♡♡{{ لِنعترف ونُقرّ }}♡♡

♡♡{{  لِنعترف ونُقرّ  }}♡♡
- ليس مِن باب التملق أو المنفعة الشخصية
أعترف لكم ،
وهذا ليس مِن خِصالي ولا أرضى أن أكون
بوقآ لِأحد .
لا أحد يستطيع إنكار وجود السماء وبِقوه ،
سماء مُذّ وِلادتها أقسمت أن لا تنام ولا
تهدء ،
إلا أن تضع النقاط على الحروف وتجعل من
إسم( كوردستان ) حقيقة ، والنِقاش في
عدم وجوده غير مُجدي ولا قيد أنملة .
إن كانت كل الدروب كما يُقال
مآلُها الطاحونة ،
الشمس بِحرّها الصارخ ونورها العاقل
يؤكدان وبِدلائل دامِغة ،
خريطة وجود ( الكورد وكوردستان )
( بِآل البارزاني ) .
بحر من عطاء حبلى بِحقائق مِن إعتِرافات
دولية قريية وبعيدة ،
بِأن كوردستان = آل بارزاني وبالعكس .
لِما البعض مِنا ككورد
نُنكر هذا النور الذي لا ينطفىء ويزداد أشعته التي أصبحت حقيقة كوجود الرب
الذي لا يُريدُ لنا إلا الخير .
وجودهم هام وحق ؟
وبِجدارة لا تُخفى ولا تُتأتىء وإن إجتمع الإنس والجن أن يُنكِرُ ، بِأن( آل البارزاني )
أُناس لا يحملون صِفات القادة الشرفاء الذين
لا يُريدُن الخير ( للكورد وكوردستان ) .
إنهم دومآ في المُقدمه
مُحاربون أشُدّاء خُلِقوا لأجل قضيتنا العادلة
التي لا يحُقّ لِأحد إنكارنا ،
مُحاورون في الأخذ والرد لا إفراط ولا تفريط بِحقوق الكورد ، شهِدت لهم كل الساحات والميادينا الداخلية والخارجية ،
ما مِن عاقل وإلا مدحوهم بالحكمة والطيب.
لِنعترف ونُقُرّ بِعظماتهم المتواضعة المُعطاءة ،
( آل البارزاني = كوردستان وبالعكس ) .
رقم المقال ( ١٢ )
 الشاعر روجديار حمي