- مقالات
- آزاد عَنْز . . . . . قُبُور لَا تَنْتَهِي
مَوْقِع كومونيست كَوِرْد
مَجَلَّة هيلما الأدَبِيَّة
يَضَعُ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ دِيوَان الشَّاعِر المتألق آزاد عَنْز . . . . . قُبُور لَا
تَنْتَهِي
رابط الكتاب
الدِّيوَان 64 صَفْحَة لَوْحَة الْغِلَاف الأَمَامِيّ للفنان التشكيلي السوري سَعْد يَكُن
صُورَة الْمُؤَلِّفِ عَلَى الْغِلَاف الخلفي بِرِيشَة الفنانة التشكيلية السورية عَتَّاب بَرَكَات
وَالْمَجْمُوعَة عِبَارَةٌ عَنْ قَصِيدَة وَاحِدَة .آذاد عَنْز الَّذِي يُكْتَبُ أوجاعنا وَالْوَطَن بِكُلّ شَفّافِيَّة يَتَنَقَّل بَيْن شَوَاهِد الْقُبُور مِن فئات الشَّعْب الَّتِي لَا تَنْتَهِي فَيَقِفُ عِنْدَ كُلِّ شَاهِدِه وَيُعَبَّرُ عَنْ الْأَلَم , الظُّلْم , الْحِلْم الَّذِي لَا يَكْتَمِل يَتَحَدَّث الشَّاعِر عَن جينوسايد الْأَنْفَالُ الَّتِي قَامَ بِهَا الْمَقبُور صَدّام حُسَيْن مُسْتَنِدٌ عَلَى صُورَةِ الْأَنْفَالِ فِي الْقُرْآنِ وَلَا يَنْتَهِي عِنْدَ الطُّورَانيّ الْفَاشِي أَرْدُوغان واحتلال رَوَّج أُفًّا كوردستان مِن عِفْرِين إلَى سِرِّي كَآنِيَة مُسْتَنِدٌ عَلَى سُورَةٍ الْفَتْحِ فِي الْقُرْآنِ بِآيَاتِ الْقُرْآنِ يُهْدَر الطُّغَاة ومحتلي كوردستان دَمٌ الكوردي وَأَكْثَرَ مِنْ نِصْفِ الشَّعْب الكوردي مُسْلِمَيْن إمَام صمتهم وَصُمْت الْعَالِمِ عَلَى تِلْكَ الْجَرَائِمصَدْر لِلشَّاعِر آزَاد عَنْزٍ فِي وَقْتِ سَابِقالْقَصِيدَةَ الَّتِي كُتِبَتْ بِلِسَان مَقْطُوعٌ ، أَوْ مِيثَاقُ الضَّجَرعَن (المؤسسة الْعَرَبِيَّة للدراسات والنشر- الطَّبْعَةِ الأُولَى ، 2017) .كَمَا صَدَرَت لَه مَجْمُوعِه نُصُوص بِعِنْوَانحماقاتٌ لابدّ مِنْهَاعَنْ دَارِ الزَّمَان للِطِّبَاعَة وَالنَّشْر وَالتَّوْزيع .