعض قياداتنا الكوردية وكل احرار العالم كفيل بالتصدي للحملات الداعشية
وتحقيق النصر عاجلاً أو آجلاً
أجتماع هولير:
هل ستغدوا
ذكرى للإستقلال
سيامندميرزو
اجتما ع هولير خطوة نحو معالجة مشاكلنا الكوردية
لكننا ما زلنا لا نعلم الى الآن كيف نشفي منها
و منعطف تاريخي في تاريخ الكورد والكوردستان
هل ستغدوا ذكرى الأجتماع في هولير -ذكرى الاستقلال- .في هذه الظروف الصعبة التي تخيم على المنطقة دول وشعوب في طريقها نحو المجهول ..
هل سنقول بحكمة رجال ورجاحة عقول القادة المجتمعين أنهم يعلمون ان في أتفاقهم خطوة اولي نحو الحرية الحقيقية والاستقلال التام . تحت . راية التوحيد والتضحية والعزة والمجد
كم كتب من قبل
عن الحاجة الى الوحدة لردع. ... أعدائنا كي لا يتجرأوا على المس بنا؟ وبرغم طوفان الكلمات وبرغم كل القوة التي استعملت – تنجم دائما أراء سلبية جديدة تحاول أن تقتل منا مرة اخرى.
ولا يوجد أتفاق في ظاهر الامر. وتنتهي كل بطولة أو معركة فرضت علينا او كل دعوة الى الاتفاق وخاصة في السنوات الاخيرة الى شعور باضاعة فرصة مرة أخرى
في الأوهام التي تنتهي الى الانفجار
والاعلام العالمي والعالم يرى
وينقل بطولاتنا الكوردية على الارض على كيف أننا نستطيع أن ندافع ونسقط وندمر ونقضي
على كل من يود ان ينهينى على الوجود وكل من يتجرإ على مواجهتنا تحت اي زريعة
أذا كان قوة اي دولة
عظمى بأمتلاكها رؤوس الصواريخ الذرية التي تكفي للقضاء على العالم كله،
فإننا ببطولات وتضحيات وبرؤوس شبابنا وشاباتنا حتى لوانقطعت عن الجسد نستطيع القضاء على كل الاعدا
الولاء
للكورد والكوردستان اولاً
لابد أن تحضر الكاميرات لكي تعرض للكرة الأرضية كلها في بث حي صور هذا الإنسان الكوردي
كيف لا يصمد ولاينتصر وفيها ماجدات مقاتلات فاق الصمود فيها كل رأيناه تمثيلاً على الشاشات وماسمعناه وقرئناه عن الصمود . تحية اكبار واجلال وانحناء امام ولائكم وبطولاتكم والرحمه لارواح شهدائناا الذين ذادو ا عن العرض والشرف من الذين لاشرف لهم ولا دين
حمل الشاب والشابة وكل من هو قادر على حمل السلاح روحه على كتفيه،
وقدمها قربانًا لشيخٍ مسنٍّ وامرأة، يواجه الموت حاملًا رسالة الحياة، يموت وفي شفتيه "آزادي ..ازادي"،
ويقاتل رافعاً أشارة النصر بيد والسلاح بيد
ليقول للديكتاتوريات الدول المستحكمة بنا وللإرهابين وسفاكي الدماء بأعمالهم الهمجية وفتاواهم الملونة بشهواتهم ورغباتهم المتكالبة على الجنس. الذين يبحثون عن الخمر والحوريات والعسل المصفّى
لن تستطيعوا اقتلاع الكوردي من بيئته وحاضنته، فإذا هو يفترش الأرض ويلتحف السماء ليعلن الولاء
الولاء للكوردايتي وليقول للعالم كوردايتي ليس بضاعة تباع وتشترى. إنه ثقافة وسلوك تربى عليه الشرفاء وحافظ عليه الأوفياء ويصونه الأمناء الذين يرفعون بكل فخر وعزة (آلا رنكين ) رمز كردايتي اينما حل وطل في الداخل والغربة في الامكنة المحررة ويزينون بها نعش الشهداء ويضحون بالغالي والنفيس ليعيش الجميع في أمن وأمان ويضمنوا للكورد والكوردستان مستقبلا مستقرا ناميا واعدا بالخير والعطاء.
طوفان الدموع
لن ابكي لكن اخاف على كوباني والكورد
من طوفان الدموع
في هذه الظروف
ظروف شتات الكورد
. مكانهم مسقط رأسهم تتحول الى قطع رؤوسهم ومكان لمسقط دماؤهم من ثم يَفرُغُ من الباقون ليَتَبَعثَرَ أبناء الجن ابناء كاوا ابناء الجبال ابناء صلاح الدين بينَ المَقابِرِ ومُخَيَماتِ اللُجوءِ مُنضَمّينَ لِلشَتاتِ ولِللاجِئينَ مُوَزعينَ عَلى الخَرائِطِ .
مِئَةُ ألفِ لاجئ، مئتي ألف، مليون، مليونان، خمسَةُ ملايين … ما أَصعَبَ أن يَتَحوَلَ الإِنسانُ الكوردي إلى رَقَم، مُجَرَدُ رَقَم. على الحدود التي امتلأَت بالهاربين امتلأَت القُلوبُ بالرُعب والرؤوسُ بالشيبِ المُبَكِر والعيونُ بالدُموع والصُدورُ بالسُعال والبراري بالحفُاة والحناجِرُ بِعتابِ المسؤولين وخَيبَتِهِم مِن أبناءِ الموزعين بين محمودكي وعثمانكب الذين وَقَفوا مُتَفَرِجينَ أمامَ دَمارِ بُيوتِهِم وأَمامَ لُجوئِهِم، هُنا تَصيحُ النِسوةُ اللاجِئات باكياتٍ “أين الكورد؟ أين هُم لِيَرَونا؟ فَما الذي يَحدُثُ في كوباني ، على مَرأى مِن كورديتناالمَذهولة؟ وعُيونُ اللاجِئينَ المَفتوحَةِ، الناظِرَةِ إلينا سائِلَةً لِماذا؟
هُناك حيثُ يَنتَظِرُ الآلاف مِنهُم مَوتُهُم. يَحذوهُمُ الأمل بأن يَثأروا يَوماً مِمَن شَرَدَهُم، حالِمينَ بِسَماعِ
يكتيا وحدة الكورد عسكرياً
لدفاع عن الطفولة
عن الاجيال
أنا الشهيدة آرين ميركان
و ستبقى بسمتك آرين عنوانا مشعا من عناوين هذه الروح الخارقة
لدى أبناء الكورد
ربما في تلك اللحظة، لحظة الكبس على زر ًمفتاح الموت، ربما أغمضت آرين عينيها لبرهة قصيرة جداً، ومن المحتمل انها خلال تلك البرهة رأت شريط مأسي اهل كوباني على الشاشات يعرض بسرعة أمامها،
: لا يسعنا إلا أن نطاطىء الرؤوس أمام عظمة الفداء التي جسدتها آرين في الزمان والمكان المناسب في استشهادها. عندها يعجز اللسان عن الكلام, أن أمثالها يصنعون تاريخ الكورد ويكتبون فصلا جديدا بدمائهم الذكية, وشعب فيه من أمثالها لا يموت ولا يمكن أن تقهره قوة بربريةًحاقدة مهما بلغ جبروتها. وإذا كانت الداعشين ومن يدعمهم تواصل اعتداءاتها الوحشية على كوباني وأهلها الميامين وإذا كانت تمعن بالناس قهرا وتصعد عملياتها الإجرامية من خلال عملائها واعلامها فما ذلك إلا تعبير عن عجزها عجز آلاتها الحربية الجبارة عن التصدي لروح الفداء عند الإنسان الكوردي المقاوم و ستبقى بسمتك آرين عنوانا مشعا من عناوين هذه الروح الخارقة.
ما أصغرنا بعد اغتيالك
مشعل آزادي مشعل تمو
في ذكرى
مشعل الفكر والسياسة الكوردية
رمز الحرية في الثورة السورية
مشعل تمو
مشعل تمو
تهب علينا هذه الأيام 7/10/2011مع المصائب والإخطار رياح معطرة بذكرى استشهاد مشعل الفكر والسياسة الكوردية مؤسس تيار المستقبل
مشعل تمو
بشهادته أوصل رسالة قوية وصارخة
للتيارات الكوردية الحاضرة
مفادها
أن هذا النظام المجرم الذي أمضيت حياتي في مقاومته بالكلمة والإعداد ها هو اليوم يقتلني
ويقتل كل من يمشي ضد المخطط
المخططين له في مناطقنا الكوردية
وبدأت جسارة وقوة مشعل تقوى كلما تمكن السلطات ومن لف لفهم اعتراضه اعتقلته بتهم مضحكة
في الاعتقال والمعاناة في سجون الشبيحة سجل مواقف مشرفة ومشرقة كل يوم، حتى تم الإفراج عنه وعاد من جديد يمارس نشاطه السياسي .
نجح مشعل بل وبرع في نشر الافكار المؤمنة به في كافة أنحاء دول العالم من خلال مواقفه وإصراره على حقوق شعبنا الكوردي في الوطن والشتات، حتى وصل الأمر بركض الفضائيات والاعلام العالمي لمقابلته والعديد من القادة السياسيين وغيرهم عن صمتهم والإعراب عن إعجابهم بمشل تمو وطروحاته وبطريقته في عرض القضية الكوردية في سورية وحقوق شعبه وهموم الناس.
ولكن أبت الحقارة والقذارة أن تفارق النظام وشبيحته فتجرّأ في محاولة جبانة وفاشلة
لاغتياله في ٨ايلول٢٠١١.
وبعد هذه المحاولة وتحديدا الموافق٧/١٠/٢٠١١ عاودت الشبيحة ومن لف لفهم استهدافه بينما كان يودع رفاقه
في تيار المستقبل
في ذلك اليوم الفارق في القضية الكوردية ولكن كان ذلك اليوم لعنة – ومازال – على النظام حيث كبرت كره الكورد للاعداء والنظام أكثر وأكثر
لكن للإسف كم اصغرنا امام صلابة وسرعة وقوة انتشارك
اهل الشهيد
مشعل تمو عناصر تيار المستقبل
لكم الفخر في ذكرى يوم استشهاده
سيامند ميرزو
على الهامش. .وكلام للمهمش
كان في الحي أمام الجامع
خصص بعد الصلاة العصر للفصل فى المشاكل التي كانت تحصل.
وحضرت أمامه إمرأة ،ملطومة الوجه ،منكوشة الشعر ممزقة الثياب .
وقالت له : سيداا ..لقد ضربنى زوجى وقطع ثيابى وأهاننى وطردنى من البيت.وأريد ان تجلبه للشرع على سوء ما فعله بى .
فقال : حق يجب أن يجلد ويحاسب حساباً عسيرا.
وبعد مدة من الوقت ،حضر زوج المرأة الشاكية وقال:ياسيداية دلال
اخجل القول
ضربتنى زوجتى وأهانتنى وقذفتنى بالشحاطات فى وجهى ،وحطت من شأنى وكرامتى،
امام اولادي
وأريد شرعياً معاقبتها على مابدر منها فى حقى.
فقال عندك حق ،لابد من رجمها بالاحجار جزاء مافعلته بك.
وفجأة ظهر أولادهم وقال يافقة ياسيداا اعدل بينهماالناس ولايجوز ان تكون مع كليهما.
فقال لهم على الفور :صدقتِم وعندكم حق فيما تقولون
على الهامش والكلام للمهمش
..الكل معه الحق ...ما العمل
اعتذر ياعيد
لإم الشهيد
ونار كاوى الجديد
سيامند ميرزو
ساعات معدودة.
لن تحمل لهن إلا الكثير من الأحزان والمآسي،
كل ألوان التي تتلون بها العيد تلفها بالسواد القاتم، عيد عد الى هؤلاء المجرمين الذين يشعرون بالنشوة عندما يرون دماء تُسفك.
ماكينتهم الدموية مستمرة، تطحن الحجر والبشر من الأبرياء،
عيد آخر يأتي والأحزان لا تغادرنا، فأي معنى لعيد الاضحى ورؤوس تنفصل من اجساد طاهرة
بدل رؤوس الكباش منذ ايام اسماعيل ونبي ابراهيم
وعدت والدماء لم تجف وأي فرحة هي التي سنشعر بها والألم يعتصر قلوبنا وينهش الجسد الطفولة الذين
نسوا معنى العيد والافراح
لمن نقول يا ويلهم
هل نقول يا ويلهم من الله
وهم لايقتلونولا يقطعون الرؤوس
إلاباسم الله والتكبير
فيا ويلهم من الكورد جعلوا فرحتهم في كوباني حزن قاتل، وتسببوا بأنهار من دموع
الاباءقبل الامهات
والاولاد قبل الكبار
يبكًون
كيف سنبتهج كل الكورد حزانى ينظرون لخط الأفق الماطر بالبراميل والمدافع والطيارات بألم ومرارة
عذراً منكِم ايهاالمقاتلونالاشداء على جبهات القتال بيشمركا ...كريلا ....
كل ابتسامة تُرسم على وجوهنا حتى ولو كانت كذباً، وعذراً منكم على كل عيد لنا لا يكون عنكم وحدكم عن انتصاراتكم صمودكم وعن تضحياتكم الهائلة
عذراً منكم لأننا نجلس بانتظارك لتطهروا ارضنا من الوحوش
بل كل العالم تعرفوا على الكورد من خلالكم كعنوان الصمود ومعنى الأمان والاطمئنان.
أيها العيد عد من حيث أتيت فلن نفرح حتى تأذن لنا أم الشهيد، ولن نبتهج حتى تورق دماء
الشجعان وقودا لنار كاوى من جديد
صبراً صبراً أم الشهيد نحن بانتظار العيد الاكبر
وبرغم كل هذا الألم والحزن تبقى بوارق ومشاعل الأمل
بيد كاوى الكوردي من جديد ليس ببعيد
الى المرجعيات التي تمون على كل صنوف المسلحين الذين يقاتلون الإكراد من العلمانيين الذين يمثلون قندرة الرجل الإيسر إلى أشدهم تطرفا بقيادة داعش الذين يمثلون قندرة رجل الإيمن
وللات والطوران ونظام تركيا وايران
كل عام وانتم بجهنم وبئس المصير
وشعبنا السوري عامة والكوردي البطل بألف خير
كوباني
بعد كل ذلك
أكفروا كما تشاؤون
ارسلت لي قريبتي المتزوجة في كوباني
تريد ترى مقالات عن مالايرونه الآخرون
الى جانب البطولة تكاد البيوت تخلو من الرجال الذين يقاتلون على الجبهات، النساء أيضاً حملن السلاح تقول "أولادي وزوجي يقاتلون وأنا حملت السلاح".
لحراسة الحي
لكن نخاف
من رجالنا وشبابنا وشاباتنا من كل المكونات أن يقتلوا ....وهذا
الجانب الاخر من التعاسة لا أعرف كم موتاً على الكوبانين أن تحتمل، لا أعرف لماذا ، لماذا عليها أن تحتمل كونها بطلة في دور لم تختره، ولماذا لا يكف الآخرون عن إسناد هذا الدور للكوبانين، لأن خطورة هذا الإسناد، أنه يريح الآخرين من محاولة إسناد اهلها فعلياً، ربما فقط يبكون قليلاً حين يشاهدون منظراً مثل ام مرعوبة تحضن اولادها المرعوبين من جثة والدهم المقطوعة رأسه ،
بعد كلمات الله اكبر ووالمظلمون ايضاً يقولون جملتهم المحفوظة حسبنا الله ونعم الوكيل، ثم يمضون في حال سبيلهم بانتظار مشهد آخر، وكوباني هي هي في حالة بكائهم وفي حالة هجرهم وموتهم، هي الآن تقع تحت الحديد المحمى بالنار،
لا احد بطل امام صوت الطائرات اللعينة وهي تقصف ..
لاأحد بطل امام المدافع المنهمرة من الجهات الإربعة
لا احد بطل امام طفلك وهوبيموت امام عينيك ..
لا احد بطل اما اهات والم الجرحى ..
هل بعد كل ذلك
نقول مالكم غير الله يا اهل كوباني
كوباني
قهر اشياء لاتقهر
الحصار والدمار والفقر وتوحش الداعش في
اعتراف " أحد رموزهم" الواقع في قبضة ابطال الكورد أن دولة الشام والعراق داعش تمكنت من ردع اكبر الجيوش العربية والغربية والشرقية إلا أنها تقف عاجزة أمام الكورد مرجعا السبب فى ذلك إلى العقيدة القتالية التى يتربى عليها عناصر هم مختتما بالقول إن من يعتقد أن من السهل هزيمة الكورد يخدعون أنفسهم.
ولهذا لا يكفي في الأحداث الكبيرة أن يعرف الناس تسلسلها والجديد فيها، بل الأهم من ذلك أن يعرفوا حقيقة ما أدى إليها وما يتوقع من ورائها، .. حديثنا يتجدد عن كل منطقة كوردية تتعرض للإعتداء . منها كوباني التي يدمى جرحها كل يوم، فماذا فعلنا لها، ماذا قدمنا من تضحيات .. وماذا حققنا من التنازلات .
. وهل أدينا أقل الواجبات؟! أمام صيحات أمهاتنا وأخواتنا المكلومات؟! هدمت منازلهم وحوصروا في ديارهم؟! فهل قمنا بأبسط أدوار المساعدة لهم؟
إن كنت تدري
عن هذه الفترة الرمادية التي تساوى فيها الدم والدمع والحبر، الكحول والماء
والضحك والبكاء
ولا أدري إذا كان عندنا فعلا هذا العدد من الاحزاب والقادة والقاعدة والكتاب والمقالات
لماذا لم نظفر بشبر من الارض وكم حجر لماذا الضحك على الدقن
و لماذا استطاعت هذه السلطة الوحشية أن تعيش كل هذا الزمن الطويل، وأن تحولنا إلى قطيع
من خلال أناس لا يريد أن يكون وحده في نسيج البشاعة، بل يريد دمج الجميع في نظام القبح العام لكي يكتمل المشهد.
هناك مسرحية( أظن ليوجين يونسكو) والكلام للكاتب عبد الإله الصايغ أو أحد كتاب ما يعرف بمدرسة العبث ، تدور أحداثها داخل بيت عائلة يتشاجر فيه الزوج والزوجة ويتراشقون بالإحزية وبأدوات المنزل، في حين يسمعون بلا مبالاة دوي المدفعية الذي يقترب منهم حتى تدخل عليهم الحرب في المنزل.
هذه للامبالات والمسخرة وجدت شبيها لها كما تجدون على الفضائيات الكوردية وبين كتاب الخارج والداخل أو أنصافهم أو أرباعهم. موطن الكورد والكوردستان يحترق ويضيع ويتم تفكيكه حجرة حجرة وبيت بيت وعائلة وتاريخا وهناك من يحاول جرنا في متاهات أخرى كي يتم الإجهاز على ما
تبقى من الشعب والثوار والانقياء والأبرياء والمناضلين،
الكارثة الكبرى
تصوير لما يجري
حملة إبادة الكورد من الحدود والوجود
نعم الكوردي كالماء ...ارخص
الموجود وأغلى المفقود حين يواجه تترين وهولاكين العصر
مع كل البطولات على الإرض من غير المعقول هناك من يخطط وخاصة الطوران والإخوان ليكون الكورد رخيصا الى هذه الدرجة،
تصادر حريته ويعتقل لأتفه الأسباب أو يدفع الى الهجرة والفرار من جحيم المكان الذي تحول إلى جهنم يحرق
الاخضر واليابس
فهو مقتول في مناطقه وخارج مناطقه، مهان على الحدود، يعامل الكورد كوباء الخطر
اعزروني اذا وصفت الحالة بالنظرة السوداوية وتصوير لما يجري
ففي كوباني تسفك الدماء صباح مساء، ويقتل الأبرياء دون أن يسأل عنهم أحد، حيث لا أحصاء للجثث والقتلى .. من يدري كم شهيد وشهيدة لا أحد يعرف على وجه الدقة، في القرى المجاورة للجزيرة تحصد آلة الموت عشرات الضحايا يوميا، ومجاميع مسلحة يعبثون في الأرض فسادا، وأهلكوا الناس خارجون على الإنسانية قانون الغاب
سرقات اغتيالات يومية واختطافات ومليشيات تتحكم لا يملك أحد أي رؤية أو قدرة على الإدارة،
هذا الواقع يدفع آلاف الى ركوب امواج البحر بحثا عن ملاذ وخبز وحرية، يبتلعهم المياه وتتحول البحر إلى مقبرة جماعية، تطفوا جثث العشرات فوق الماء
هكذا تحول الكوردي إلى جثث هاربة من البلاد وجثث فوق وتحت الإرض
الشراسة والعنف والعرش
في حوار مع معمر كوردي عامودي
وهو يستهزئ مني اثناء مراهقتي السياسية في تحقيق المساوة طبقيا
قال بالحرف يا خوارزي
الشرق الإوسط منذ مسيرته
اللاحضاريةووفق درجة موروثه الثقافي
ارسل الله له الرسل و
لكل قوم لعلهم يعقلون لم يغقلوا او يحققوا المساوة ولم
يقلل منسوب توحشهم رغم ترغيبهم وترهيبهم بمثقال ذرة
في سبيل تفريغ طاقات التوحش والغضب والعنف الكامنة
فيهم
ولم ينجحوا...اضاف
الاوربين ملحدين نجحوا لما استعادوا ذلك بممارسة الرياضة أو التدافع لتشجيع فريق للكرة في الوقت الذي كان توحشه ولذته فى مشاهدة العنف وإنجذابه لحلبات مصارعة المحترفين حيث العنف الحاضر وكلما زادت ضراوته وجد هوساً لديه
.. تكون هذه التمظهرات هو تنفيس عن العنف الكامن مبتعداً عن ممارسته ضد الآخر. بعدما غزو العالم بالعلم والمال
لكن في شرقنا المتوسط وفي الفصائل الإسلام السياسى والجهادى والتكفيرى واليساري والقومي المتطرف من صدام وما على شاكلته حققوا لذة تنفيس العنف مباشرة فى الآخر ليكون ميدان لضرب النار وتعليق اعواد المشانق
من منطلق أن منظومته المتوحشة والتي لا تتناسب مع قيم العالم الحر أو أنه مفلس ليس لديه برنامج ولا حتى كونه غير معتنى بالحرية والديمقراطية ولا تقوم له قائمة إلا بإثارة النعرات والفتن وتصعيدها وتأجيجها بغية تجييش المواقف وخلق حالة استقطابية حادة من خلال العبث بشدة وتَعمد بإثارة العداء والكراهية ضد أى فصيل ووضعه فى مرمى لضرب النار كي يستقطب له أنصار على درجة من القوة والشراسة والغفلة والجبن ليكسب ويتربع على العرش والسلطة بأريحية
الكتابة امر من المر
المر : هناك الكثيرون يستهزؤن من حرية التعبير على صفحات التواصل فهي حق لإي إنسان مهما كان كما ان رعاية الحيوان حق من حقوقه ...هذه نتاج صراعاتنا وحصيلة موروثنا الثقافي و هذه حقيقتنا
و الامر: من ذلك هو يأتي من ينهب في هذا و يستهزئ بهذا و يسب هذا كي يقول لك احذروا هذا الكاتب وذاك الشخص او هذا القيادي وذاك السياسي يا سلام على الاشهار بالاشهار ...ليتنا نغفل عن الرديئ و نصنع الافضل ...ليتنا نكتب علما و فنا و وعيا بدل من
كلمات استفزاز ية على التنور
في ملعب اخضر و جمهور شبه منوم و حكم لا يعرف اركان اللعبة ....انا اثق بالمنتج الثقافي الحقيقي فهو يعي ماذا يتابع و ماذا لا يتابع . .. ويدعوك ان تكون جزءا من الحل و لا شيئا من المشكلة...
إتنان من الطرشان يتشجران وإذا بتالث
يمر من حولهما كان أبكم ولكنه يسمع ولم يفهم في الأصل الأختلافهما وهما يتشجران بدون فهم ومن هذه العاهة قال في نفسه الحمدو لله الذي جعلت في الصمت حكمة وتركهما يتشجران على تسوية الأختلاف بالأختلاف لأنهما لم يفهما بعضهما بعد بأنهما طرشان وهكذا حال الناقد وهكذا حال الأختلاف وأن سئلتهم قالوا الأختلاف رحمة ولكن أين هي النعمة ياطرشان لكن للأسف كلامي مردود علي لأنكم حقا طرشان او ربما أنا الأبكم لكني أفهم جيدا معنى الكلام والحديث والقول والفعل والتمكن
وصدق من قال نكره خروج الغازات من الأنسان عن قرب ولكنه حين القدر يوجده في نفس المكان لا يستطيع أن لايشم رائحته حتى لو كان عن بعد ....................؟
سيامند.. المغامر الكوردي الذي أدخلته خجي سفر الخلود
عبد الباقي يوسف
سيامند، هو شاب كوردي، أحب روح المغامرة والإكتشافات الجديدة، فقادته ميوله إلى التمرد على نمط الحياة التقليدية، والهروب من البيت كي يتمكن من الإنطلاق نحو حياة حرة دون قيود أسريـة.
إنها شحصية ظريفة وسوبرمانية تذكرنا بشخصية (زوربا) في رواية كازنتزاكي الشهيرة، فهو شخص مقبل على الحياة، ويجنح إلى إكتشاف المجهول في الحياة، كما أنه شاب منفتح يتمتع بمزايا أصالة ورجولة وشهامة الشاب الكوردي.
وحقيقة الأمر أن التراث الكوردي قد ترك اثرا بالغا على سائر الآداب العالمية، وقد تركت الشخصيات الكوردية أثرها على الكثير من هذه الآداب الشهيرة، بل وتركت أثرها حتى على الإيديولوجيات الإنسانية عبر العصور البشرية المتعاقبة، حيث أن ثمة حكايات كوردية في هذا التراث تعود في قدمها إلى ما قبل العهدين القديم والجديد، وقد اغتنت كوردستان بتوافد الكثير من الأقوام إليها، وبالتالي استطاعت البنية الإجتماعية الكوردية أن تترك أثرا جليا على اليهود والمسيحيين والمسلمين. حيث أقاموا في ديار الكورد منذ غابر الأزمان.
إن تقييمنا العام لتراث شاعر وأديب بحجم فقي طيران يمنحنا إنطباعاً أولياً عن ريادة هذا الأديب في ربطه بين النزعة الوجودية وبين الحب، حيث استطاع أن يربط بين الحب، وبين وجود الحياة ذاتها، فيكون الحب هو الوجه الآخر للحياة، وتمسي الحياة الوجه الآخر للحب.
وعلى هذا النحو إذا نظرنا إلى بنية شخصية (زوربا) سنراها متداخلة مع شخصية (سيامند).
لقد ترك المبدعون الكورد آثارهم على جل الثقافات الإنسانية، بيد أن العائق الذي كان يحدّ بين هذه الإبداعات هو اللغة الكوردية التي لم يتمكن الكورد من الكتابة بها بسبب عدم تحرر كوردستان رغم تمكنهم من إشادة بنيان دعائم دولتهم، فكانت كل الجهود تنصب حتى يلبث الكورد بإمكاناتهم في حالة شتات ، فنحن أمام شخصيات كوردية فذة مثل : أبو مسلم الخراساني، وابن قتيبة الدنيوري، والآمدي، وأبناء الأثير، والرصافي، وقاسم أمين، وأحمد شوقي، وعباس محمود العقاد. هؤلاء الذين لم يتمكنوا من الإبداع بلغتهم الأم، وحتى بابا طاهر الهمذاني لم يتمكن من ذلك إلاّ في مرحلة متأخرة من إبداعه.
في متـن الحكايــــة
شاب وسيم مقبل على الحياة ، يعمل مع عمّه في الحقل، ويقيم في بيته، يقضي جل وقته في العمل، وبغتة يشعر بأن حياته على هذا النحو ستمضي دون أن يرى شيئاً في الحياة غير الحقل، فتبدأ الأفكار الجديدة تراوده عن نمط حياة جديدة ينطلق فيها بحرية إلى الجبال والأدغال، ويصطاد الغزلان، يتعرف على مجتمعات مختلفة، يكتشف خفايا الحياة، فيستقر على فكرة الهروب من كنف هذا العم، وهنا يلجأ إلى حيلة كي يتمكن من ذلك بسلام.
ذات ظهيرة قرر العودة من الحقل إلى البيت، وقال لزوجة عمه بأنه قد أرسله كي يذبح شاة لأنه رأى حلماً جميلاً قد يكون فأل خير عليهم.
صدّقته المرأة وتركته يذبح الشاة، ثم عندما طهت المرأة اللحم ليكون جاهزاً بعودة زوجها، شرع سيامند يأكل اللحم حتى شبع، وعندئذ انطلق إلى الجبال هارباً من البيت .
اتخذ أول الأمر من الجبال مخبأ له ، وبدأ يسبب إزعاجات لبعض أهالي القرى الذين استطاعوا أن يتعرفوا على شخصيته، فجاءوا بشكواهم إلى عمّه كي يتدخل ويوقف ابن أخيه عند حدّه، أو أنهم سينتقمون منه شخصياً إن لم يمنعه من إلحاق الأذى ببعض السكان الذين يصدف أن يمرّوا بالقرب من تلك الجبال التي يختبئ فيها سيامند المتمرد الهارب.
لكن كل محاولات هذا العم باءت بالفشل، ولم يستطع الإمساك به، وهو الذي يريد الإمساك به لأنه كذب على لسانه وذبح الشاة، ثم هرب من البيت.
في أحد الأيام بينما جاء شاب إلى القرية يخطب فتاة، وبعد أن خطبها، جاءت سيرة سيامند ذات يوم، وسمع أن هذا الشاب الأرعن يسبب الأذى لأهالي القرية، فقال العريس بأنه يستطيع أن يمسكه ويأتي به مربوطاً ذليلاً إلى القرية.
وقد حدث أن التقاه هذا العريس ذات يوم بالقرب من الجبل، بيد أن سيامند صرعه، فلم يملك هذا العريس من أمره سوى أن يعترف له بالحقيقة، وأنه فعل ذلك كي يُظهر رجولته أمام خطيبته وأهلها حتى يُعجبوا به.
عندئذ أراد سيامند أن يحقق له هذه الأمنية، واتفق معه على تمثيلية يقوم فيها العريس بوضع الرسن في رقبة سيامند ويقوده مربوطاً ذليلاً إلى حيث القرية حتى تتمكن خطيبته ويتمكن أهلها وسكان القرية من رؤية المشهد.
واتفق معه بإطلاق سراحه عندما يظهر عمّه، لأنه رجل شديد القسوة وسوف يعتدي عليه بالضرب المبرح ويعيده بالقوة إلى البيت وإلى العمل في الحقل.
وافقه العريس على ذلك وأخذ يقود سيامند من رقبته من خلال الرسن المعقود حول رقبته، عندما رأى سكان القرية المنظر، ابتهجوا وعبروا عن فرحتهم وإعجابهم بشجاعة عريسهم الذي يقود بزهو هذا المتمرد المزعج وقد ربطه من عنقه ويقوده كما يقود دابة اصطادها للتو من الأدغال.
عندئذ ظهر عمّه من بين الجموع وصار يجري إليه، فطلب سيامند من العريس أن يدعه يهرب لأن عمّه بات على وشك الإمساك به، لكن العريس حنث بعهده وأبى ذلك، فما كان من سيامند إلاّ أن انتفض، واستطاع أن يحرر نفسه، ويصطدم مع بعض السكان الذين أرادوا أن يمسكوا به، وبعد عراك معهم استطاع أن ينجو بنفسه ويعود إلى مخبأه.
المرحلة التحولية الثانية في شخصية سيامند
في هذه المرحلة يقرر ترك المكان القريب من القرية، وينطلق إلى جبل (سيباني خلاتي)، يصطاد الغزلان والوعول، ويمضي ردحاً من حياته برفقة الغجر في خيامهم، ثم يعقد علاقات مع بعض الأصدقاء الذين يتعرف إليهم، ويستمر في مغامراته بغية اكتشاف ألوان وأشكال الحياة التي ينفتح عليها، وتشاء الصدفة أن يذهب إلى قرية ويدخل بيتاً يتعرف فيه على سبعة أخوة يقيمون في هذا البيت مع أختهم الوحيدة التي تّدعى (خجي) وهي فتاة جميلة مقبلة على الحياة.
يقع سيامند في حبها عندما يراها لأول مرة، وهي كذلك تُغرم به عندما ترى هذا الشاب الوسيم، وتتعرف على سمات شخصيته وشهامته، لكن سيامند يُفاجأ عندما يسمع بأنها مخطوبة لابن زعيم عشيرة هذه القرية، وسوف يزفها قريباً، فيخطط بينه وبين نفسه كيف يمكنه أن يظفر بمحبوبته التي هي الأخرى وقعت في حيرة بين حبها لسيامند الذي رأته أول مرّة، وبين إرتباطها بابن زعيم العشيرة وموافقتها السابقة عليه.
هنا يصل سيامند الذي يتمتع ويتسلح بروح المغامرة إلى نتيجة أن يستعين ببعض أصدقائه كي يأتوا معه، ويكونوا له عوناً حتى يأخذ حبيبته بالقوة .
يعود باحثاً عن أصدقائه الأقوياء، وفي أثناء ذلك يرى خيمة للغجر، وعندما يذهب إليها يراهم على موائد الطعام كما لو أنهم في عرس، فيخبروه بأن اليوم هو عرس ابن زعيم عشيرة القرية من خطيبته.
يعود على الفور إلى حيث خجي، ويستطيع أن يصلها سرّاً قائلاً لها بأنها إن كانت تريده، سيخطفها على الحصان ويعيشان معاً في الأدغال.
تخبره خجي بأنها تحبه، ومستعدة للذهاب معه إلى أي مكان يشاء كي يعيشان معاً.
حينها أراد سيامند أن يحدث ذلك على الملأ، وأن يتحول العرس إلى عرس له ولحبيبته، فقذف قطعاً ذهبية إلى الفرقة المكونة من المغني، وضارب الطبل، وعازف المزمار، وطلب إليهم أن يعلنوا ذلك على الملأ، وعندما حدث ذلك، اركبها خلفه على حصانه الأشهب وانطلق بها سريعاً أمام أعين الجميع ، عندئذ بدأت الخيول تجري خلفه إلاّ أنه كان أشد سرعة بحيث ابتعد مع محبوبته حتى توارى عن أنظارهم .
بعد أن أحسّا الأمان، وقف سيامند على جبل (خلات) وقال بأنهما سينالان قسطاً من الراحة بعد كل ذاك الإرهاق.
بعد أن جلسا، طلب من محبوبته أن يضع رأسه على ركبتيها ويغفو.
فعلت خجي ذلك، وعندما نام سيامند، لبثت خجي جالسة، فرأت سبعة من تيوس الأيائل برفقة ظبية جميلة، وبعد قليل جاء أيل أعرج أعور مكسور القرن، واستطاع أن يبعد التيوس عنها ويبقيها لنفسه.
حينها تخيلت خجي بأنها الظبية الجميلة، والتيوس السبعة هم أخوتها، أمّا الأيل الأعرج الذي أخذها لنفسه فهو سيامند.
في تلك اللحظات لم تملك نفسها من البكاء حتى بدأت دموعها تتساقط على وجه حبيبها النائم، وأيقظته من نومه، وما إن فتح عينيه ورأى وجهه مبتلاً حتى أخذ ينظر إلى السماء دون أن يرى غيوماً، فاستغرب لذلك، لكنه عندما نظر إلى خجي رآها مستيقظة تذرف الدموع.
عندئذ، ظن بأنها ندمت على تركها لأهلها، وهروبها معه، فأخبرها بأنه مستعد أن يعيدها إلى أخوتها عفيفة دون أن يمسها إن كانت راغبة في ذلك، فأخبرته بأنها غير نادمة، وهي ستبقى معه حتى آخر رمق من عمرها، لكن ما حدث أنها رأت ما رأت، وتخيلت ما تخيلت.
فضحك سيامند قائلاً لها كيف تشبهه بالأيل الأعور الأعرج، وأنه سينهض للحال حتى يعثر على ذاك الأيل ويصطاده.
تركها جالسة، وراح يبحث حتى رآه منفرداً بالظبية الجميلة على قمة صخرة مشرفة على الوادي وقد أبعد عنها الأيائل السبعة كما روت له خجي .
حينئذ وقف سيامند وأخرج سهمه وراح يرميه، فأصابه، عندئذ جرى إليه وأراد ان يذبحه وقد جلس عليه، فانتفض الأيل الأعور بغتة بشدة ودفع سيامند حتى هوى متدحرجاً إلى الوادي وبلغ شجرة يابسة، وقد انغرز غصن يابس منها في صدره.
لبثت خجي تنتظره دون أن يعود، وقد تأخر الوقت، فنهضت تجري باحثة عنه حتى رأت الأيل الأعور مطعونا بالسهم، وبعد قليل تناهى إلى سمعها أنين سيامند من هوة الوادي السحيق. ألقت إليه نظرة فرأته فيما هو عليه وقد نفذ الغصن اليابس كسهم في صدره.
طلب منها سيامند أن تكف عن البكاء وترضى بما وقع، وتعود إلى قمة الجبل لعلها ترى أخوتها يتعقبونها فتعود معهم .
عندئذ لاح أمام نظرها إثنان من أخوتها، وما إن رأيا أختهما واقفة حتى تقدما إليها وسألاها عن سيامند ؟
أشارت لهما إلى موضعه، فسألاه عمّا جرى معه دون أن يستطيعا مساعدته في تلك الهوة السحيقة في عمق الوادي.
قال لهما بأنه وقع ما وقع بشأنه وعليهما أخذ أختهما إلى القرية.
عندئذ اجتمع الأخوة السبعة وأعادوا أختهم معهم برفقة خيل سيامند.
في الطريق أحسّت خجي بغصة وهي تترك سيامند في نهايته البائسة تلك، فخلعت خلخالها ورمته على الأرض، ثم بعد قليل من المسير قالت لهم بأنها نسيت خلخالها الذهبي، وطلبت منهم أن ينتظروها حتى تعود إلى موضعها وتأتي بالخلخال.
عند عودتها إلى سيامند أخبرته بأنها سترمي بنفسها إليه وعليه أن يفسح لها مجالاً حتى تسقط إلى جانبه.
أراد سيامند أن يمنعها من ذلك، لأن ما وقع معه كان رغماً عنه، فلم تتردد خجي وقد لفت منديلها حول عينيها ورمت بنفسها إلى جواره دون تردد.
عندما طال انتظار الأخوة لها، عادوا إلى حيث المكان، فرأوها ساكنة بجانب سيامند.
فلم يبق أمامهم سوى ان يعودوا خائبين دون أختهم.
الآن.
قبل ان تقع الفأس على الرأس
أو تنداس في قادمات الايام
لاسمح الله
على المتشبسين بالمواقف الحزبية والتمترس خلف المواقف الذاتية ان يدركوا جيدا انهم لم يكن الوحيدون في ساحات المعارك وان شعبنا الكوردي بمختلف اطيافة هو من ساهم في صد الخطر الداعشي وتحملوا ما استطاعوا من تقديم المال والرجال والصبايا وعلى المتمترسون في الفنادق والبعيدون عن الخنادق التخلي عن نزواتهم في محاولة احتكار " النصر" الذي تحقق والكل ينسبها له على حدى
يجب ان يكون هناك مراجعة شاملة والتحلي بالواقعية السياسية وإدراك حدود مقدرتنا، وقراءة المعادلات المحلية والاقليمية و الدولية ومتغيراتها التي تؤثر في حقوق الكورد المشروعة في حدها الادنى والسؤال دائما هل تغير المعادلات على الارض لصالحنا ام لا ، وبناء على ذلك يمكن ان نبني استراتيجياتنا
لقادمات الايام
اذا لم تجد لك حاقدا فاعرف انك انسان فاشل
مقولة ينطبق على الحاقدين على الكورد
مع ذلك كسبنا الكثير والاهتمام من الاصدقاء وبعض الشعوب مستعدة للاحتفال ليلا ونهاراً اذا فازت لمرة واحدة بكرة القدم لماذا نحن الكورد لانحتفل بانتصارنا هلى الوحوش البشرية الدواعش وتوابعها لم يبقى ان يحتفل العالم بانتصارنا ونحن مسعولون ومشغولين بتهام بعضنا البعض وهذا ما يذكرني بتصريح الكبيرللقائد الكبير بارزاني عن اهتمامً العالم بنا ففي مؤتمر صحفي مشترك عقده ظهر السبت، مع وزير الخارجية الالماني فرانك والتر شتاينماير في اربيل وحضرته "شفق نيوز"، ان يجب ان يعلم شعب كوردستان لماذا هذا الاهتمام بهذه الصورة بكوردستان، مجيبا بان هذا الاهتمام والدعم العالمي نابع من القيم التي يؤمن بها في الديمقراطية والحرية والتعايش والتسامح وكلها جعلت العالم كله يهتم بكوردستان ويسانده.ً
هل نستاهل كل ما يجري لنا
سيامند ميرزو
يحاول البعض من تزعم حزبيا نصف دزينة او دزينة من الرجال ـ او البعض من يكتب المقال او البعض من تلقى دعوة وحوار على الفضائيات يصور نفسه ...على أنه راعي ووحامي الحمى
لا يعلم انه يعزز موقفه من اجل مصلحته ...ويرعى شؤون الأقربون أولى بما يستطيع تحقيقه من مكاسب مادية وفنادق وظيفية وتأمين لجوء بسهولة ولا يتم هذا كله لوجه الله، ففي النهاية لا بد ان يحتاجه الكثيرون من المعترين ، والبسطاء فينسرق دون القدرة على الاعتراض تسلب حقوقه أمام عيونه دون أن ينطق و وهل هذا الامر طبيعي ام لا
أو نستاهل كل ما يجري لنا.
أم نردد هذه المقولة
(مِنْ ثِمارِهِم تعرِفونَهُم. أيُثمِرُ الشَّوكُ عِنَبًا، أمِ العُلَّيقُ تِينًا؟
كُلُّ شَجرَةٍ جيَّدةٍ تحمِلُ ثَمرًا جيَّدًا، )
من رأى أمس قيادات حراكنا سياسيا واجتماعيا ويعيش حاضرهم المشتت يمكنه بشيئ من التركيز أن يتوقع المستقبل التي ينتظرنا أن يتحول وجودنا كدروع بشرية نستقبل اللكمات والنكبات والحروب ثم تخرج أحزابنا بعددهم وقد هم على الملأ لتشجب وتدين وتسخر منا كل المستحكمين بمصيرناويرون فينا الخسة والجبن والمهانة
لم يكن لدينا يوما للعز والفخرإلا فى انتفاضة الكورد الكبرى في يوم احداث قامشلوووووووووو(2004)
كيفما يكون العامود. ..ة .. يكون ظله
سيامند ميرزو
من مقال قديم بثوب جديد
التقليد في المثل الكوردي
تقول: إذا جاءك أنسأن مقلوع العين فلا تحكم له ,بل انتظر حتى ترى خصمه:فقد يكون ذلك الخصم مقلوع العينين .
والحق انه ما من أحد منا يستطيع آن يخلص برأيه بدون شائبة مهما بلغت درجته في التفاني لواجبه ,دعوني أقول همي في ما يتعلق بهذا الموضوع همي الشخصي الذي اصبح لي سنين ولا اعرف الخروج منه آري آن هناك تناقضاً بين تيارين كبيرين على الساحة السياسية الكوردية وأن لكل منهما أنصاره كالصدى والصوت بين مؤيد ومعارض يكرر ما عندهم من الأفكار
بعبارات جديدة بحجة الظرف والأوضاع يكررون أفكار هم الجديدة بعبارات قديمة ويستغلون وهج المد الجماهيري الكردي أين كانت القوتين ايام انتفاضة آذار الكبرى التي فتحت أبواب لم يستطع النظام في عذ أيامه إغلاقه ... رغم ما أحاط بها من الظروف سواء في التحديات التي واجهتها آو في الأخطاء التي كان لابد من آن ترتكبها آو في الطامح التي قادتها ولابد من التأكيد ...... في كل ذلك آن الجماهير الكردية على ارض المعمورة كل من موقعه أعطت بغير حد . رغم البداية المتواضعة والارتباك والافتقار الشبه كامل ...... للقدرة على التنظيم
استقامت تدريجياً مسارها آلي جانب المثقفين أصبحت بجدارة المعبر الوحيد عن شرائحها السياسية والاجتماعية الصاعدة ً التي أدركت وتجاوزت كل القيود التي فرضتها السلطة ت على انطلاقتهاوبعيدا عن المبدأ القائل( آما هم واما نحن ) رغم أن الحوادث باغتتهم مباغتة جميع الناس شعروا بالعنف و المسألة لدى القادة السياسيون الكرد بالإجماع ليست دائماً كيف يرد عليه بعنف اشد وانماهي : كيف توقف الأزمة : في الوقت الذي يعرف القاص والداني ان طلقة العسكر لاتطلق من تلقاء نفسهاواحساسه في اليد الذي على الزناد ومن الخوف الذي يملا نفسه فما ان وجد حادث تافه حتى البدء إطلاق الرصاص مع كل ذلك ساد الجو البطولة لدى الفرد الكردي الذي برهن على انه مستعد لكل شيءولست هنا في معرض تقيم ما بذل من الجهود ولكن ما نطلبه هو حد معين من التقارب والتعاون بشفافية .. في وجه الهجمات الشرسة والطامعين بثرواتها الغنية وموقعها الاستراتيجي
النائبة فيان حمد الله على السلامة
سيامند ميرزو
مع التمنيات بالشفاء العاجل
فيان بطبع الامهات وصبر الكورديات أطلت علينا حملت آلم السنين وهموم الابناء الإيزيدين وجرحاهم
كلماتها دخلت قلوبنا وسمعت دقاته لتتكلم بعفوية وبساطة امام كاميرة
دخلت
قلوب الملاءيين من الناس اللذي كان لوقع توسلاتها الصادقة وبكائها المر من اجل شعبها الطيب المقهور و المشرد اثرا لن يمحى وذكرى لن تنسى ومثالا سيتحدى ومعيارا لما يجب ان بكون عليه نكران الذات والى اي مدى تجسدت التضحية والى اي درك انخفض المستوى الأخلاقي للكثيرمن المتعاملين من الساسه ذووالضمائر المباعه في سوق الدم وهم يحاولون إسكاتك لأنك كنت المراة التي كشفت حجمهم الحقيقي ....يابطلة
قد يكون لأي منا بطل سواء في الواقع أو في الخيال, ولكن مؤكد أن داخل كل منا بطل.. وليس بالضرورة أن تكون البطولة اظهار القوة الجسمانية
أصبحت البطلة
بتوسلاتك وانهيارك وانت تتذكرين بشاعة الجريمة والقتل والنحر تحت راية (لاإله إلا الله.....)
تتوسلين لإنقاذ شعبك من بين الوحوش والذئاب
مكانك ليس هناك في وطن اصبح يتقاسمها الوحوش والطائفيين بقتل الأقليات
ولايعترفون بشيء اسمه عدالة وحقوق وبخاصة حقوق الأقليات ارحلي انت وكل من هو ليس طائفيا ودمويا كأن الداعش والجواحش يقول لنا لستم مجبرين على تحمل حماقاتنا وجبننا وعنصريتنا وكل شيء سيء قدمناه ونقدمه للعالم التي تتحضر نحو الهاوية هل من منقذ ومجيب
نذكر ربما تنفع الكتابة
سيامند ميرزو
- أثناء در دشه فيسبوكية مع عدة أصدقاء
عن درد او كولي (أمهاتنا )أو (وه)
أو (وان)... او كولي (مه )في هذه الأيام
التي يمتزج فيها حلاوة الانتصار بمرارة الهزيمة علق أحدهم قائلا :أمرك غريب
إنك دائما تذكر الكثيرين بالخير وتثني على نضالهم وتود ان ترضي الجميع علماً بأنني لم أسمعهم قط رضيانين عنك دون ذكر أخطائك الكتابية والإملائية
قلت ربما ستقول أمرك عجيب ايضاًٍ
اذا قلت أن هذه الأخطاء وضعت لغاية في نفسي. ..
وحكمتي في ذلك واضحة لأن بعض الكورد المتحزبين وبعض الكتاب والكتبة متأهلون ومبرمجين على تلقى الأخطاء وليس كل واحد أهلاً للايجابيات
التي يتحقق في هذه المرحلة القاتلة من تاريخ
الكورد والكوردستان
التي لا ينتظر المرء من اللكوردستانين أن يحققوا أكثر مما تحقق… لا ينتظر منهم أن يقتلوا من الغدارين والأعداء بمختلف تلاوينهم .بما تسنى لديهم من الاسلحة المتواضعة وبإمكاناتهم الذاتية..في ظل الحصارالمالكي والملالي والطور أني الاخوانجي والعربي العفلقي والأوربي الزيلي والغربي المصلحجي والشرقي الحرباوي والداعشي الدموي ليس من العدل أن يتوقع المرء منهم أكثر مما أُنجز,,, ولا زالنا نتذكر ربما تنفع الكتابة الأسلحة الكيمائية وعن الأنفال و نسوة حلبجة وهن يلدن أطفالا مشوهين بفعل هذا المؤامرات ومع ذلك صمد البيشمركة هؤلاء الكورد وأولئك، اللكوردستانين وليس لهم إلا أن يتحدوا ... وأعلام وآل ركنين لم يرفع على الاراضي. المحررة إلا بسيل من الدماء. شهداء نا الطاهرة ولو كان الكورد لايثورون من اجل كرامتهم وحريتهم وعرضهم وأرضهم ولما تحدى اليوم قائد الرمز مسعود البرزاني كل المتربصين نُذكر لعلا تنفع الذكرى مسامع المشككين الذين يسخرون من البيشمركة الذي هو اشرف وأنبل إنسان كوردي المعجون بعرق الكرامة والبطولة والتحدي والتضحية
الأجمل والأعظم التطوع من قوات حماية الشعب وب ك ك وجمع المساعدات من كورد سوريا والصبر والحكمة التي أظهرها الحراك الكوردي عامة لم يسقطوا في فخ الصراعات الجانبية، لم يشغلوا البال بمن شتم ومن كفر ومن شكك، لم يتهموا ولم يتسرعوا في حكم، لم ينكروا على الداعمين دعميهم ولم يلوموا الصامتين في صمتهم،
رغم قسوة العدو وعدته و الحصار والدمار وقفوا هذا الموقف الشجاع كلفهم الكثير.. الكثير… لكنهم اختاروه لأنهم لم يشئوا أن يخسروا سمعتهم وصلابتهم وكورديتهم وأنفسهم ومصداقيتهم. . كل ما يتمناه الكائن الكوردي من قياداتهم الكرام ولسادة الأقلام هو أن يحافظوا على هذا النهج الأخوي ويعززوه أكثر فأكثر لكي لا ينفرد المستبدون بنا ثانية . اليد الواحدة لا تصفق…لكنها تقتل
نذكر ربما تنفع الذكرى
الحسكة وامتحان القوة
من يوم إلى آخر، تزداد القناعة بتعقد الوضع في محافظةالحسكة وغموضه وذلك حتى بالنسبة إلى المتابعين بدقة للشأن العام والكردي خاصة. فالأطراف المتصارعة متعددة؛ منها من ينتمي إلى التنظيمات الداعشة والجاحشة ومن ينتمي إلى النظام وشبحيته التي تستمد شرعيتها من بعض مكاتبها وفروعها الأمنية . ويتفرع كل طرف بدوره إلى فصائل عدة، الأمر الذي جعل الأمور والأوراق تختلط على الجميع بحكم التشابك الحاصل المقصود.
وإذا كان تحديد ملامح الأطراف المتصارعة بشكل دقيق صعبا، فإن توصيف الصراع على المناطق الكوردية الحدوديةأمر سهل للغاية: إنه صراع مسلح بامتياز حتى لكأننا أمام صراع إقليمي تركي ايراني عربي ما عدا صراع جماعات على المناطق الغنية. بالبترول والزراعة والمواد الخام وهو ما يعني سنعيش حروبا أهلية عنيفة ومعقدة اختار فاعلوها النزاع المسلح بدل التفاوض ... في مناطقنا الغنية بالثروات الخيالية من الماء والبترول الذهب الأصفر والأبيض والكردي في هذه المحافظة
يريد ان يطمئن الجميع وما يجب على الغزاة فعله ..هو أخذ العبرة في كل مناطق الكورد وعلى مر التاريخ انهم غير مضيافون للتدخل بقوة السلاح والضغوط والابتزاز في حياتهم لكن لن يجرؤ احد بالتمكن والتمسكن الا اذا قبل ان نحفر له قبر لان الشعب الكوردي كعادته يهب كلهم لحمل السلاح والدفاع عن الكرامة .
في هذه المحافظة هناك من ينكر عليها انها
ولا يخفى ان الكورد مع المكونات الرئيسية في المحافظة
إحتضنت منذ إندلاع الثورة
وأخذت على عاتقها مسؤولية كل المدن السورية ونازيحها
دون إستثناء رغم النقص
فى كل شىء إلا الكرم الضيافة العربي والكردي والسرياني والأرمني والآشوري
ألقت على عاتقها هذا الحمل الثقيل وتحملت
كل ذلك لأنها لا تريد ان تصل النار الى محافظتنا
، فتحت ذراعيها وقلوب أهاليها لكل
من نزح إليها من مختلف مدن سوريا الحبيبة
وكأنها أم تحتضن أبناءها ، قدمت لهم كل شىء بما فى
ذلك الحب والدفء والآمان ، رغم عدم توفر
الإمكانات
بكل سرور وعن طيب خاطر .
ولم تصل من إعانات ربع ما وصل للمناطق الاخرى من الخارج
إضافة للجمعيات الخيرية التى أقامها
أهالى المحافظة ليكون ريعها للنازحين
، ما عدى من
تكفل بمجموعة من العائلات النازحة
من غذاء وملبس طيلة تلك الفترة
منذ بداية الأحداث نزح إلى المحافظة
أعداد كبير من أهالينا فى دير الزور
وحمص وحما , والرقةوإلى اليوم مازال معظمهم
لم يعد لمدنهم إما للدمار الذى حل
بمساكنهم أو لخوفهم على أنفسهم
من الإنتقام كما أهل حلب ، وبعضهم
طابت لهم الإقامة بالقامشلي عامودة فلم يطق
أن يغادرها .
كما أن أبناء الحسكة الحبيبة لبوا نداء كل مدينة
ثارت وقمعها الشييحة والنظام
شجاعة الكرد بين تناقض الحلم والواقع
.سيامند ميرزو*
قصيدة تحمل عنوان
"ليس للكردي إلا الريح"
أهدها الشاعر الراحل محمود درويش للشاعر والروائي سليم بركات
يقول في أحد مقاطعها:
"كان يخاطب المجهول:
يا ابني الحُرّ! يا كبش المتاه السرمديّ.
إذا رأيتَ أباك مشنوقاً فلا تُنْزِلْهُ عن حبل السماء،
ولا تُكَفِّنْهُ بقطن نشيدك الرَّعَوِيَّ.
لا تدفنه يا آبني،
فالرياحُ وصيَّةُ الكرديِّ للكردي في منفاهُ،
يا اُبني ..
و النسورُ كثيرةٌ حولي وحولك في الأناضول الفسيح".
القصيدة ليس سوى صدى لمقولة راسخة عبر التاريخ لشعبنا الكردي أن لا صديق لهم سوى الجبال عندما تضيق الدنيا بهم..
"الأمر أشبه بالجحيم "
على الرغم من الضجيج بين الأوساط العالم الرسمية وغير الرسمية...للتأكيد على
اننا شعب شجاع مميز ومقاتلون وهو ضجيج إيجابي على كل حال، كون نحن الكرد بحاجة لمثل هذا الاهتمام وهذا الضجيج في مرحلة الذي نعيشه في الوقت الراهن،
بعد الاحتلال التركي لإراضي روج آفا كردستان
ولا احد
يحمّل هذه الكارثة الانسانية بحق شعبنا الكردي وكامل المسؤولية غير الأمم المتحدة بكافة مؤسساتها والولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوربي وروسيا وكافة الدول والمؤسسات صاحبة القرار والتأثير في الشأن السوري
لقد بلغ بنا الحال أن فقدنا الثقة على النهوض كما كنا ، ووصلنا مرحلة السكون حتى بتنا نراقب ولا نستطيع أن نحرك ساكناً، هذا الوضع المتردي جعلنا نتعلق بأي شيء يعطينا بصيص أمل؛
بعدما تقدم العدو المدجج بكل الاسلحة المتطورة برا وجوا
وغاب صوتنا عن معركة العصر
بعد
المقاومة المشرفه وثورة الشعب في روج آفا كردستان
وارتفع الاصوات الفارغه وكثرت التحليلات والمعارك الكردية الكردية الكلامية المصطنعه وزاد القاء التهم وتحميل المسؤوليات
شرقا وغربا وشمالا وجنوبا
وسط ظروف قتل وقصف وسحق وهجر وتكريس النظام الدموي الاردوغاني ومن لف لفه احتلاله للارض والانسان في سري كاني وكري سبي وضاربا عرض الحائط بكل القرارات والاتفاقات
جادل البعض بكل قوة الحقد لتقليل من انتصارات الساحقة على الارض وحمل المسؤلية لبعض من الميدانين ليلا ونهارا في المعارك المشرفة
شئنا او ابينا هناك البعض من شرفاء وشريفات الكرد في المعارك الكبرى
من زادوا من رصيدهم النضالي ومااكتسبهم من مزايا
لايقلون عن القادة العسكريون من الجنرالات
وللإسف هناك من زادوا برصيدهم المالي من خلال التصريحات والمقابلات
والاتهامات جعلونا اضحوكه من خلال الحفنه من المنتفعين تصدروا المشهد الإعلامي من خلال تصريحاتهم الصحفية لصالح الاعداء وغير ذلك الكثير
أنه من المحزن حقاً
ان نصل الى هذه المواصيل من التشرزم والانقسام الكردي الكردي
تناقض فادح بين الحلم والواقع. تناقض بين ما نحلم أن يكون الكرد وبين ما نمارسه فعلاً.
نواجه تناقضاً حاداً بين ما نحلم به ونتمناه وبين ما نمارسه فعلاً، ما نقوم به ما يحزن فعلاً لايكون هناك تقاربات سياسية في حدها الادنى للوحدة الكردية الكردية وربطها بإرادة سياسية يجعلونها فوق كل الاعتبارات الحزبية والشخصية على الأقل وغير ذلك هو مجرد احتفالات وفقاعات كبيرة سئمنا منها ونعرف أنها لن تقدم ولن تؤخر وسيظل الأمر كما هو عليه إذا لم يتراجع أكثر.