اذا كانت الاستراتيجية الدولية هدفها انهاء الصراع في المنطقة بين كافة الفصائل المتحاربة والمتقاتلة والمتصارعة لصالح استمرار الحرب بين اسرائيل وحزب الله -
فكورديا نخوض حرب دينية - لتحقيق غايات اقتصادية لتلك الاستراتيجية --
- وهذا يعني انه التحالف الفرنسي والبريطاني لايزال يعد العدة لمواجهة صلاح الدين والذي بالمقابل لا يزال يستميت من اجل اعلاء راية الاسلام -
- ولكن قدس الكورد اليوم هي كوردستان - و جيش صلاح الدين هذه المرة فقط من الكورد -- والصليب المرسوم على صدور الصليبين المحاربين هي ابار النفط --
- فالكورد لا حق لهم لا بالدولة القومية -- ولا الدينية -لانهم ليسوا هم اصحاب الدين -- ودينهم تم حرقه باسم الزندقة ----
--
-- تنبهوا واسنفيقوا ايها الكورد الكرام