#هل_الPKK فقد مصداقيته لدىٰ الجماهير ومؤيديه في شمال كوردستان على وجه الخصوص ..؟ #أم لم يعد خطابه مقنع وليس هو حسب رغبات الشعب ومتطلبات وتطلعاته.. ؟ #لأن مايحصل على الأرض يثير جدلية معقدة..! هل فقدنا القاعدة الجماهيرية ولماذا وماهي الأسباب التي أدت إلى ذلك..؟
#هل تأثرت قرارات الحركة الآبوجية الكوردستانية بأعتقال الزعيم الروحي ( APO ) لهذه الحركة .. أم أن هناك عوائق صعبة للغاية لا تستطيع الحركة أن تتخطاها وتعمل على معالجتها بسرية تامة .؟
#أم_مشروع_السلام بين ( الكورد ، وأنقرة ) خطف قرارنا الوطني وأصبحنا تحت رحمة ، ولا نستطيع أن نتخذ قرارات مهمة ومرحلية حسب المتغيرات الدولية في القرن الواحد والعشرين بما يحمل في طياته من مخططات معدة بأتقان من قبل أصحاب القرار الدوليين..!؟ #ماالذي_حدث أين هم المناضلين الذين ذهبوا إلى صنايق الأقتراع .. ؟ وأنتخبوا مرشحيهم ..! #أين الملايين التي كانت تصرخ مثل زئير الأسود في عيد ( النوروز) وتنادي من أجل الأستقلال والحرية ..!؟
#أم_ماذا هل وقعنا في فخ السلام الذي يقتلنا في كل دقيقة ... أم تغيرت أولويات النضال ، وأصبحنا فاقدين للمبادرة ..؟ #أين الدعم الشعبي المطلوب... #عاصمة_شمال_كوردستان تنتفض بالمئات وربما الآلاف .. ولكن الملايين المتبقية نائمة في أحضان أردوغان ..!؟
#البعض_يقول_أن_وحشية_العدو_لاتوصف🤔 وأنا أقول وكل الذين عاصروا نضال هذه الحركة منذ البدايات ، يعلم تماماً أن وحشية الجيش و البوليس التركي كان أضعاف مايحصل الآن من ممارسات بشعه يندىٰ لها جبين البشرية ، لكن حينها كان الشعب والكيريلا في خندق واحد والكل يهاب ويحسب ألف حساب عندما يتحرك الشارع ويعبر عن غضبه. #أم أننا الآن أقتنعنا بأن السلام سيجلب الحرية و الأستقلال ..!؟
#علما أن الديانات السماوية لم تنتشر بطرق سلمية ، والرب مصدرها ..! #ماالذي نعول عليه ، وماالذي نخطط له..؟ ونحن يومياً نفقد أنصار الحركة لأسباب مختلفة ، ألم يحن الوقت أن نفكر بالحلول ونبدع بالأساليب ، ونبتعد عن الغوغائيين والشعارات ونحن بأمس الحاجة إلى أن نراجع مسيرتنا النضالية بعيداً عن الغرور الذي أصابنا في المرحلة الأخيرة بسبب علاقاتنا مع أمريكا وحلفائها، #وظن_البعض من الحزبين المتسلقين بأنه لا يهم الكم من الجماهير الشعبية.. والمهم هو من يؤيد قراراتنا الفردية في السياسة الوطنية..!