لحسن حظي أني لم أتكىء على عكازة أهوائك هي كشمعة تذوب عند انتهاء الشوق ونهر يتبختر في الربيع ليلبس سراب العطش في الصيف اهوى العتاب عندما تغادر رف حمائمي عش الحنان ليصبح فمك موطنا لذكريات الأيام الخوالي وعيناك مرسم لألوان الرجاء فواصل الجفاء حدائق السعاده إن تزينت بعبق الأهتمام.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأختيار.....
يندرج.حبك تحت بند الأختيار في مهرجان هواياتي على خطوط الطول والعرض في خارطة أهتماماتي يكافئني فراستي بجائزة الحضور على مسرح اليقين بأنك كونشرتو بيانو الأختيار .
.......................
شرعية....الحب
كنت أتصور حبك رمدا ربيعيا يرحل عن قزحية خيالي بنعمة النسيان عاصفة خريفيه تذهب أدراج الهدوء جنينا سبعاويا لن يعيش حتى في حاضنة الحنان فإذا به أدمان يجالس القلم وأصابعي ويكرر عصارة عمري بمصفاة الحضور لأعترف به ولدا شرعيا .
,,,,,,,,,,,,,,,,,
ديانة.....الحب
أتنصل من ذنوبي وهي تسقط لترسم لوحة الغفران في معبد سماحك لم ترد في آياتك سورة عن الحقد أو تفسيرا عن الغيظ فديانتك واحة لعطشى الحب وغدير يروي قلوبا أصابها الوهن قد حان آذان التوبة فأرفعيه فرضا ليصلي حتى من لم يتجل له الضحى.