بقلم المجنون العامودي دوقو هدلي هوسته موسى وهوستةسلو مشقى والله يرحمه عمو اسماعيل فيتو؟؟ كانوا من اشهر الهوستجية في عامودة ٠٠٠٠ وعلى مبدأ جواب سقراط على سؤال من هو عدوك قال : الي يعمل بمهنتي ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ولهذا صراع لا يتوقف بين نجار ونجاز وحداد وحداد !!!! كان كل واحد ينسب القصة الى الآخر معلم فلان كان يقف على السلم واكبر همه ان يجعل الناس يتحدث عن إتقانه في العمل ويصيح ٠٠٠٠٠٠٠٠هات يا ولد طينة خذ يا ولد السطل الفارغ ٠٠٠٠٠ناولني كأس ماء هذا كل ما كان يردد ه كل معلم ؟؟؟ هذا المعلّم ٠٠٠٠ذات يوم مرّت من أمام الهوسته بنت معلم كابو مسيحية جميلة تمايلت بفستان ضيّق جدا جدا اضيق من خلق احد ابناء عامودة ٠٠٠٠٠٠٠ الي قتل (اخوه وأبنائه بلحظة غضب ) حيث لم يبق تقسيم من تقاسيم جسدها او نتوء طبيعي اوصناعي الا وبرز ولفت نظرالهوسته ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠فوقع من السلم من هول المنظر فقد توازنه فسقط على الأرض لم يبق عظم من عظام جسده الا وتعرض للكسر ؟؟؟ وعندما علمت زوجته بتفاصيل الحادثة ٠٠٠٠ ذهبت إلى معلم كابو ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ وطلبت منه ان يذهب الى نفس السلم التي سقط عنها زوجها وهي ستمر وستتمايل وتتغنج كي يقعه من السلم ¿¿¿ دافع معلم كابو عن بنته وقال لها إن الذنب ليس ذنبها وإنما ذنب الخياط ملعون الذي حزّق ولزّق الفستان على جسدها ٠٠٠٠٠٠٠ واختصر منه ما اختصر من تحت الآباط والخصر الأمر الذي لوح عقل "الهوسته" وأفقده توازنه !!@ ذهبت الى الخياط دافع عن نفسه قائلا: الذنب ليس ذنبي ، بل ذنب والدتها التي طلبت قماشاً شفافاً "لاصقاً" لامعاً ومغرياً في نفس الوقت.....يتبع ١/٢ *** دوقو هدلي يروي قصة بشفافية !!!!!