عرفتها في مُخيمٍ يائس مجردٌ من كل شيءٍ يُشعرنا بالامل !?
وفي رحم تلك المعاناة وجدتها تُمسك بقلم الفحم ، الاقرب الى واقعنا آنذاك !! كانت تُرسم السعادة بتصميم و تُرسم تفاصيل جسدٍ انهكهُ التعاسة !! وتصنع الابتسامات لتُعاند الجحيم .. كُنتُ ولا زلت معجبٌ بأفكارها وطريقة تفكيرها والزاوية التي تتطلع فيها الى الحياة ، لن اقول عنها امرآة صلبة ! لكنها تتغلب على العوائق بريشتها وقلمها الفحم !
هي قدوة في الطيبة اسلوبها مرن
والابتسامة التي لا تبخل بها على احد
أعادت #سيبان تجربتها الفنية في المانيا لتُبدع من جديد بعرض لوحاتها في المانيا ليكون معرضها الاول هناك !
لازلت اثق انها ستقدم ما يُبهر الجميع ، كوني اعلم مدى الشغف الذي بداخلها ناحية الفن( الرسم )