ينبثق من حواس الكون هذا الزجاج الثقيل برأس القوافل كدوائر الحدس التي تسقط من الركام بذور الغيم تستلقي على شجرة الماء آواخر سنة النص دون مد لتتكئ عليها عصافير وجهها بلا تأويل
ويغلق البخار ابواب المساماتبنبتة الضوء كي تشفى من ألواح الظل دون أصابع العتمة خارج تخاذل الجهات